الاحتلال يمدد اعتقال الطبيب البلوي دون إبداء الأسباب ويمنع زيارة المحامي
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
#سواليف – خاص
قال #الشيخ_سلامة_البلوي ، شيخ قبيلة بلي في #الأردن ، أن سلطات #الاحتلال مددت #اعتقال #الطبيب_الأردني_عبدالله_البلوي لمدة ستة أيام دون إبداء أي سبب للتمديد او للاعتقال الذي تم في التاسع عشر من كانون الاول الجاري ، ذلك بحسب محامي السفارة الأردنية في #فلسطين المحتلة.
وأضاف الشيخ البلوي، أنه تم تمديد الاعتقال حتى يوم الاربعاء القادم الأول من كانون الثاني من العام الجديد ، مع قرار بمنع المحامي من لقائه ومقابلته او الاطلاع على ظروف احتجازه.
يذكر ان الطبيب عبدالله البلوي، توجه يوم الخميس 19 كانون الأول، ضمن حملة إغاثية تابعة لمنظمة PANZMA، وبموافقة رسمية من الجانب الإسرائيلي تمت من خلال المنظمة وعبر الجهات المعتمدة رسميا.
مقالات ذات صلة تفاعل واسع مع آخر صورة للدكتور حسام ابو صفية 2024/12/29كما شارك الطبيب عبدالله ،سابقا في حملة إغاثية إلى غزة مع نفس المنظمة، ولم يتم إبلاغه بوجود أي مشكلة في سفره مرة أخرى إلى هناك، وهو طبيب جراحة عامة يعمل في مستشفى الرويشد الحكومي، ويُشهد له بطيب الخلق والسمعة الحسنة، والخبرة المهنية في الجراحة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأردن الاحتلال اعتقال فلسطين
إقرأ أيضاً:
دينا عدلي: لا توجد قاعدة ثابتة لاختيار المحامي.. والتخصص اختياري
أكدت دينا عدلي حسين، المحامية، أن مهنة المحاماة لا تخضع لنظام التخصص الإجباري كما هو الحال في الطب، موضحة أن المحامي يملك الحق القانوني في تولي أي نوع من القضايا دون تقييد، لكن الأمر في النهاية يعود لاختياره الشخصي ورغبته في التعمق في نوع معين من القضايا.
وقالت خلال لقائها مع الإعلامية آية شعيب، في برنامج«أنا وهو وهي» المذاع على قناة صدى البلد»، إن بعض المحامين يفضلون العمل في القضايا الجنائية، وآخرين في الإدارية أو العمالية أو التحكيم.
وأضافت، أن التخصص مسألة اختيارية نابعة من ميول المحامي وقدرته، وليست إلزامًا قانونيًا، وبالتالي يمكن للمحامي أن يترافع في أي نوع من القضايا بحسب كفاءته.
وأوضحت أن هناك نوعين من الموكلين، الأول هو رجل الأعمال أو صاحب الشركة، وغالبًا ما يكون لديه محامٍ ملازم له منذ البداية، على دراية بطبيعة عمله القانونية واحتياجاته، ويختاره بناءً على خبرته في مجالات مثل الشركات، التحكيم، أو القانون الإداري.
وأشار إلى أن النوع الثاني من الموكلين الشخص العادي الذي يواجه أزمة قانونية ويبدأ في البحث عن محامٍ للمرة الأولى، وغالبًا ما يعتمد في اختياره على عوامل سطحية، مثل شهرة المحامي إعلاميًا.
وتابعت: "الظهور الإعلامي لا يعني بالضرورة الكفاءة في ساحات المحاكم، ولا يوجد أي تأثير لهذا الظهور على منصة القضاء".