عودة الدوريات الأوروبية بعد التوقف الدولي.. بايرن ميونخ يواجه أوجسبورج
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
تعود عجلة الدوريات الأوروبية للدوران من جديد بعد فترة التوقف الدولي، فعلى ملعب «أليانز أرينا» يلاقي بايرن ميونخ ضيفه أوجسبورج عند تمام التاسعة من مساء اليوم، في الأسبوع الـ11 من الدوري الألماني.
وعرض برنامج «صباح جديد»، المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرًا بعنوان «عودة الدوريات الأوروبية بعد التوقف الدولي.
ويدخل بارين ميونخ المباراة مفتقدا لاعبه جواو بالينيا الذي تعرض لإصابة خلال التدريبات مع منتخب البرتغال، ليتأكد غيابه عن الملاعب خلال الأسابيع المقبلة، وتعد المباراة بمثابة البروفة الأخيرة للبافاري قبل صدامه الناري مع باريس سان جيرمان في قمة مباريات الجولة الخامسة في دوري أبطال أوروبا.
بايرن ميونخ يتربع على قمة ترتيب البوندسليجابارين ميونخ يتربع على قمة ترتيب البوندسليجا بفارق 5 نقاط عن أقرب منافسيه، ولم يتلقى أي هدف في مبارياته الـ4 الأخيرة في المسابقة المحلية.
ومن جانبه يسعى باريس سان جيرمان لاستكمال سلسلة الانتصارات خلال الفترة الماضية عندما يستقبل تولوز ضمن منافسات الدوري الفرنسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية الدوري الألماني بارين ميونخ
إقرأ أيضاً:
«محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تنظم مؤتمرها الدولي الثالث للفلسفة في باريس
أبوظبي (الاتحاد)
تنظّم جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية بالتعاون مع المعهد الفرنسي للإسلاميات المؤتمر الدولي الثالث للفلسفة تحت عنوان «المعتقد والعلم والمعقولية»، خلال الفترة من 15 إلى 17 ديسمبر في مقر جامعة السوربون بالعاصمة الفرنسية باريس، بمشاركة نخبة من المفكرين والأكاديميين والباحثين من داخل الدولة وخارجها.
ويهدف المؤتمر إلى بحث العلاقة بين المعتقد والعلم من خلال استعراض سبل تفاعل المعتقدات والفلسفات مع مناهج العلوم الطبيعية والإنسانية، وما تطرحه من نقاط التلاقي أو التعارض بين الإيمان والمعرفة العلمية. كما يقدم المؤتمر قراءة تاريخية ونقدية للنماذج التي تناولت هذه العلاقة عبر العصور، بدءاً من إسهامات الفلاسفة المسلمين، مروراً بفلاسفة التنوير، وصولاً إلى الاتجاهات الفلسفية المعاصرة، مع إبراز لحظات الصدام والتكامل، وما حملته من أبعاد إنسانية وأخلاقية.
ويركز المؤتمر كذلك على دور المعقولية في صياغة منظومة القيم الأخلاقية المشتركة بين الأديان والعلم، ويفتح آفاقاً جديدة للحوار في ظل تحديات العصر مثل الذكاء الاصطناعي، وأخلاقيات التكنولوجيا، وقضايا البيئة. كما يوفر فضاءً أكاديمياً للحوار والتبادل المعرفي بين المتخصصين في الفلسفة واللاهوت والعلوم الطبيعية والاجتماعية، بهدف بلورة صيغ معاصرة لتعزيز التكامل بين المعتقد والعلم في مواجهة أسئلة الحداثة والعولمة.