«الأعلى للإعلام» يصدر قرارا بتشكيل لجنة دراسة التظلمات
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
أصدر المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، برئاسة المهندس خالد عبدالعزيز، قرارات التشكيل الكامل للجانه المنصوص عليها في القانون 180 لسنة 2018 بشأن تنظيم الصحافة والإعلام والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، ولائحته التنفيذية الصادرة بقرار رئيس مجلس الوزراء رقم 418 لسنة 2020، واللوائح الأخرى الصادرة عن المجلس.
وجاء تشكيل لجنة دراسة التظلمات من القرارات التي يصدرها المجلس بتوقيع الجزاءات والتدابير، برئاسة الدكتور سامي محمد ربيع الشريف، أستاذ الإعلام، وتضم في عضويتها كل من:
- الدكتور حمدي حسن أبو العينين، أستاذ الإعلام، «عضو من ذوي الخبرة الإعلامية».
- الكاتب الصحفي محمد أمين أبو الفتوح، «عضو من ذوي الخبرة الصحفية».
- الدكتورة هويدا سيد علي مصطفى، أستاذ الإعلام، «عضو من ذوي الخبرة الإعلامية».
- الدكتورة لمياء محمود سيد خضير، رئيس شبكة صوت العرب سابقًا، «عضو من ذوي الخبرة الإعلامية».
- المستشارة ريم هاني محمد هندي، عضو الأمانة الفنية بالمجلس، «عضو من ذوي الخبرة القانونية».
وتختص اللجنة بدراسة التظلمات من القرارات التى يصدرها المجلس بالجزاءات والتدابير ولها أن تجري ما تراه لازمًا للتحقق من ذلك، وترفع اللجنة تقريرًا مسببًا بنتائج هذه الدراسة وما انتهت إليه من توصيات إلى «الأعلى للإعلام» خلال خمسة عشر يوما من تاريخ ورود التظلم إلى أمانتها العامة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام الصحافة والإعلام تشكيل الأعلى للإعلام الأعلى للإعلام
إقرأ أيضاً:
واحدة من كل 3 شابات بلا عمل أو دراسة في تركيا
كشفت غرفة تجارة إسطنبول (İTO)، عبر تقرير جديد صادر عن مركز البحوث الاستراتيجية “إيتوسام” (İTOSAM)، عن تحدٍّ مقلق يواجه الشباب، خاصة الشابات، في تركيا، يتمثل في بروز شريحة تُعرف باسم “NEET”، أي أولئك غير الملتحقين بالتعليم أو العمل أو التدريب المهني.
28% في تركيا و18.6% في إسطنبول
بحسب التقرير، فإن 28% من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و29 عامًا في تركيا، لا يشاركون في أي نشاط تعليمي أو مهني أو تدريبي.
وتُعتبر إسطنبول في وضع أفضل نسبيًا، حيث تبلغ النسبة 18.6%، لكنها لا تزال أعلى بكثير من متوسط دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية (OECD) البالغ 13%.
“الدعم الاجتماعي وحده لا يكفي”
قال شكيب أفداغيتش، رئيس غرفة تجارة إسطنبول (İTO)، إن الاكتفاء بالمساعدات الاجتماعية للشباب من فئة NEET “غير كافٍ”، مشددًا على ضرورة ربط الدعم باكتساب المهارات أو التعليم المهني، فضلًا عن توسيع التدريب الداخلي وتفعيل آليات تحفيزية لتعزيز الخبرة العملية.
النساء والأقل تعليمًا في صدارة الفئة الأكثر تهميشًا
أوضح التقرير أن النساء والشباب الذين لم يتخرجوا من أي مدرسة رسمية يشكّلون النسبة الأكبر من فئة NEET، حيث تُظهر البيانات أن واحدة من كل ثلاث شابات في تركيا غير ملتحقة بأي شكل من التعليم أو العمل.
عوائق بنيوية: انخفاض الأجور وقلة الخبرة وسوق هش
تشمل أبرز التحديات التي تمنع الشباب من دخول سوق العمل:
• تدنّي الأجور
• غياب الخبرة العملية
• ظروف العمل غير المستقرة
كما يقسم تقرير “إيتوسام” فئة NEET إلى:
• نشطين: يبحثون عن عمل ولكن لا يعملون
• سلبيين: لا يشاركون في أي نشاط تعليمي أو مهني أو حتى بحث عن عمل، وبالتالي لا يُصنفون ضمن العاطلين رسميًا
تداعيات نفسية واجتماعية مقلقة
يحذّر التقرير من أن المشكلة تتجاوز الجوانب الاقتصادية، لتشمل آثارًا نفسية واجتماعية خطيرة.
فالشباب الذين نشأوا في بيئات مفرطة في الحماية، أو تلقوا “تربية غير آمنة” تُشبه العيش داخل “جرس زجاجي”، غالبًا ما يفتقرون إلى المهارات الاجتماعية والاستقلالية.
هل تستطيع العيش في إسطنبول؟ رقم صادم لتكلفة المعيشة الشهرية!