قائمة المنتخبات المتأهلة لكأس الأمم الإفريقية 2025
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (CAF) عن اكتمال قائمة المنتخبات المتأهلة إلى بطولة كأس الأمم الإفريقية 2025، المقرر إقامتها في المغرب، وتضم البطولة 24 منتخبًا يمثلون مختلف أرجاء القارة الإفريقية.
قائمة المنتخبات المتأهلة- شمال إفريقيا: المغرب (الدولة المستضيفة)، الجزائر، مصر، تونس.
- غرب إفريقيا: السنغال، كوت ديفوار، بوركينا فاسو، الكاميرون، نيجيريا، غينيا الاستوائية، بنين، غانا.
- شرق ووسط إفريقيا: أوغندا، زيمبابوي، زامبيا، الكونغو الديمقراطية، الجابون، السودان، تنزانيا.
- جنوب إفريقيا: موزمبيق، أنجولا، جزر القمر، بوتسوانا، مالي، جنوب إفريقيا.القائمة النهائية
تعد هذه النسخة واحدة من أكثر النسخ المنتظرة، نظرًا للتنافسية العالية بين المنتخبات، خصوصًا مع وجود أسماء كبيرة مثل السنغال، حاملة اللقب، والمغرب التي قدمت أداءً مشرفًا في كأس العالم 2022.
موعد البطولةتبدأ البطولة في يناير 2025 وتستمر لمدة شهر، حيث تستضيف المغرب جميع المباريات في مدنها الكبرى وسط استعدادات كبيرة لضمان نجاح هذا الحدث القاري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الامم الافريقية القائمة النهائية المغرب 2025 المنتخبات المتأهلة بطولة كأس الأمم الأفريقية مصر
إقرأ أيضاً:
السنغال تحقق في انتهاكات مظاهرات 2021-2024 وسط تحركات حقوقية
أعلن وزير العدل السنغالي عثمان دياني فتح تحقيقات قضائية في الانتهاكات التي رافقت المظاهرات السياسية بين عامي 2021 و2024، استجابة لمطالب حقوقية متزايدة، أبرزها من مبادرة "صفر إفلات من العقاب".
استجابة رسمية للمطالب الحقوقيةففي رسالة مؤرخة في الأول من أغسطس/آب 2025، أكد وزير العدل أن مراسلة مبادرة "صفر إفلات من العقاب" الموجهة إلى رئيس الجمهورية باسيرو ديوماي فاي أُخذت بالاعتبار.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بعد مقتل "بيليه فلسطين".. ألبانيز تدعو لرياضة بلا إبادة وطرد إسرائيل من "يويفا"list 2 of 2ألمانيا تقر تعديلا قانونيا لتعزيز مكافحة غسل الأموالend of listوبناء على ذلك، وجّه تعليمات إلى النائب العام بمحكمة الاستئناف في دكار لفتح تحقيقات بشأن جرائم القتل، والتعذيب، والمعاملة اللاإنسانية، والاختفاء القسري التي وقعت خلال تلك الفترة.
واعتبر الناشط والطالب باب عبدولاي توري، أحد ضحايا التعذيب والمؤسس المشارك في المبادرة، أن هذه الخطوة تمثل "إشارة قوية" على رغبة السلطات الجديدة في طي صفحة الإفلات من العقاب واستعادة الثقة بين المواطنين والمؤسسات القضائية.
وكانت صور لتوري، وهو مكبل اليدين ويرتدي ملابس مبللة ومتسخة، قد انتشرت على نطاق واسع في يونيو/حزيران الماضي، وأثارت موجة تضامن ومطالبات بكشف ملابسات الحادثة.
ويتهم مقربون منه أحد وزراء النظام السابق بالوقوف وراء ما وصفوه "بجلسة تعذيب"، مطالبين بإنصاف الضحايا ومحاسبة المسؤولين.
وقد أُحيل الملف إلى شعبة الأبحاث التابعة للحرس الوطني، في خطوة اعتبرتها الصحف المحلية بداية مسار قضائي طال انتظاره.