طريقة تحضير شوربة العدس المغذية| مفيدة في الشتاء
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
شوربة العدس تعتبر من الأطباق المغذية والمفيدة في فصل الشتاء، حيث تحتوي على مكونات غنية بالبروتينات والألياف، مما يجعلها مثالية لدعم الجهاز المناعي وتنظيم عمل الأمعاء. العدس يعد من البقوليات الغنية بالفيتامينات والمعادن مثل الحديد والمغنيسيوم، وله دور كبير في تعزيز مستويات الطاقة والحد من الشعور بالتعب.
كوب من العدس الأصفر
بصلة متوسطة مفرومة
2 فص ثوم مفروم، جزرة مفرومة
1 حبة طماطم مفرومة
1 ملعقة صغيرة من الكمون
ملح وفلفل حسب الذوق
مرق الخضار أو الماء
طريقة التحضير:
1. في وعاء كبير، سخني بعض الزيت وأضيفي البصل والثوم، ثم قومي بتقليبهما حتى يذبلان.
2. أضيفي الجزر والطماطم وقلبي المكونات حتى تبدأ الطماطم بالذوبان.
3. أضيفي العدس ومرق الخضار أو الماء إلى الوعاء، واتركي المزيج يغلي لمدة 25-30 دقيقة حتى ينضج العدس.
4. بعد النضج، قومي بهرس المكونات باستخدام الخلاط اليدوي أو في الخلاط الكهربائي للحصول على شوربة ناعمة.
5. أضيفي الكمون والملح والفلفل حسب الذوق، ثم اتركي الشوربة على النار لبضع دقائق لتتمازج النكهات.
هذه الشوربة لا توفر فقط طعمًا لذيذًا، بل هي أيضًا غنية بالفيتامينات التي تدعم الجهاز المناعي وتحافظ على صحة الأمعاء. كما أن العدس يعد مصدرًا جيدًا للبروتين النباتي، مما يجعل الشوربة خيارًا رائعًا للنباتيين.
دموع وحقائق في عزاء محمد رحيم| هند عاكف تكشف كواليس اللحظات الأخيرة (خاص) خاص|هند عاكف توضح تفاصيل الحالة النفسية لرحيم وتؤكد:"مفيش خلافات مع أرملته" تأثير استبدال السكر الأبيض بالعسل على الصحة| الأفضل للبشرة وفاة ابن شقيقة رابح صقر في حادث مأساوي ونجله يتلقى العلاج ميار الببلاوي تحتفي بحكم المحكمة الاقتصادية في نزاعها مع الشيخ محمد أبو بكر خاص| سلاف فواخرجي تكشف كواليس "سلمى" وأصعب لحظات التصوير هند عاكف لـ"الوفد": "عزيزتي مالوتي" يجذب القلوب بأدائه المميز وقصته المؤثرة طارق الإبياري: مهرجان القاهرة يجمع الفن والقضية الفلسطينية في لوحة إنسانية مغيث صقر يكشف لـ"لوفد" كواليس "سلمى" وتجربته الأولى مع سلاف فواخرجي خاص| مغيث صقر: شخصية "أبو نواس" تجسد الانتهازية في فيلم "سلمى"
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شوربة العدس تحضير شوربة العدس عمل شوربة العدس
إقرأ أيضاً:
ما سر سعادة الفنلنديين رغم برودة الشتاء وظلامه الطويل؟
صراحة نيوز- رغم قسوة الشتاء في فنلندا وطول فترات غياب الشمس، إلا أن البلاد تواصل تصدّرها لقائمة الدول الأكثر سعادة في العالم، وفقًا لتقرير السعادة العالمي. هذا التفوق لا يعود فقط إلى أنظمة التعليم والصحة المجانية أو إلى ساعات العمل المعقولة، بل يرتبط أيضًا بنمط حياة فريد يتميز به الفنلنديون.
ميري لاريفارا، مديرة الشؤون الاستراتيجية في منظمة MIELI للصحة النفسية، توضح أن أحد أسرار سعادة الفنلنديين هو شعورهم بالحرية في التعبير عن مشاعرهم الحقيقية، دون الحاجة إلى التظاهر بالسعادة. وتقول: “في فنلندا، يمكنك ببساطة أن تقول: أنا لست بخير، ولن ينظر إليك أحد باستغراب، وهذا الصدق العاطفي يمنح شعورًا عميقًا بالراحة”.
أما البروفيسورة ميركا هينتسانن من جامعة أولو، فتشير إلى أن التوازن بين العمل والحياة هو عامل رئيسي في تحقيق السعادة. إذ يحظى الناس بوقت كافٍ للاهتمام بأنفسهم وممارسة هواياتهم. ويؤكد يوهو سآري، عميد كلية العلوم الاجتماعية في جامعة تامبيري، أن قصر المسافات ومدة التنقل إلى العمل يساهمان في تقليل التوتر اليومي.