عمرو أديب ناعيا نبيل الحلفاوي: كان راهبًا في محرابه الفني (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
نعى الإعلامي عمرو أديب، الفنان الراحل نبيل الحلفاوي واصفًا إياه بأنه كان من جيل الفنانين المثقفين والدارسين
جنازة الفنان نبيل الحلفاوي: لحظة وداع مؤثرة بين النجوم والأحبة (صور) «وداعًا للقبطان».. تفاصيل لحظات الوداع الأخيرة في جنازة نبيل الحلفاوي (خاص)وأضاف عمرو أديب خلال برنامجه "الحكاية" عبر شاشة "MBC مصر"، مساء الأحد، أنّ نبيل الحلفاوي كان يعشق التمثيل والفن وكان رجلا محترما ولم يكن يهمه الانتشار وكثرة الأعمال.
وأوضح أن الحلفاوي كان يختار أدواره بعناية شديدة ولم تكن لديه مشكلة أن يظل سنوات طويلة بدون عمل.
كان راهبًا في محرابه الفنيولفت عمرو أديب إلى أن الحلفاوي كان راهبًا في محرابه الفني وكان محبا لبلده ومشجعا للأهلي وكان لديه اتجاه لكل ما هو مصري، كما كان دائمًا ضد الدم والإرهاب والظلام والاغتيالات.
وتابع: "الناس كانت بتحترمه جدا علشان هو محترم"، لافتًا إلى أنه مهما كانت آراؤه على منصة إكس كان يحظى باحترام واسع من قبل المتابعين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو أديب نبيل الحلفاوي الفن بوابة الوفد نبیل الحلفاوی عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
سعد الدين الهلالي لعمرو أديب: الشراكة في الأضحية فيها خلاف
أوضح الدكتور سعد الدين الهلالي ، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر أن الفقهاء اختلفوا بشأن ذبح الاضاحى قبل العيد بهدف توزيع اللحمة على الموظفين أو الفقراء .
وأضاف الهلالى خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى عمرو أديب فى برنامج الحكاية على mbc masr أن الشائع او الاضحية كلها ملك المضحى ليرد عمرو أديب عليه قائلا : ده احنا عايشين التلت والتلت يامولانا .
وتابع الهلالى قائلا : أن الاضحية تعتبر سنة وليس فرض طالما الانسان غير قادر .
وأكد الهلالى أن مسألة الشراكة فى الأضحية فيها خلاف حتى الان فلابد على المضحى أن يضحى بأمواله فقط دون شريك ولكن بعض الفقهاء قالوا يجوز .
أكدت الدكتورة إيمان أبو قُورة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن الأضحية من أحب الأعمال إلى الله تعالى يوم النحر، مشيرة إلى أنها شعيرة عظيمة تُعظّم من شعائر الله، وتُدخل البهجة على النفوس، وتُعلّم الإنسان معاني البذل والتقرب لله عز وجل.
وأضافت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الإثنين، أن النبي صلى الله عليه وسلم بيّن في الحديث الشريف أن "ما من عمل أحب إلى الله عز وجل في يوم النحر من إهراق الدم"، موضحة أن أداء شعيرة الأضحية في هذا اليوم المبارك يُعد من أعظم القربات والطاعات، خصوصًا في العشر الأوائل من ذي الحجة، التي أمرنا الله فيها بتعظيم شعائره، لقوله تعالى: "ذلك ومن يعظّم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب".
وأشارت إلى أن الأضحية ليست مجرد نسك يُذبح، بل فيها توسعة على النفس والأهل والأبناء، وتُدخل السرور على الصغار الذين ينتظرون هذا اليوم بفرح، مؤكدة أن شعيرة الأضحية تعزز مفهوم العطاء والتضحية من أجل الله، لما فيها من بذل للمال والجهد ابتغاء مرضاة الله.