أكد وزير الخارجية الإيراني،  أن علاقات بلاده  مع العراق تسير بشكل أمثل، معقبا :" اتفقنا مع بغداد على تفعيل تفاهمات دفاعية"، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية”: في نبأ عاجل.

 

إيران تعتزم زيادة عدد مستشاريها العسكريين لدعم الأسد لافروف: اتفقنا مع الشركاء في إيران وتركيا على الاجتماع هذا الأسبوع

 

وتابع وزير الخارجية الإيراني، أن :"اتخذنا قراراً باستمرار نشاطاتنا بشكل مشترك بما يخص سوريا".

وأضاف :"وزير الخارجية الإيراني: اتخذنا قراراً باستمرار نشاطاتنا بشكل مشترك بما يخص سوريا".

 وأعلن مسؤول إيراني كبير، اليوم الجمعة، عن اعتزام إيران إرسال صواريخ وطائرات مسيرة إلى سوريا وزيادة عدد مستشاريها العسكريين هناك لدعم الرئيس بشار الأسد في معركته مع الفصائل المسلحة.

 وذكر المسؤول في تصريح لرويترز، الذي طلب عدم الكشف عن هويته: "من المرجح أن طهران ستحتاج إرسال معدات عسكرية وصواريخ وطائرات مسيرة إلى سوريا".

 وتابع: "لقد اتخذت طهران كل الخطوات اللازمة لزيادة عدد مستشاريها العسكريين في سوريا ونشر قوات".

 وأضاف: "الآن، تقدم طهران دعمًا مخابراتيًا ودعمًا يتعلق بالأقمار الاصطناعية لسوريا".

والأربعاء، أفاد موقع "واللا" الإسرائيلي بوجود مخاوف في إسرائيل من إمكان إرسال إيران عناصر مسلحة للقتال في المعارك الدائرة حاليًا في سوريا.

الاستخباراتية الإسرائيلية:

 وقال المصدر إن الأوساط الاستخباراتية الإسرائيلية حذرت من سعي إيران لتعزيز ذراعها في سوريا بعد الأحداث الجارية هناك بما في ذلك تخطيطها لإرسال آلاف العناصر المسلحة إلى البلاد.

 

وأضاف: أن "مصادر أمنية تعتبر أن إعادة تعزيز دور المحور الإيراني يعد أمرًا سيئًا بالنسبة لإسرائيل والمنطقة".

 

وكانت طهران تعهدت بتقديم كافة أنواع الدعم للحكومة السورية، ولم تستبعد إرسال مستشارين إلى حلب.

 

 وقال عضو لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني، إسماعيل كوثري، إن إيران، لا تستبعد إرسال قوات إيرانية إلى سوريا، مشيرًا إلى أن ذلك يعتمد على التطورات الميدانية، وقرارات كبار المسؤولين في البلاد.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزير الخارجية الإيراني إيران العراق بغداد سوريا

إقرأ أيضاً:

المشيخي: الشعب اليمني قادر على حل مشكلاته دون تدخلات خارجية

 

مسقط- الرؤية

حلَّ البروفسير محمد بن عوض المشيخي، الأكاديمي والمحلل السياسي، ضيفًا على برنامج "على طريق السياسة" الذي تبثه قناة "اليمن اليوم"؛ حيث تناول التطورات الراهنة في اليمن والموقف العُماني الثابت تجاه الأزمة.

وأكد المشيخي- خلال المقابلة- أن سلطنة عُمان ترفض تقسيم اليمن رفضًا قاطعًا، مُشددًا على حرص السلطنة الدائم على وحدة الشعب اليمني وجمع شمله. وأضاف أن اليمن يمتلك القدرة على احتواء هذه الأزمة وإدارتها بخبرته الذاتية، دون أي تدخلٍ من أطراف خارجية، إذا ما توحَّد الشعب وتكاتف في مواجهة التحديات. وقال: "اليمن بالنسبة لنا في عُمان جزء لا يتجزأ، واليمن شعب عريق، والحروب لا يمكنها أن تحل مشكلات الدول". وأضاف: "لو جلس أهل اليمن بعيدًا عن التدخلات الخارجية وهُم أهل حكمة وأهل رأي، لخرجوا بطريقة تحقن دماء أبناء اليمن وتعطي الفرصة للذي يستحق أن يُدير هذا البلد ويقوده إلى بر الأمان".

وأشار المشيخي إلى أن الاستقرار في اليمن يحتاج إلى تعاون داخلي، وحوار وطني شامل، مؤكدًا أن سلطنة عُمان ستظل داعمةً لكل الجهود التي تعزز الوحدة الوطنية وتحقق الأمن والاستقرار في البلاد.

وأوضح الأكاديمي العُماني أن موقف السلطنة قائمٌ على احترام سيادة اليمن ووحدة وسلامة أراضيه، والحرص على تجنُّب أي إجراءات قد تؤدي إلى تقسيمه أو تفتيت نسيجه الاجتماعي. وأكد أن الشعب اليمني- بإرادته وتكاتفه- قادرٌ على تجاوز الأزمة الراهنة وإعادة بناء مسار سياسي واقتصادي مستقر.

وجاءت تصريحات المشيخي في سياق مناقشة التطورات السياسية والأزمات التي يشهدها اليمن، مع التركيز على أهمية الدور الإقليمي والدولي في دعم جهود الحلول السلمية والسياسية.

ويُمكن متابعة المقابلة الكاملة هنا:

 

 

 

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يلتقى نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية باكستان
  • المشيخي: الشعب اليمني قادر على حل مشكلاته دون تدخلات خارجية
  • مستشار ماكرون يحذر إسرائيل.. لبنان يحدد شروطاً لزيارة وزير الخارجية الإيراني!
  • عراقجي يعتزم زيارة بيروت بعد امتناع وزير خارجية لبنان عن زيارة طهران
  • إيران تعلق على عدم زيارة وزير الخارجية اللبناني لطهران
  • مفاجأة الحرس الثوري الإيراني: حديد 110.. مسيّرة شبحية فائقة السرعة
  • وزير خارجية لبنان يرفض زيارة طهران ويقترح لقاءً في دولة محايدة
  • سمو وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من وزيرة خارجية المملكة المتحدة
  • وزير الخارجية اللبناني يرفض زيارة إيران
  • وزير خارجية إسرائيل: نحن الآن أبعد مما كنا عليه من التوصل لاتفاق مع سوريا