محمد صلاح ينافس 5 مرشحين على جائزة في إنجلترا
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
#سواليف
أعلنت #رابطة_اللاعبين_المحترفين الإنجليزية، أمس الثلاثاء، قائمة #المرشحين للفوز بجائزة لاعب شهر نوفمبر في #البريميرليغ.
وضمت القائمة 6 لاعبين هم، المصري محمد صلاح نجم ليفربول، ولاعب تشيلسي موسيس كاسيدو، وثنائي وملفرهامبتون ماتيوس كونيا وجواو جوميز، وموسط ميدان توتنهام جيمس ماديسون، ومهاجم برايتون جواو بيدرو.
ويتصدر ليفربول حاليا جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز، برصيد 34 نقطة، بفارق 9 نقاط عن أقرب منافسيه أرسنال وتشيلسي.
مقالات ذات صلة الخليفي يغلق الباب في وجه محمد صلاح 2024/12/04وخاض ليفربول 3 مباريات في الدوري الإنجليزي، خلال شهر نوفمبر، وتمكن محمد صلاح خلالها من تسجيل 4 أهداف.
يذكر أن عقد صلاح مع ليفربول، ينتهي بختام صيف عام 2025، دون توصل لاتفاق بشأن التجديد حتى الآن.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف رابطة اللاعبين المحترفين المرشحين البريميرليغ محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
محمد معيط: اتفاق مصر مع صندوق النقد ينتهي في نوفمبر 2026
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «محمد معيط»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: “ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات، هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي”.
وأوضح أن المواطن يلمس ذلك؛ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مررنا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم.
وتابع محمد معيط، أن "المواطن يشعر بذلك أيضا؛ من خلال مرونة سعر الصرف، وتحقق هدفها، وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفقا ماليا في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل: "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت- على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
واستطرد: ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود لوضعه الطبيعي؛ فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة؛ سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد؛ لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة، والتعليم، وخلق فرص العمل، وما إلى ذلك، وكل ذلك يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه.