الجبهة الداخلية الإسرائيلية: صافرات الإنذار تدوي بخليج حيفا بعد رصد تسلل مسيرة
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
قالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، إن صفارات الإنذار تدوي بخليج حيفا بعد رصد تسلل مسيرة، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل، منذ قليل.
وقالت مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية»، إن صافرات الإنذار تدوي في نهاريا ورأس الناقورة ومحطيها خشية تسلل مسيرة.
وفى سياق متصل، قال إعلام الاحتلال الإسرائيلي عن مصدر مسؤول، إن هناك اتجاها إيجابيا، ونلمس تقدما في المفاوضات مع لبنان.
أما عن آخر التطورات في لبنان، قال أحمد سنجاب مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي أصبح على مشارف مجرى نهر الليطاني بعدما قام بالتسلل من منطقة كفر كلا في الجنوب اللبناني ونحو بلدة القليعة في الجنوب.
وأضاف أن هذه البلدة تقع في الصف الثاني للبلدات الحدودية، ومن بلدة القليعة توجه مباشرة إلى بلدة دير ميماس التي تعد من بلدات محيط مجري نهر الليطاني، من الجهة الجنوبية، مشيرًا إلى أن جيش الاحتلال قام بالتمركز في بلدة دير ميماس، وصف دباباته على طريق الخردلي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طائرة مسيرة لبنان اخبار لبنان
إقرأ أيضاً:
الجبهة الوطنية: صوت المواطن المصري في الصندوق هو صوت لمصر ومستقبلها
كشف السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، تفاصيل جديدة عن الفعاليات الجماهيرية التي نظمها الحزب خلال الفترة الأخيرة.
وقال القصير، خلال حلوله ضيفا ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة الحياة، إن الحزب نظم أكثر من 15 مؤتمرا جماهيريا حاشدا فى أكثر من محافظة، ما يؤكد أن الحزب أصبح له أرضية فى الشارع المصرى ومتواجدا وله تشكيلات تنظيمية فى كل مكان بالجمهورية.
وتابع الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، خلال حلوله ضيفا ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة الحياة، أن الفعاليات التى نراها ونزول المواطنين فى المؤتمرات الخاصة بانتخابات مجلس الشيوخ والزخم التى نشاهده لم نره خلال السنوات السابقة، إلا بعد أن تواجد حزب الجبهة الوطنية فى الصورة.
وفي السياق نفسه أشار إلى أن صوت المواطن المصرى فى الصندوق هو صوت لمصر ومستقبلها، لأن نزول المواطن للإدلاء بصوته فى صناديق الإنتخابات يعبر عن حجم الديمقراطية فى البلد وحجم الاستقرار ووعى المواطن بأهمية دعم الدولة فى هذه الظروف، ونزوله فى الشارع حق دستورى وواجب وطنى، ويرسم مستقبلا له ولأولاده.