مركز مكافحة الأمراض يطلق حملة تطعيمات ضد مرض «الإنفلونزا»
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
أطلق المركز الوطني لمكافحة الأمراض في ليبيا، “حملة تطعيمات ضد مرض الإنفلونزا الموسمية في الأول من ديسمبر المقبل، تستهدف تعزيز المناعة المجتمعية وحماية الفئات الأكثر عرضة لمضاعفات المرض”.
ما هي فوائد التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية!؟
تقليل نسبة تناول الأدوية.
التفليل من مضاعفات الإنفلونزا، وخفض نسبة زيارة المستشفيات.
خفض انتشار المرض بين أفراد المجتمع.
وقال المركز: “بادرو بالتطعيم ضد مرض الإنفلونزا الموسمية من 1 ديسمبر وحتى 31 ديسمبر 2024”.
ونشر المركز، فيديو توعوي مع الدكتورة فتحية أبو بكر، أخصائية أمراض سارية من المستشفى الجامعي طرابلس، حيث تحدثت عن الإنفلونزا الموسمية وضرورة التطعيم ضدها، ومن هم المستهدفون من هذا التطعيم؟
فيديو توعوي مع الدكتورة فتحية أبو بكر – أخصائية أمراض سارية في هذا الفيديو ، تتحدث الدكتورة فتحية أبو بكر، أخصائية…
تم النشر بواسطة المركز الوطني لمكافحة الأمراض _ ليبيا في الأحد، ٢٤ نوفمبر ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الإنفلونزا الإنفلونزا الموسمية التطعيمات مركز مكافحة الأمراض موسم الإنفلونزا الإنفلونزا الموسمیة
إقرأ أيضاً:
بركان كيلاويا في هاواي يثور للمرة الـ25 منذ ديسمبر وسط مخاوف من تداعيات صحية
في مشهد بات مألوفًا لسكان الجزيرة الكبرى في ولاية هاواي، ثار بركان كيلاويا يوم الأربعاء للمرة الخامسة والعشرين في سلسلة ثوران متواصلة منذ 23 كانون الأول/ ديسمبر الماضي، بحسب ما أفاد به مرصد البراكين في هاواي التابع لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS). اعلان
بلغ ارتفاع نوافير الحمم البركانية هذه المرة أكثر من 330 قدمًا، ومن المتوقع أن تواصل ارتفاعها خلال الساعات المقبلة.
ووفقًا للمرصد، ازدادت حدة النشاط البركاني تدريجيًا حتى تشكّلت نافورة صغيرة من الحمم، بدأت تغذي تدفقاتها نحو أرضية الحفرة، مشيرًا إلى أن هذه العمليات تؤدي عادة إلى اندفاع الحمم ثم عودتها تدريجيًا إلى الفوهة بعد تسرب الغاز منها.
خطر يتكرر وتداعيات صحيةتتسم معظم هذه الثورانات بقصر مدتها، إذ لا تستمر غالبًا أكثر من يوم واحد، ويفصل بينها فترات هدوء لبضعة أيام.
وبفعل تكرار ثورانه المتواصل منذ كانون الأول/ ديسمبر، بات بركان كيلاويا موضع رصد دقيق واستنفار دائم من السلطات.
وفي تعليق مقتضب نشره عبر مواقع التواصل الإجتماعي، قال مرصد البراكين: "ها نحن ذا مرة أخرى!"، في إشارة إلى دورة لا تهدأ من النشاط البركاني، استمرت منذ أشهر ويُرجّح استمرارها في المدى القريب.
وقد تسبب الثوران الأخير بازدحام مروري خانق على الطريق السريع 11، قرب منتزه هاواي فولكانوز الوطني، الذي كثّفت فيه السلطات تحذيراتها بشأن الاقتراب من المناطق المغلقة الموجودة في محيطه.
وتشمل مخاطر ثوران البركان: تشققات أرضية، سقوط صخور، وانبعاثات كثيفة من غاز ثاني أكسيد الكبريت، إضافة إلى ظاهرة "شعر بيليه"، وهي خيوط زجاجية رفيعة ناتجة عن النشاط البركاني يمكن أن تتناثر على مسافات قريبة منه.
وقد حذّرت الهيئة الأمريكية من أن الغازات المنبعثة، وعلى رأسها ثاني أكسيد الكبريت، قد تؤدي إلى تشكّل "الضباب البركاني" (vog)، وهو ضباب مرئي قد يتسبب بمشاكل في الجهاز التنفسي وغيره من التأثيرات الصحية، وقد يصل تأثيره إلى مناطق بعيدة بفعل حركة الرياح.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة