روسيا تعلن تدمير صاروخ أوكراني في أجواء كورسك
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
أعلنت السلطات الروسية، اليوم الاثنين، تدمير صاروخ أوكراني في أجواء كورسك الروسية.
ووفقا لوكالة "سبوتنيك" الروسية، قالت وزارة الدفاع الروسية، في بيان لها اليوم الاثنين، إن مروحية تابعة للجيش الروسي من طراز "كا-52 إم"، دمرت نقطة إسناد عسكرية أوكرانية، وقضت على مسلحين للقوات الأوكرانية، في المنطقة الحدودية لمقاطعة كورسك الروسية.
وأضاف البيان أنه: "تم استهدف طاقم المروحية "كا-52 إم"، كجزء من مجموعة تكتيكية مشتركة، بالصواريخ، أفرادا ونقطة إسناد للقوات المسلحة الأوكرانية، في المنطقة الحدودية لمقاطعة كورسك الروسية".
كما اشار البيان إلى أنه: "خلال تنفيذ المهمة القتالية لدعم وحدات قوات مجموعة "الشمال" الروسية، أطلق الطيارون الصواريخ.. ودمروا نقطة إسناد وقضوا على أفراد من القوات المسلحة الأوكرانية".
وأوضح بيان وزارة الدفاع أنه "بعد تنفيذ المهمة، أجرت الطاقم مناورات مضادة للصواريخ على ارتفاعات منخفضة للغاية، وأطلق مصائد حرارية منعت صواريخ العدو من الرد، وأكد الموجه الجوي الأمامي تدمير جميع الأهداف العسكرية الأوكرانية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الدفاع الروسية السلطات الروسية كورسك صاروخ أوكراني المزيد کورسک الروسیة
إقرأ أيضاً:
مدغشقر.. كتيبة بالجيش تعلن سيطرتها على قيادة القوات المسلحة
أفادت صحيفة “ميدي مدغشقر” نقلا عن بيان صادر عن فيلق قيادة أفراد جيش مدغشقر الذي انحاز للمتظاهرين، بأنه أعلن نفسه قيادة عليا للقوات المسلحة في مدغشقر.
ووفقًا لبيان “كابسات” فيلق قيادة أفراد جيش مدغشقر: “ستصدر جميع التعليمات للقوات المسلحة، سواءً البرية أو الجوية أو البحرية، من معسكرها. وبذلك، تعلن “كابسات” أنها المصدر الجديد للقيادة العسكرية”.
عارضت “كابسات” سابقًا أوامر إطلاق النار على المتظاهرين، ودعت الأجهزة الأمنية الأخرى في البلاد إلى اتباعها. ووفقًا لوكالة فرانس برس، انضمت مجموعات من جنود جيش مدغشقر، إثر نداء “كابسات”، إلى آلاف المتظاهرين في العاصمة.
وأعلنت رئاسة مدغشقر رصد محاولة للاستيلاء على السلطة “بطريقة غير قانونية وبالقوة”، معربة عن إدانتها هذه المحاولة وتعازيها في ضحاياها.
واندلعت الاحتجاجات في البداية يوم 22 سبتمبر الماضي بمشاركة الآلاف من الشباب، احتجاجا على الانقطاعات الحادة في الكهرباء والمياه، قبل أن تتحول إلى مطالب بإقالة الحكومة ورحيل الرئيس.
وفي 29 سبتمبر أعلن راجولينا حل الحكومة في محاولة لامتصاص الغضب، إلا أن المتظاهرين اعتبروا الخطوة غير كافية، وأعلنوا لاحقا تشكيل “لجنة تنسيق النضال” (KMT)، وتضم ممثلين عن “جيل زد” والمجتمع المدني ومستشارين بلديين بهدف تنظيم المرحلة الأخيرة من المظاهرات.
ووفقا لتقارير الأمم المتحدة فإن الاحتجاجات أسفرت حتى الآن عن مقتل 22 شخصا وإصابة أكثر من 100 آخرين، إلا أن وزارة الخارجية في مدغشقر نفت هذه الأرقام دون تقديم حصيلة رسمية بديلة.
المصدر: نوفوستي
إنضم لقناة النيلين على واتساب
نجمة سلة سبورتنج تنضم الى معسكر الاتحاد الدولي