تعيين شركة جنة هينت الأمريكية مشغلا جديدا للقطاع النفطي الخامس في شبوة
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
عينت الشركة اليمنية للإستثمارات النفطية، شركة جنة هنت الأمريكية مشغلا جديدا للقطاع الخامس بمديرية عسيلان بمحافظة شبوة جنوب شرق اليمن، بديلا عن شركة بترومسيلة.
وقالت الشركة في خطاب لها، بأن إجتماعا عقد في 18 نوفمبر 2024 للجنة التشغيل (الشركاء ووايكوم) استناداً إلى المادة 5.20 (1)(2) من اتفاقية (JOA) الخاصة بالقطاع 5 برئاسة الشركة اليمنية للإستثمارات النفطية والمعدنية (وايكم) بصفتها الممثل الوحيد للحكومة والمنظم، للنظر في تعيين مشغل بديل في ضوء استلام وليكوم الخطاب استقالة بترومسيلة المؤرخ في 1 نوفمبر 2024.
وأضافت أن لجنة التشغيل قامت من منطلق مسؤوليتها في اختيار مشغل بديل أخذت بعين الإعتبار رسالة شركة جنة هات بتاريخ 11 نوفمبر 2024 الذي عرضت فيه تولي دور المشغل بالإضافة إلى سجل جنة هنت مع القطاع 5 وخدماتها "المميزة السابقة" للقطاع، حيث تم التصويت على ذلك وتمت الموافقة عليه بالأغلبية.
وأشارت إلى أن التصويت والإختيار قضى بموجبه إنهاء الStandati و Accession Agreements، وتعيين شركة جنة هنت رسميا كمشغل جديد ابتداء من 1 يناير 2025م.
وبحسب مصادر مطلعة لـ "الموقع بوست"، فإن شركة جنة هنت ستتولى المسؤولية الكاملة عن دفع الرواتب والأمور المتعلقة بالموظفين كمشغل للقطاع الذي واجه أزمات مالية وإنتاجية ويُعد أحد أهم القطاعات النفطية في اليمن.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: شبوة عسيلان جنة هنت بترومسيلة النفط
إقرأ أيضاً:
لبنان.. مسيّرة إسرائيلية تسقط في ميس الجبل وتصعيد عسكري مستمر | تفاصيل
أشار أحمد سنجاب مراسل القاهرة الإخبارية إلى أن هذا الهجوم الجوي على جنوب لبنان يُعد الأول من نوعه اليوم، وذلك بعد تنفيذ الجيش الإسرائيلي ثلاث غارات جوية أمس على مناطق مختلفة .
وأضاف سنجاب أن طائرات الاستطلاع والمسيّرات الإسرائيلية تحلق بكثافة فوق مناطق الجنوب، وقد سقطت إحداها قبل قليل في بلدة ميس الجبل بقضاء مرجعيون، أثناء تنفيذها طلعة جوية في القطاع الشرقي، مما يعكس تصعيدًا متواصلًا في العمليات العسكرية.
وأكد أن وتيرة استخدام الطائرات المسيّرة ارتفعت مؤخرًا، لا سيما ضد سيارات ودراجات يُعتقد أنها تقل عناصر من "حزب الله"، وهو ما يُهدد بتفجر الوضع في المنطقة في أي لحظة.
4000 انتهاك منذ نوفمبر.. وبيروت تعول على الوساطة الدوليةمنذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي، سجل الجانب اللبناني أكثر من 4000 انتهاك إسرائيلي، أغلبيتها نُفذت عبر المسيّرات، وأسفرت عن مقتل أكثر من 200 شخص.
وأوضح سنجاب أن الدولة اللبنانية تواصل الاعتماد على الجهود الدولية للضغط على إسرائيل لاحترام الاتفاق، في ظل تعثر الوساطات الأمريكية بسبب تمسك "حزب الله" بحق المقاومة، ورفضه التخلي عن سلاحه قبل انسحاب الاحتلال الإسرائيلي الكامل من أراضي الجنوب، وهو ما لم تُبدِ تل أبيب أو واشنطن استعدادًا للقبول به حتى الآن.