#سواليف
توفي الطَّالِب عبدالرحمن ممدوح الشبول من مديرية لواء #الرمثا بعد سقوطه من سطح منزله.
والطالب من الصف الخامس الاساسي في مدرسة أبي عبيدة الاساسية للبنين.
هذا، ونعى #وزير_التربية والتعليم الدكتور عزمي المحافظة، والامينان العامان الدكتور نواف العجارمة والدكتورة سحر الشخاترة، ومدير التربية والتعليم الدكتور فيصل الحوامدة والأسرةُ التَّربويَّة الطالب، سائلين له الجنة، ولذويه الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون..
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الرمثا وزير التربية
إقرأ أيضاً:
التربية الهادئة..هل هي الحل الأمثل لنشأة طفل متوازن عاطفيًا؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- "في زمننا"، يقول بعض الأجداد لأبنائهم البالغين، "لم نكن نسمح لأطفالنا بالكلام من دون أن يُطلب منهم ذلك، أو بالرد من دون عقاب، أو بالتشكيك في قرارات الأهل من دون أن يترتب عواقب على ذلك".
ماذا عن عقوبة الوقوف في الزاوية (Time-out)؟ أو عبارة: "سأعطيك سببًا حقيقيًا للبكاء"؟
هناك شريحة من الآباء والأمهات ترفض هذا النوع من التربية، وتتبنى أسلوبًا تعتقد أنه أكثر فاعلية، يُعرف بـ"التربية الهادئة".
كثيرًا ما يُساء فهم التربية الهادئة، وغالبًا ما يُنظر إليها على أنها نوع من التدليل، وفق ًا لما ذكره الدكتور براين رازينو، اختصاصي علم النفس السريري المعتمد في فولز تشيرش، فيرجينيا.
تركز التربية الهادئة، غالبًا حول تعليم مهارات الحياة وتحضير الأطفال لمرحلة البلوغ، ووضع حدود واضحة.