أحمد موسى لقنوات الإخوان: ملياراتكم اترمت في البحر (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
وجه الإعلامي أحمد موسى، رسالة لقنوات الإعلام المعادية للدولة والشعب، قائلا: «المليارات اللي صرفتوها على الإعلام.. اترمت في البحر».
أحمد موسى يكشف تفاصيل مبادرة "امسك مزيف" لمواجهة الشائعات (فيديو) أحمد موسى يكشف تفاصيل رفع 716 أسما من المدرجين على قوائم الإرهابوأضاف أحمد موسى خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد: «إعلامكم ليس له تأثير على الشعب المصري.
وتابع أحمد موسى: «مفيش إخواني واحد قادر يتكلم لحد دلوقتي.. وكل اللي عملناه بيأكد إن المصريين أقوياء ومأثروش بأي كلام يقال من الإعلام المعادي».
وتابع الإعلامي أحمد موسى، أن الشعب المصري نجح بكل فئاته في توصيل رفضه لعودة جماعة الإخوان الإرهابية إلى الصورة من جديد.
وأختتم أحمد موسى، أننا لن نسمح أبدًا بعودة جماعة الإخوان الإرهابية مرة أخرى إلى البلاد، ومفيش مسئول في البلد هيسمح بعودة الإخوان أبدًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد موسى قنوات الإعلام جماعة الإخوان الإخوان بوابة الوفد أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من تنامي الأنشطة الإرهابية في مالي
أحمد شعبان (باماكو، القاهرة)
أخبار ذات صلةحذر خبراء في الشأن الأفريقي والإرهاب الدولي، من تزايد العمليات الإرهابية للتنظيمات المتطرفة في مالي خلال الفترة المقبلة، واستمرار التهديد الأمني بمنطقة الساحل وغرب أفريقيا، خاصة بعد العمليات المسلحة التي شهدتها البلاد في منتصف فبراير ومقتل 16 شخصاً، في هجوم من ميليشيا مرتبطة بتنظيم «القاعدة».
وأوضح السفير الدكتور صلاح حليمة، نائب رئيس المجلس المصري للشؤون الأفريقية لـ«الاتحاد»، أن ما يجري في مالي يرتبط بما يحدث في بعض الدول، مثل بوركينا فاسو، والنيجر؛ لأن هناك تحالفاً ثلاثياً لمواجهة الأنشطة الإرهابية، وتعاوناً فيما يتعلق بالمواقف السياسية والعلاقات الاقتصادية خاصة بعد الانفصال من مجموعة «إيكواس».
ويرى السفير حليمة أن مالي من المحتمل أن تشهد تزايداً للأنشطة الإرهابية، لذلك هناك حاجة للتعاون العسكري بين دول المنطقة لمواجهة التنظيمات المتطرفة، بجانب التنمية وتصحيح الأفكار وفتح حوار مع العناصر الإرهابية.
وأعلنت حكومة مالي أنها ستبدأ في إدماج ألفي مقاتل من الجماعات المسلحة المتحالفة معها في صفوف الجيش وقوات الأمن؛ بهدف بناء السلام مع مختلف الحركات التي كانت تتبنى القتال ضد النظام القائم.
ومن جهته، قال منير أديب، الباحث في شؤون التنظيمات المتطرفة والإرهاب الدولي، في تصريح لـ«الاتحاد»، إن هناك ثلاث صور لمواجهة الجماعات المتشددة في مالي، أولها الأمنية، بهدف تفكيك وقتال التنظيمات، معتبراً أن هذه أضعف صور المواجهة ولا تؤتي ثمارها في القضاء عليها، والثانية عسكرية لها علاقة بالمعلومات الاستخباراتية التي تستطيع من خلالها المواجهة الأمنية وتنفيذ مهامها، ثم المواجهة الفكرية والتي لها علاقة بتفكيك الأفكار.