محمود قابيل غاضب من «ويكيبيديا».. ما السبب؟
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
كشف موقع ويكيبيديا ضمن المعلومات الخاصة بالفنان محمود قابيل أنه ولد في يوم 8 ديسمبر الماضي، وبالفعل هناك الكثير ممن احتفلوا به في هذا اليوم، ولكن كشف «قابيل» حقيقة الأمر في تصريحات خاصة لـ«الوطن».
محمود قابيل غاضب من ويكيبيديا.. ما السبب؟قال الفنان محمود قابيل إنه لا صحة إطلاقا لموعد عيد ميلاده الذي يتواجد على موقع ويكيبيديا، وأنه استغرب كثيرا عندما وجد عددا كبيرا من مواقع التواصل تحتفل به قائلا «أنا عيد ميلادي في شهر مايو، وبحتفل بيه وقتها، ما أعرفش مين قال لهم إنه في شهر ديسمبر».
يذكر أن الفنان محمود قابيل كان قد تواجد مؤخرا في حفل توزيع جوائز الأفضل الذي تم فى مركز المنارة بالتجمع الخامس، وذلك لأنه كان الرئيس الشرفي له وتم تكريم خلاله عدد كبير من الفنانين كان من بينهم الفنان يحيى الفخراني ونادية الجندي والراحل نبيل الحلفاوي، وتم منحهم جائزة إنجاز العمر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمود قابيل محمود قابیل
إقرأ أيضاً:
تحريم التبني | أسامة قابيل يرد على تساؤلات إيمان العاصي
حسم الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، الجدل الذي أثارته الفنانة إيمان العاصي عبر وسائل التواصل الاجتماعي حول حكمة تحريم التبني، مؤكداً أن الشريعة الإسلامية لم تحرم الرغبة في رعاية الأطفال، بل وضعت ضوابط شرعية لحماية حقوق الأجيال.
أكد الدكتور قابيل أن تحريم التبني جاء لضمان حفظ الأنساب والأعراض، موضحاً أن النسب ليس مجرد اسم، بل هو أساس للأحكام الشرعية في الميراث والمحرمية والولاية.
وأضاف: "إذا اختلط النسب اختلطت الحقوق وضاعت المسؤوليات، وهذا ما نهى عنه القرآن الكريم صراحة: (ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ)، وهذا أمر إلهي لا دخل لنا به، والقلوب ترتاح بأوامر الله ومن لديه هوى شخصي عليه أن يريح قلبه بطاعة أوامر الله سبحانه وتعالى".
وأشار قابيل إلى أن الشريعة لم تحرم العمل الخيري في رعاية الأطفال، لكنها حرمت وسيلة واحدة وهي الادعاء بالنسب أو التبني الجاهلي، مؤكداً أن الهدف هو حماية الطفل والأسرة والمجتمع.
وأوضح أن الإسلام فتح أبواب الرحمة عبر منظومة "الكفالة البديلة" أو "الاحتضان"، التي تمكن الكافل من رعاية الطفل وتوفير الحب والتربية والتعليم والأمان والإنفاق، مع الالتزام بضوابط الشريعة بعدم تغيير النسب.
وقال: "الكفالة هي الحل الكامل الذي يجمع بين العاطفة النبيلة والالتزام الشرعي، ويتيح للأهل والأطفال الاستفادة من الرعاية دون المساس بالحقوق".
وتطرق الدكتور قابيل إلى الأجر العظيم للكافل، مشيراً إلى حديث النبي ﷺ: "أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا، وأشار بإصبعيه السبابة والوسطى"، موضحاً أن الكفالة ليست مجرد حسنات، بل فرصة لبلوغ أعلى المراتب عند الله، وأن رعاية الطفل بالحب والرعاية والإنفاق مشروع يُثاب عليه الإنسان أجرًا كبيرًا في الدنيا والآخرة.
ووجه الدكتور أسامة قابيل رسالة، إلى الأسر التي ترغب في رعاية الأطفال، داعياً إياهم للتوجه إلى القنوات الرسمية في الدولة لإنهاء إجراءات الاحتضان الشرعي والقانوني، مؤكداً أن هذا الطريق هو الصحيح لضمان الحقوق وإتاحة الحب والرعاية للأطفال المحتاجين، دون المساس بالنسب أو الأحكام الشرعية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟