سلطان بن محمد يطلع على خطط «الشارقة لتقنيات الاتصال»
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
استقبل سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي العهد، نائب حاكم الشارقة، بحضور سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، رئيس هيئة الشارقة لتقنيات الاتصال، قبل ظهر اليوم، راشد آل علي المدير التنفيذي لهيئة الشارقة لتقنيات الاتصال وذلك في مكتب سمو الحاكم.
واطلع سمو ولي عهد الشارقة على الخطط المستقبلية للهيئة، متعرفاً سموه على تفاصيل منطقة الشارقة الحرة لتقنيات الاتصال (هيئة منطقة حرة) التابعة لهيئة الشارقة لتقنيات الاتصال، التي سيتم إنشاء مقرها في مدينة كلباء، والتي تهدف إلى تعزيز مكانة الإمارة في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتطورة، وتوفر البيئة الملائمة لتشجيع الاستثمار في التحول التقني والذكاء الاصطناعي، إضافة إلى دعم الشركات والمؤسسات التي تعمل في مجالات التقنيات والعمل على تطوير الكفاءات العلمية الوطنية واستقطاب الكفاءات العالمية.
وتعرف سموه على جهود الهيئة في التنسيق بين الجهات المحلية والاتحادية والتعاون الذي يحقق أهداف ورؤية دولة الإمارات في تحقيق مراكز متقدمة في قطاع البيانات والاتصالات من خلال تنفيذ الاتفاقيات والمعاهدات الدولية التي تلتزم بها دولة الإمارات العربية المتحدة في مجال تقنيات الاتصال.
وأشاد سمو ولي عهد الشارقة بجهود القائمين في الهيئة لتحقيق الأهداف الموضوعة والتي تنظم قطاع تقنيات الاتصال على مستوى إمارة الشارقة، وتعمل على استقطاب أفضل الشركات المتخصصة في المجال، متمنياً سموه لهم التوفيق والنجاح.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي عهد الشارقة الشارقة الشارقة لتقنیات الاتصال
إقرأ أيضاً:
نجاح حملة «الإمارات نظيفة» في الشارقة بمشاركة 1900 متطوع
جمعت حملة «الإمارات نظيفة 2025»، خلال محطتها في الشارقة، 1237 كيلوجراماً من النفايات، بمشاركة 1900 متطوع، وذلك في إطار الجهود الوطنية لتعزيز الاستدامة البيئية، بتنظيم مجموعة عمل الإمارات للبيئة، وبرعاية وزارة التغير المناخي والبيئة.
وانتشر المشاركون على مساحة 10 كيلومترات، حيث جمعوا وفرزوا النفايات القابلة لإعادة التدوير، والتي شملت 550 كيلوجراماً من الورق، و56 كيلوجراماً من البلاستيك، و23 كيلوجراماً من الزجاج، و20 كيلوجراماً من الخردة المعدنية، ليتم إرسالها إلى المرافق المحلية لإعادة التدوير، تأكيداً لالتزام الحملة بالإدارة السليمة للنفايات.