مفاجأة عن موقف خالد يوسف.. محامي شاليمار الشربتلي يكشف سبب استدعائها أمام هيئة المحكمة
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
قال مصطفى رمضان، محامي شاليمار الشربتلي، إنه إذا كانت المحكمة قررت استدعاء شاليمار الشربتلي، فإنها ستكون موجودة فى مواجهة المتهم، معقبا: “المجني عليها أو المبلغة فى النهاية هي أحد شهود الإثبات، وعندما يطلب الدفاع من المحكمة أن يستدعيها، فإنها مسألة حق كامل لدفاع المتهم، وحق كامل من المحكمة أن تستجيب أو لا تستجيب”.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “حضرة المواطن” المذاع عبر فضائية “الحدث اليوم”: “كل ما نشب إلى السيد خالد يوسف على أى لسان فى هذه القضية، فهو غير حقيقي لا يملك من قاله إقامة الدليل عليه”.
وفي سياق متصل، شهدت محكمة جنوب الجيزة جلسة استثنائية امتدت لأكثر من 10 ساعات، في قضية اتهام مخرج سينمائي شهير بسرقة مجوهرات الفنانة التشكيلية شاليمار الشربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف.
الاتهام أثار جدلا واسعا، خاصة أن المجوهرات تقدر قيمتها بـ250 مليون جنيه، بينما يربط بين الأطراف علاقة صداقة استمرت أكثر من 20 عامًا.
المخرج المتهم أعرب عن دهشته من الاتهام، مؤكدا أن شاليمار طلبت مساعدته للبحث عن المجوهرات في شقة تابعة لها، وادعى أنه وجد شنطة مليئة بالمجوهرات لكنها لم تكن ضمن المسروقات وأوضح أن الاتهام جاء بناءً على ما وصفه بـ”خرافات” مشعوذة لجأت إليها شاليمار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد يوسف المخرج خالد يوسف عمر زهران شاليمار الشربتلي المزيد المزيد شالیمار الشربتلی
إقرأ أيضاً:
صحفي: خطاب ترامب أمام الكنيست أظهر تحيزًا كاملًا لإسرائيل
وصف الكاتب الصحفي حسين عبد الغني خطاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمام الكنيست الإسرائيلي بأنه خطاب غير متوازن، استمر لمدة ساعة، وأظهر تحيزًا كاملًا لإسرائيل.
وأضاف الكاتب الصحفي، خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي في الاستوديو التحليلي بمناسبة قمة شرم الشيخ للسلام على شاشة "النهار"، أن "الخطاب كان غير متوازن، ونوعًا من الانحياز المطلق، حيث تحدث عن صدمة السابع من أكتوبر، وأنها أقوى من الهولوكوست، لكنه لم يتحدث عن ربع مليون قتيل ومصاب ، وعن مئات الآلاف من الأطفال مبتوري الأطراف في غزة".
واصل قائلًا:"قال لإسرائيل: لقد حققت لكم الأهداف الأربعة، وهي تدمير القدرات النووية الإيرانية، وأنه الشخص الوحيد الذي استطاع إخراج إسرائيل من العزلة الدولية. لكن الأخطر أنه عاد إلى فكرة توسيع نطاق الاتفاقات الإبراهيمية، وهي جذر المشكلة ".
ولفت إلى أن الطابع الغالب على الخطاب ولغته كان صهيونيًا مسيحيًا بامتياز، مشيرًا إلى أنه تحدث عن تحالف تام بين المؤسستين العسكريتين الأمريكية والإسرائيلية، وتفادى الخوض في ما يتوقعه الجمهور منه، وهو التسوية الشاملة في المنطقة، لأنه لا يملك تصورًا واضحًا سوى أفكار مبهمة وعامة.
وتابع:"الأمر الرابع تجاوز الطبيعة البشرية، إذ أبدى حرجًا شديدًا في مدح الذات، لكنه قدّم صورة مذهلة في مديح نفسه".