سوريا.. مبعوث الأمم المتحدة يدعو إلى الهدوء وتجنب "سفك الدماء"
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
طالب المبعوث الخاص للأمم المتحدة غير بيدرسن السبت، بالهدوء في سوريا بعدما حقّقت فصائل معارضة مسلّحة تقدما ميدانيا كبيرا.
وقال بيدرسن على هامش منتدى الدوحة للحوار السياسي "أجدّد دعوتي من أجل احتواء التصعيد والهدوء وتجنب سفك الدماء وحماية المدنيين بما يتماشى مع القانون الإنساني الدولي".
أخبار متعلقة الفصائل المسلحة تقترب من دمشق.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الفصائل المسلحة في شوارع حماة بسوريا- أ ف ب وزارة الدفاع السوريةوأعلنت الفصائل المسلحة السبت أنها بدأت مرحلة "تطويق" دمشق، في حين نفت وزارة الدفاع السورية صحة تقارير أفادت بانسحابها من مناطق قريبة من العاصمة.
وأكد بيدرسن أنه دعا خلال اجتماعات إلى "محادثات سياسية عاجلة في جنيف من أجل تطبيق قرار مجلس الأمن الرقم 2254" الذي جرى تبنّيه في العام 2015 والذي أقرّ تسوية سياسية في سوريا التي تشهد حربا مدمّرة منذ العام 2011.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 الدوحة سوريا الوضع في سوريا دمشق الأمم المتحدة الحرب في سوريا
إقرأ أيضاً:
مبعوث روسيا بالأمم المتحدة: مستعدون للقتال طالما اقتضت الضرورة
قال مبعوث روسيا لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا، إن روسيا ستقاتل طالما اقتضت الضرورة، إذا لزم الأمر.. مشددًا على أن روسيا لن تسمح بأي تهديدات على حدودها أو وجود تشكيل معاد لروسيا.
وقال مبعوث الروسي - خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي مخصص للمحاولات الأوروبية لعرقلة عملية السلام حول أوكرانيا، حان الوقت الآن ليختار الجميع، لقد اخترنا في عام 2022 ولن نتخلى عن رفاقنا الروس في محنتهم، إذا لزم الأمر، سنقاتل من أجل ذلك طالما اقتضت الضرورة، ولن نسمح بعد الآن بأي تهديدات على حدودنا، بأي تشكيل معاد لروسيا أو نازي جديد في جوارنا، الأمر الآن متروك لأولئك الذين كانوا وراء المشروع المعادي لروسيا في أوكرانيا.
وأضاف الدبلوماسي الروسي، موجها حديث إلى الغرب: إذا كنتم ما زلتم مستعدين لمناقشة بعض الخيارات للتعايش أو حتى التعاون، فلدينا ما نناقشه، لم نرفض الحوار قط، ولا نرفضه الآن، اتخذوا قراركم، فالخيار لكم.