مصير عاشور في يد كولر قبل السفر إلى جنوب أفريقيا
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
يشهد نادي الأهلي جدلاً واسعًا حول مصير لاعبه إمام عاشور، حيث يتردد اسمه بقوة في الأيام الأخيرة بسبب الأزمة التي نشبت بينه وبين زميله في الفريق محمد الشناوي.
أزمة عاشور مع الجهاز الفني
بدأت الأزمة بعد استبعاد عاشور من قائمة مباراة الأهلي أمام ستاد أبيدجان في دوري أبطال أفريقيا. أبدى اللاعب غضبه من هذا القرار، ورفض المشاركة في التدريبات، مما أدى إلى عقوبة مالية كبيرة وإيقافه عن التدريب.
موعد السفر إلى جنوب أفريقيا
حدد الجهاز الفني للأهلي يوم 4 ديسمبر موعدًا للسفر إلى جنوب أفريقيا لمواجهة أورلاندو بيراتس في الجولة الثانية من دور المجموعات بدوري أبطال أفريقيا. وبالتالي، فإن مصير مشاركة عاشور في هذه المباراة سيكون مرتبطًا بقرار المدير الفني مارسيل كولر.
عقوبة عاشور
تلقى عاشور عقوبة مالية قدرها مليون جنيه، بالإضافة إلى إيقافه عن التدريب لمدة أسبوع.
جاءت هذه العقوبة بسبب تصرفاته غير الانضباطية وخروجه عن أوامر الجهاز الفني.
تأثير الأزمة على الفريق
أثرت هذه الأزمة بشكل كبير على الفريق، حيث تسببت في حالة من الانقسام داخل صفوف اللاعبين. كما أن غياب عاشور عن الفريق قد يؤثر على أدائه في المباريات المقبلة.
مواجهة البنك الأهلي
قبل السفر إلى جنوب أفريقيا، سيواجه الأهلي فريق البنك الأهلي في الدوري المصري. ومن المؤكد غياب عاشور عن هذه المباراة بسبب العقوبة المفروضة عليه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: امام عاشور غرامة امام عاشور عقوبة امام عاشور ازمة امام عاشور والشناوي المزيد المزيد إلى جنوب أفریقیا
إقرأ أيضاً:
أميركا تستضيف اجتماعا لمجموعة الـ20 بدون جنوب أفريقيا
قالت مصادر مطلعة، إن الولايات المتحدة ستعقد الاثنين، اجتماعًا لمسؤولي مجموعة العشرين للاقتصادات الكبرى، في إطار التحضير لرئاستها الدورية للمجموعة العام المقبل.
وأوضحت المصادر، أن جنوب أفريقيا، الدولة المضيفة لهذا العام، لم تُدعَ للمشاركة في الاجتماع، في ظل خلاف متصاعد بين واشنطن وبريتوريا.
وتسلمت الولايات المتحدة رئاسة المجموعة عاما كاملا، وأعلنت أنها لن توجه الدعوة لأكبر اقتصاد أفريقي لحضور فعالياتها المقبلة، في حين رفضت جنوب أفريقيا اتهامات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأن حكومة الأغلبية السوداء تضطهد الأقلية البيضاء.
ولم يصدر تعليق من البيت الأبيض أو وزارة الخزانة بشأن الاجتماع المرتقب، في حين تعهدت واشنطن بإطلاق "إصلاحات ضرورية" وإعادة المجموعة إلى "مهمتها الأساسية في تعزيز النمو والازدهار".
ومن المقرر أن تستضيف ميامي قمة قادة مجموعة العشرين العام المقبل في منتجع غولف يملكه ترامب، بعد أن قاطعت واشنطن القمة السابقة التي استضافتها بريتوريا، متهمة جنوب أفريقيا بتسييس رئاستها المجموعة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟