حكيمي مستمر في حديقة الأمراء حتى 2029
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
كشفت صحيفة ليكيب الفرنسية عن أن باريس سان جيرمان نجح في تأمين بقاء أحد أبرز نجوم الفريق لفترة طويلة الأمد.
ذكرت الصحيفة أن النادي الباريسي جدد عقد النجم المغربي أشرف حكيمي حتى 2029.INFO L'ÉQUIPE. Achraf Hakimi a prolongé son contrat avec le PSG jusqu'en 2029. https://t.co/BuiMXBPWa0 pic.twitter.com/mxgJ8PlHzi
— L'ÉQUIPE (@lequipe) November 21, 2024وقالت: "أشرف حكيمي وقع على عقد جديد، يضمن استمراره مع بطل فرنسا لمدة 4 سنوات أخرى مقبلة".
وأضافت: "باريس سان جيرمان مدد عقد حكيمي قبل بضعة أيام حتى صيف 2029، ليقطع طريق كبار أوروبا الراغبين في ضمه".
وأشارت إلى أن اللاعب البالغ من العمر 26 عاماً والذي انضم إلى الفريق في 2021 قادماً من إنتر ميلان الإيطالي ثبت أقدامه في بي إس جي، ويعد الخيار الأول في الجبهة اليمنى لكافة مدربيه.
ومنذ بداية الموسم الحالي، شارك حكيمي في 13 مباراة مع سان جيرمان، 9 منها في الدوري الفرنسي و4 في دوري أبطال أوروبا، جميعها كأساسي، مسجلاً خلالها هدفين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أشرف حكيمي باريس سان جيرمان أشرف حكيمي باريس سان جيرمان
إقرأ أيضاً:
الكونغو الديمقراطية: صندوق الأمم المتحدة لبناء السلام يكشف عن خطته للفترة 2025-2029
فعلت جمهورية الكونغو الديمقراطية آلية استراتيجية جديدة لبناء السلام؛ حيث أطلق نائب رئيس الوزراء الكونغولي جيلان نيمبو، والمنسق المقيم لمنظمة الأمم المتحدة برونو لوماركي، رسميا في كينشاسا دورة صندوق الأمم المتحدة لبناء السلام 2025-2029.
أوردت ذلك وكالة الأنباء الكونغولية، مشيرة إلى أن هذه الدورة الجديدة تقوم على ثلاث ركائز أساسية، أولها تعزيز الحوكمة وآليات منع النزاعات، التي تعد ركيزة أي سلام دائم، والثانية، زيادة الدعم لتعزيز قدرة المجتمعات الضعيفة على الصمود مع التركيز تحديدا على الأسباب الجذرية للتوترات المتعلقة بالموارد الطبيعية والأراضي، وأخيرا حماية المدنيين في جمهورية الكونغو الديمقراطية وتعزيز حقوق الإنسان في أعقاب الانسحاب التدريجي لبعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وأكد نيمبو "بالنسبة لرئيس الدولة والحكومة ولي شخصيا، فإن استعادة السلام في جميع أنحاء البلاد ضرورة لا غنى عنها" مضيفا أن "السلام يمهد الطريق للتنمية المستدامة" حيث ربط نائب رئيس الوزراء بشكل وثيق الاستقرار السياسي بالازدهار الاقتصادي.
من جانبه، قدّم برونو لوماركي منظورا عمليا حول استخدام أموال بناء السلام في جمهورية الكونغو الديمقراطية، قائلا: "إن التعطش للسلام والاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية هائل، ومن الضروري استخدام هذه الأموال بشكل استراتيجي وتحفيزي لتعظيم أثرها".
كما قيّم المشاركون في الاجتماع آثار المشروعات السابقة الممولة من صندوق بناء السلام في مقاطعات تنجانيقا، وكاساي، وكاساي الوسطى، وجنوب كيفو، وحددوا الاحتياجات ذات الأولوية لتعزيز الإجراءات المستقبلية.
وتُعدّ هذه الدورة الجديدة لصندوق بناء السلام جزءًا من حملة لتعزيز السلام والاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية، بما يتماشى مع السياسات الوطنية وأهداف التنمية المستدامة.
وصندوق بناء السلام هو أداة مالية تابعة للأمم المتحدة مُصممة لدعم البلدان التي تواجه صراعات أو حالات ما بعد الصراع، ويعمل هذا الصندوق في جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ عام 2009.