في فصل الشتاء، تصبح البشرة أكثر جفافًا وحساسية بسبب البرودة والهواء الجاف. لذلك، من المهم استخدام ماسكات ترطيب وتغذية. إليك بعض من أفضل الماسكات للبشرة في الشتاء:

ماسك الأفوكادو وزيت الزيتون:

المكونات: نصف ثمرة أفوكادو، ملعقة صغيرة من زيت الزيتون.

طريقة التحضير: اهرسي الأفوكادو وأضيفي زيت الزيتون. ضعي المزيج على وجهك لمدة 20 دقيقة.

الأفوكادو غني بالأحماض الدهنية التي ترطب البشرة، وزيت الزيتون يساهم في تحسين مرونة الجلد.

 ماسك الحليب والموز:

المكونات: نصف موزة مهروسة، ملعقة صغيرة من الحليب.

طريقة التحضير: امزجي الموز مع الحليب وضعيه على وجهك لمدة 15 دقيقة. الموز يحتوي على الفيتامينات التي تعزز صحة البشرة، بينما الحليب يساعد في ترطيبها.

 ماسك زيت جوز الهند والعسل:

المكونات: 1 ملعقة كبيرة من زيت جوز الهند، 1 ملعقة صغيرة من العسل.

طريقة التحضير: امزجي المكونات وضعيها على بشرتك لمدة 20 دقيقة. زيت جوز الهند يساهم في الحفاظ على رطوبة البشرة طوال اليوم.

ماسك البرتقال مفيدًا جدًا للبشرة الجافة


تُعتبر هذه الماسكات مثالية للبشرة في فصل الشتاء، حيث تساعد في ترطيبها وحمايتها من الجفاف.

ماسك البرتقال يمكن أن يكون مفيدًا جدًا للبشرة الجافة بفضل خصائصه المرطبة والمغذية. إليك طريقة تحضير ماسك البرتقال السحري للبشرة الجافة:

المكونات:

2 ملعقة كبيرة من عصير البرتقال الطازج

1 ملعقة صغيرة من العسل

1 ملعقة صغيرة من زيت الزيتون (اختياري)

1 ملعقة صغيرة من الزبادي (اختياري)


طريقة التحضير:

1. في وعاء صغير، امزجي عصير البرتقال مع العسل جيدًا حتى يمتزجا.


2. أضيفي زيت الزيتون والزبادي إذا كنتِ ترغبين في إضافة خصائص إضافية للترطيب والنعومة.


3. اخلطي المكونات جيدًا حتى تتشكل لديكِ خليط ناعم.


4. ضعي المزيج على وجهكِ بعد تنظيفه جيدًا.


5. اتركيه لمدة 15-20 دقيقة.


6. اغسلي وجهكِ بالماء الفاتر.

فوائد المكونات:

عصير البرتقال: غني بفيتامين C الذي يساعد على تفتيح البشرة وتجديد خلاياها.

العسل: مرطب طبيعي يساهم في الحفاظ على رطوبة البشرة.

زيت الزيتون: يحتوي على خصائص مرطبة ومغذية للبشرة.

الزبادي: يحتوي على حمض اللاكتيك الذي يساعد على تقشير البشرة بلطف.


استخدمي هذا الماسك مرتين في الأسبوع للحصول على بشرة ناعمة ومشرقة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ماسك البرتقال المزيد ملعقة صغیرة من طریقة التحضیر زیت الزیتون

إقرأ أيضاً:

لا شمس، لا طعام: الكابوس القادم مع “الشتاء النووي”

#سواليف

أظهرت نتائج دراسات ” #الشتاء_النووي “، التي وضعها العلماء، أن إنتاج بعض #المحاصيل_الزراعية قد ينخفض بنسبة تصل إلى 87%، مما قد يؤدي إلى #انهيار_غذائي_عالمي.

يشير موقع ScienceDaily إلى أن “الشتاء النووي” هو ظاهرة افتراضية، تنص على أنه بعد #حرب_نووية_واسعة النطاق، سيحجب الدخان الكثيف والسخام الناتج عن العواصف النارية ضوء الشمس، مما يؤدي إلى #موجة_برد_قارس وتدمير القطاع الزراعي. وقد تستمر هذه الفترة لأكثر من عقد، ما يهدد بمجاعة تطال جميع الناجين من #الانفجارات.

وقد وضع علماء من جامعة ولاية بنسلفانيا نموذجا مفصلا للعواقب المحتملة لدرجات متفاوتة من شدة النزاع النووي على إنتاج الذرة في العالم – باعتبارها محصول حبوب رئيسيا. وأظهرت النتائج أن صراعا إقليميا يطلق حوالي 5.5 ملايين طن من السخام سيقلل من الإنتاج السنوي للذرة بنسبة 7%، في حين أن حربا عالمية شاملة تطلق 165 مليون طن قد تؤدي إلى انخفاض الغلة بنسبة تصل إلى 80%.

مقالات ذات صلة إعلام إسرائيلي .. كارثة كادت تقع بخان يونس 2025/07/28

ويحذر الباحثون من أن خسارة تصل إلى 80% من المحصول ستؤدي حتما إلى أزمة غذائية عالمية ذات أبعاد غير مسبوقة، بينما حتى انخفاض طفيف بنسبة 7% قد يسبب اضطرابات خطيرة في أسواق الغذاء العالمية، ويؤثر سلبًا على الاقتصاد.

بالإضافة إلى تأثير الكميات الهائلة من السخام في الغلاف الجوي، قيّم الخبراء التغيرات في الأشعة فوق البنفسجية (UVB)، التي يمكن أن تخترق سحب الدخان وتتسبب في تلف النباتات من خلال إتلاف الحمض النووي، وزيادة الإجهاد التأكسدي، وكبح عملية التمثيل الضوئي. ويتوقع الباحثون أن يصل مستوى هذا الإشعاع إلى ذروته بعد 6 إلى 8 سنوات من بداية النزاع، مما يؤدي إلى انخفاض إضافي في إنتاج الذرة بنسبة 7%، ليصل إجمالي الانخفاض إلى مستوى حرج يبلغ 87%.

ويشير الباحثون إلى أن التحول إلى أنواع جديدة من الذرة المزروعة في المناطق الباردة، مع تقصير دورة نضجها، قد يؤدي إلى زيادة المحصول بنسبة 10% مقارنة بعدم اتخاذ أي تدابير للتكيّف. ومع ذلك، فإن الحصول على عدد كاف من البذور المناسبة سيشكل عقبة كبيرة أمام تنفيذ هذه الخطط.

ووفقا لهم، يتمثل أحد الحلول في إنشاء مستودعات خاصة مسبقا تحتوي على بذور مناسبة للظروف القاسية. وستسمح هذه المستودعات بالحفاظ على حجم الإنتاج الزراعي فور انتهاء الأعمال العدائية، حتى تتم استعادة سلاسل التوريد والبنية التحتية. وينصح باستخدام هذه المستودعات ليس فقط في حال وقوع كارثة نووية، بل أيضا في مختلف حالات الطوارئ، سواء كانت ناجمة عن ظواهر طبيعية أو أحداث من صنع الإنسان.

مقالات مشابهة

  • طريقة عمل سموزي المانجو والموز
  • الخطوط الجوية القطرية تعزز عدد رحلاتها الجوية إلى 15 وجهة خلال موسم الشتاء
  • ماسك يكشف عن صفقة مليارية مهولة بين تسلا وسامسونغ بخصوص صفقة الرقائق
  • لمياء طارق تثير الجدل بنحافتها في أحدث ظهور.. فيديو
  • 8 شهداء في قصف منزل في حي الزيتون جنوب مدينة غزة
  • كأنها عروسة .. إليسا تخطف الأنظار بإطلالة ملكية في حفل ليالي بيروت
  • بالتوب كروب .. إطلالة ياسمين عز تثير السوشيال ميديا بجسمها الممشوق
  • لا شمس، لا طعام: الكابوس القادم مع “الشتاء النووي”
  • نجاح زراعة محصول الزيتون في بهلا
  • إيلون ماسك يعلن عن صفقة بين سامسونج وتيسلا