"مدبولي": الشراكة الاستراتيجية بين مصر والبرازيل تترجم لمشروعات وبرامج تنموية
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، على أن قمة العشرين شهدت توقيع الرئيس عبدالفتاح السيسي، ونظيره البرازيلي، على اتفاق الشراكة الاستراتيجية، موضحًا أن مصر والبرازيل تربطهما علاقات وقواسم مشتركة في الظروف المختلفة للسكان والموارد.
وأوضح “مدبولي”، خلال مؤتمر صحفي عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أنه تجمع مصر بالبرازيل عضوية تجمع «البريكس»، مشددًا على أن هذه الاتفاقية والشراكة الاستراتيجية بين البلدين ستترجم لمشروعات وبرامج تنموية مشتركة خلال الفترة المقبلة.
وتابع: «الرئيس السيسي أكد على تجربة مصر الرائدة للتنمية البشرية من خلال مشروع حياة كريمة».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور مصطفى مدبولي مجلس الوزراء قمة العشرين مصر والبرازيل
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي: أوجه نداءً للجميع ببذل أقصى جهد لوقف الحرب في قطاع غزة
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أنه يوجه نداءً للجميع إلى بذل أقصى جهد لوقف الحرب في قطاع غزة وأنه لا يمكن أن تقوم مصر بدور سلبي تجاه الأشقاء الفلسطينيين، وأن الدور المصري شريف ومخلص وأمين ولن يتغير وحريصون على إيجاد حلول لإنهاء الحرب.
وأوضح أن الظروف داخل قطاع غزة أصبحت مأساوية والوضع أصبح لا يطاق، وأن قطاع غزة يحتاج من 600 إلى 700 شاحنة مساعدات في الأيام العادية، وكنا حريصين على إدخال أكبر حجم من المساعدات لقطاع غزة خلال الشهور الماضية.
وأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمته للمصريين حول الأوضاع في قطاع غزة، أن معبر رفح هو معبر أفراد وتشغيله لا يرتبط بالجانب المصري فقط بل من الجانب الآخر داخل قطاع غزة، وهناك أكثر من 5 معابر متصلة بقطاع غزة سواء من الأراضي المصرية أو من الأراضي الفلسطينية.
ولفت إلى أن المعابر المتصلة مع قطاع غزة من الجانب المصري هي معبر رفح ومعبر كرم أبو سالم، ولدينا حجم ضخم من شاحنات المساعدات المصرية مستعدة لدخول قطاع غزة، وليس هناك ما يعوق دخول المساعدات إلى قطاع غزة ونؤكد ضرورة أن يكون معبر رفح من الجانب الفلسطيني مفتوحا، وتركزت جهودنا خلال الشهور الماضية على إدخال المساعدات إلى قطاع غزة الذي يشهد أوضاعا مأساوية.
وأوضح مواقف مصر دائمًا إيجابية، وتدعم وقف الحرب في غزة، وإيجاد حل سلمي للقضية، والإفراج عن الرهائن والأسرى، وأن مصر كانت لها موقف قوي بخصوص رفض التهجير.