لطلاب الثانوية.. معلومات مهمة عن كلية هندسة الطاقة بأسوان قبل الدراسة بها
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
هندسة الطاقة، أحد أهم المجالات التي يحتاجها سوق العمل في المستقبل القريب، وذلك لمواكبة التكنولوجيا والتطورات العالمية، لذا تتخصص كلية هندسة الطاقة بأسوان في مجالات الطاقة، لتخريج أجيال قادرة ومتميزة في مجالات الطاقة.
تنسيق الجامعات 2023| ضوابط تسجيل الرغبات في المرحلة الثانية تنسيق الجامعات 2023.. رابط تسجيل الرغبات لطلاب المرحلة الثانيةويمكن الالتحاق بكلية هندسة الطاقة بأسوان، من خلال تنسيق الجامعات، إذ تتميز عن غيرها من كليات الهندسة في التخصص بالدراسة.
وتنشر "الوفد" في هذا التقرير، أهم المعلومات عن كلية هندسة الطاقة بأسوان.
كلية هندسة الطاقة بأسوانتتميز كلية هندسة الطاقة عن غيرها من الكليات، نظرًا لتخصصها في الدراسة.
تم إنشائها عام 1989، باسم المعهد العالي للطاقة، وتغير اسمها لكلية هندسة الطاقة عام 2011.
يصل عدد سنوات الدراسة بها لـ 5 سنوات.
يمكن التقدم لكلية هندسة الطاقة بأسوان من خلال تنسيق الجامعات.
تقبل كلية هندسة الطاقة بأسوان هذا العام من مجموع يتراوح ما بين 80 لـ 90%.
تختلف كلية هندسة الطاقة بأسوان عن غيرها من كليات الهندسة أنها متخصصة في الطاقة فقط.
يتخرج منها مهندسين الكهرباء والطاقة وتكنولوجيا المحطات المائية، ويكونوا أكثر كفاءة في مواكبة التكنولوجيا والتطورات العالمية.
تضم كلية هندسة الطاقة بأسوان 5 برامج تخصصية وهي: هندسة القوى الكهربائية، وهندسة القوى الميكانيكية، وهندسة الإنتاج والتصميم الميكانيكي، وهندسة التحكم في الطاقة، وهندسة الطاقة المتجددة والمستدامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كلية هندسة الطاقة بأسوان طلاب الثانوية كلية هندسة الطاقة مجالات الطاقة تنسيق الجامعات تنسیق الجامعات
إقرأ أيضاً:
ترشيد استهلاك الكهرباء ودعم الاستدامة البيئية.. ندوة توعوية لطلاب الفنون الجميلة
نظّمت كلية الفنون الجميلة بجامعة الأقصر بالتنسيق مع المكتب الأخضر ندوة توعوية حول ترشيد استهلاك الكهرباء ودوره في دعم الاستدامة البيئية.
يأتى ذلك تحت رعاية الدكتورة صابرين جابر عبد الجليل رئيس الجامعة، وإشراف الدكتور أحمد محي عميد كلية الفنون الجميلة، والدكتور محمود علام وكيل الكلية لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
جاءت الندوة في إطار خطة الأنشطة الطلابية الخضراء، واستمرارًا لجهود الجامعة في تعزيز الوعي البيئي لدى الطلاب والمجتمع.
حاضر في الندوة كلٌ من الدكتور أحمد محيي، والدكتور محمود علام، حيث تناولا أهمية ترشيد الطاقة في ظل الارتفاع المتزايد للطلب على الكهرباء، وتأثير الاستخدام غير الرشيد على الشبكة القومية، وتكلفة التوليد، والانبعاثات الكربونية.
واستعرضت الندوة أبرز الحقائق العلمية حول استهلاك الكهرباء في المنازل، خاصة أن أجهزة التكييف والسخانات تستحوذ على جزء كبير من الحمل الكهربائي، مع الإشارة إلى ممارسات خاطئة تزيد من الهدر مثل: تشغيل الأجهزة في وضع الاستعداد أو ضبط المكيف على درجات منخفضة للغاية. كما أكدت الندوة دور السلوك الفردي في الحد من الاستهلاك، من خلال إطفاء الإضاءة غير الضرورية، استخدام الأجهزة الموفّرة للطاقة، وضبط درجات التكييف، إلى جانب إبراز دور المؤسسات الحكومية في تطبيق أنظمة التحكم الذكي واستخدام الطاقة الشمسية في الإضاءة الخارجية.
وتناول المحاضرون كذلك مفهوم أوقات الذروة وتأثيرها المباشر على استقرار الشبكة، مشددين على أهمية خفض الاستهلاك خلال هذه الفترات لتقليل الأحمال وتحسين كفاءة التشغيل.
وفي ختام الندوة، تم التأكيد على أن الترشيد لا يعني التخلي عن الراحة، بل استخدام الطاقة بذكاء ومسؤولية، وأن كل خطوة توفير تسهم في خفض الانبعاثات، دعم الاقتصاد الوطني، وحماية الموارد للأجيال القادمة.