مبابي يكشف سبب "صحوته" مع ريال مدريد
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
وصل مستوى كيليان مبابي إلى "القاع" بعدما أهدر ركلة جزاء على ملعب أتلتيك بلباو في وقت سابق من الشهر الجاري بينما كان يكافح للتكيف مع أجواء ريال مدريد، لكن المهاجم الفرنسي قال إنه "استغل خيبة الأمل هذه لدفعه للعودة أخيراً إلى مستواه".
وغادر مبابي باريس سان جيرمان في فترة الانتقالات الأخيرة باعتباره الهداف التاريخي للنادي الفرنسي لكن انتقاله إلى ريال مدريد شابه بعض المشاكل البسيطة مثل إصابته في عضلات الفخذ الخلفية ومشكلة في الفخذ أيضاً عرقلت فترة استقراره.
ومع ذلك، منذ إهداره ركلة الجزاء الثانية في أسبوع واحد خلال الخسارة 1-2 في بلباو، سجل مبابي أربعة أهداف في كافة المسابقات بما فيها الهدف الأول في الفوز 4-2 على إشبيلية في الدوري الإسباني أمس الأحد. قبل عطلة أعياد الميلاد.. الريال يقسو على إشبيلية برباعية - موقع 24استعاد ريال مدريد توازنه في "الليغا" بفوزه العريض على ضيفه إشبيلية 4-2، اليوم الأحد، ضمن الجولة 18 من الدوري الإسباني، ليضيق الخناق على جاره أتلتيكو مدريد.
وقال لقناة ريال مدريد التلفزيونية "لقد استفدت كثيراً من مباراة بلباو، لقد وصلت للقاع، أهدرت ركلة جزاء وأدركت في تلك اللحظة أنني يجب أن أبذل قصارى جهدي من أجل هذا القميص".
ورفع مبابي رصيده إلى 10 أهداف في 16 مباراة بـ"الليغا"، ليساعد ريال مدريد على إنهاء العام الحالي في المركز الثاني بالدوري بفارق نقطة واحدة خلف أتلتيكو مدريد المتصدر.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات مبابي ريال مدريد إشبيلية بلباو الليغا ريال مدريد إشبيلية أتلتيك بلباو مبابي الدوري الإسباني ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
تحول مفاجئ في مستقبل رودريغو مع ريال مدريد.. صور
نواف السالم
تغير موقف البرازيلي رودريغو غوس داخل ريال مدريد، حيث أعرب عن سعادته بالتدرب تحت قيادة المدرب الجديد تشابي ألونسو، مؤكدًا تطلعه للعودة إلى مستواه والمشاركة في مونديال 2026.
وكان آخر ظهور لرودريغو في نهائي كأس الملك أمام برشلونة يوم 26 أبريل، قبل أن يغيب بسبب إصابته بفيروس معوي أدى إلى فقدانه أربعة كيلوغرامات، إلى جانب تراجع كبير في مستواه وصيام تهديفي استمر 17 مباراة.
وتراجع الأداء دفع وسائل الإعلام للتكهن برحيله، لكن اللاعب قرر البقاء وانتظار فرصته مع الإدارة الجديدة، إذ ظهر بحالة معنوية إيجابية في التدريبات الأولى، ونشر صورًا له عبر منصة “إكس” مرفقة بكلمة واحدة: “سعيد”.
ويمتد عقد رودريغو حتى يونيو 2028 بشرط جزائي ضخم يبلغ مليار يورو.
وقد خاض مؤخرًا فترة نقاهة في البرازيل برفقة أسرته، ساعدته على استعادة توازنه النفسي، ويعول كثيرًا على كأس العالم للأندية لإثبات نفسه مجددًا، على أمل العودة لقائمة المنتخب البرازيلي بقيادة كارلو أنشيلوتي، مدربه السابق، في مونديال 2026.