قبل رحيله.. بايدن يتعهد بخفض الغازات الدفيئة بأكثر من 60%
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
تعهد الرئيس الأمريكي جو بايدن المنتهية ولايته بخفض انبعاثات الغاز الدفيئة بأكثر من 60% بحلول 2035، فيما يكافح من أجل ضمان بقاء إرثه في إبطاء الاحترار العالمي، برغم تعهد الرئيس المنتخب دونالد ترامب بإلغاء الكثير من عمل بايدن في مجال المناخ عندما يتولى المنصب في الشهر المقبل.
وقال إن الهدف الجديد، الذي يحل محل خطة سابقة لخفض انبعاثات الكربون بمعدل النصف على الأقل بحلول 2030، يجعل الولايات المتحدة على الطريق لخفض الانبعاثات الدفيئة إلى صفر على مستوى الاقتصاد ككل بحلول 2050.
أخبار متعلقة المعارضة بكوريا الجنوبية تدعو المحكمة الدستورية لتحديد مصير الرئيس سريعًابايدن: خطة ترامب الاقتصادية بفرض رسوم جمركية ضخمة "كارثة"ماكرون يتعهد بالبقاء في منصبه ويرشح رئيس وزراء جديد خلال أيام .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } قبل رحيله.. بايدن يتعهد بخفض الغازات الدفيئة بأكثر من 60% خفض الانبعاثاتوذكر بايدن أن الولايات المتحدة تقدم مذكرة رسمية بشأن الهدف الجديد، المعروف باسم المساهمة المقررة الوطنية، للأمم المتحدة بموجب بنود اتفاق باريس للمناخ لعام 2015، وقال في بيان مصور: "إنني فخور بأن إدارتي تنفذ أجرأ أجندة مناخ في التاريخ الأمريكي".
ويدعو الهدف الجديد إلى خفض صافي الانبعاثات بنسبة تتراوح ما بين 61 و 66 % أقل من مستويات 2005 في عام 2035.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واشنطن جو بايدن بايدن الرئيس الأمريكي الغازات الدفيئة الاحتباس الحراري التغير المناخي انبعاثات الكربون
إقرأ أيضاً:
زعيم كوريا الشمالية يتعهد بالانتصار في المعركة ضد أميركا
قال الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، اليوم الأحد، إن بلاده ستحقق النصر في معاركها "ضد الإمبريالية وضد الولايات المتحدة"، وذلك خلال إحياء البلاد ذكرى الهدنة في الحرب الكورية.
وأوردت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية، التصريح في إشارة إلى زيارته لمتحف حربي في اليوم السابق، حيث ذكرت أن كيم "أكد أن دولتنا وشعبها سيحققان بالتأكيد القضية العظيمة المتمثلة في بناء دولة غنية بجيش قوي، وسيحققان انتصارات مشرفة في المواجهة ضد الإمبريالية والولايات المتحدة".
وقعت كوريا الشمالية اتفاقية هدنة مع الولايات المتحدة والصين في 27 يوليو/تموز 1953، مما أنهى القتال في الحرب التي استمرت 3 سنوات. ووقع جنرالات أميركيون الاتفاقية ممثلين لقوات الأمم المتحدة التي دعمت كوريا الجنوبية.
وتُطلق كوريا الشمالية على يوم 27 يوليو/تموز اسم "يوم النصر"، على الرغم من أن الهدنة رسمت حدودا قسمت شبه الجزيرة الكورية بالتساوي تقريبا في المساحة، وأعادت التوازن بعد أن تبادل الجانبان التقدم والتراجع في ساحة المعركة.
وفي مايو/أيار الماضي، انتقدت كوريا الشمالية، وزارة الخارجية الأميركية لإدراجها ضمن قائمة الدول التي لا تتعاون بشكل كامل مع جهود الولايات المتحدة في مكافحة الإرهاب، والتي تُدرج فيها سنويا منذ عام 1997.
ونقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية عن المتحدث باسم وزارة الخارجية قوله "كلما كثفت الولايات المتحدة استفزازاتها لجمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية بأفعال خبيثة غير ضرورية وغير مجدية ازداد تصاعد العداء المستعصي على الحل بين البلدين"، وفق تعبيره.
وأضاف المتحدث باسم الخارجية الكورية الشمالية أن بلاده ستتخذ "إجراءات فعالة ومناسبة لمواجهة الاستفزازات العدائية الأميركية في جميع المجالات".