أوبر في تركيا: 100 ألف سائق و21 مليون ساعة خدمة
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
احتفلت أوبر تركيا بمرور عشر سنوات على انطلاقها في البلاد، وذلك خلال فعالية خاصة حضرها عدد كبير من المدعوين من مجالات العمل والفن والإعلام. وقالت مديرة أوبر تركيا، نيرين ب بهاديرلي، “خلال 10 سنوات، استفاد أكثر من 100 ألف سائق من تطبيق أوبر لتحقيق دخل”.
خلال العشر سنوات، قدمت أوبر 21 مليون ساعة من الخدمة في تركيا، وأكدت بهاديرلي أن تركيا تعد واحدة من أسرع الأسواق نموًا بالنسبة لأوبر في العالم.
وتابعت بهاديرلي: “منذ انطلاقنا في تركيا، نرى أن الاهتمام باستخدام تطبيق أوبر من قبل الركاب والسائقين قد ازداد بشكل كبير. منذ عام 2014، حقق أكثر من 100 ألف سائق دخلًا من تطبيق أوبر. كما أن عدد التنزيلات الفريدة للتطبيق في تركيا اقترب من 8 مليون. نلاحظ أن حوالي 10% من سكان تركيا استخدموا تطبيق أوبر مرة واحدة على الأقل. هذه الأرقام تظهر أن بلدنا أصبح سوقًا مهمًا في فترة زمنية قصيرة. نحن نواصل العمل لتوسيع خدماتنا في المزيد من المدن في تركيا”.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا تطبیق أوبر فی ترکیا
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة تتصدى لالتهاب الكبد الفيروسي: أكثر من 19 مليون فحص و 95% نسبة الشفاء
البلاد (الرياض) بالتزامن مع اليوم العالمي لالتهاب الكبد الفيروسي، الذي يوافق الـ 28 من يوليو، كشفت وزارة الصحة عن تحقيق تقدم في إحصائيات الكشف المبكر والعلاج، بعد تنفيذ أكثر من 19 مليون فحص مسحي لالتهاب الكبد (ج) منذ عام 2018، وبلوغ نسبة الشفاء 95% باستخدام المضادات الفروسية الحديثة، وذلك نتيجة لجهود شاملة تعزز الوقاية، وتسهل الوصول للخدمات الصحية، انسجامًا مع مستهدفات برنامج “تحول القطاع الصحي” ضمن رؤية المملكة 2030، لبناء “مجتمع حيوي” يتمتع بصحة مستدامة.
وكشفت البيانات عن انخفاض معدل الإصابة بالتهاب الكبد الفيروسي المزمن (ب) إلى 1.6% فقط بين البالغين، مع عدم تسجيل حالات جديدة بين الأطفال دون سن الخامسة، كما أظهرت الإحصائيات إجراء أكثر من (1.188.000) فحص خلال عام 2025.
وأوضحت وزارة الصحة أن خدمة الفحص متوفرة في مختلف منشآت الرعاية الصحية التي تقدم خدمة سحب الدم، وتشمل مراكز الكلى، وبنوك الدم، والمراكز الصحية، والمستشفيات، للإسهام في تحقيق أهداف القضاء على التهاب الكبد الفيروسي كونه تهديدًا للصحة العامة بحلول عام 2030، كما أكدت الوزارة مواصلتها تعزيز الجهود بما يرسّخ مكانة المملكة في مؤشرات الصحة العالمية.