في شمال قطاع غزة..مقتل عريف إسرائيلي وإصابة ثلاثة جنود
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الإثنين، إن عسكرياً قُتل في اشتباكات عنيفة في شمال قطاع غزة اليوم الإثنين.
وقال الجيش الإسرائيلي إن القتيل عريف من كتيبة نيتسح يهودا من لواء كفير، في حين أصيب ثلاثة جنود آخرين بجروح خطيرة في الاشتباك ذاته في بيت حانون شمال قطاع غزة، بحسب موقع "تايمز أوف إسرائيل".وأمر الجيش الإسرائيلي الذي ينفذ عمليات عسكرية منذ أسابيع في شمال غزة، الأحد الماضي، السكان المتبقين في بيت حانون بإخلائها، بسبب إطلاق فلسطينيين صواريخ من المنطقة.
بعد إطلاق صواريخ منها..الجيش الإسرائيلي يأمر من بقي من السكان بإخلاء بيت حانون في شمال غزة - موقع 24أمر الجيش الإسرائيلي الذي ينفذ عمليات عسكرية منذ أسابيع في شمال غزة السكان المتبقين في بيت حانون بإخلائها اليوم الأحد، بسبب إطلاق فلسطينيين صواريخ من المنطقة. وأطلق الجيش الإسرائيلي عملية واسعة، بقيادة لواء ناحل، لتعقب بنية تحتية لحماس، ونشطاء من الحركة في المنطقة، وفق الجيش، الذي شدد في المقابل على أنه يسمح للمدنيين الباقين في المنطقة، بمغادرتها، عبر مسارات مختارة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غزة وإسرائيل الجیش الإسرائیلی بیت حانون فی شمال
إقرأ أيضاً:
الهجوم الإسرائيلي علي إيران.. مقتل شخصين وإصابة 6 آخرين في تبريز
أفادت وكالة تسنيم الإيرانية شبه الرسمية، نقلاً عن رئيس وحدة إدارة الأزمات المحلية، أن مدينة تبريز شمال إيران تعرضت لقصف إسرائيلي أسفر حتى الآن عن مقتل شخصين وإصابة ستة آخرين بجروح متفاوتة.
ويأتي هذا القصف في إطار الهجوم الواسع الذي شنه سلاح الجو الإسرائيلي فجر اليوم الجمعة، في عملية عسكرية مفاجئة حملت اسم "عملية الأسد الصاعد"، استهدفت أكثر من 100 موقع داخل إيران، شملت منشآت نووية ومقار عسكرية ومراكز قيادة للحرس الثوري الإيراني، وذلك بمشاركة أكثر من 200 طائرة مقاتلة، وفقاً لما أعلنه المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي العميد أفي ديفرين.
وأسفرت الهجمات عن مقتل عدد من أبرز القيادات العسكرية الإيرانية، بينهم اللواء محمد باقري رئيس هيئة الأركان العامة، واللواء حسين سلامي القائد العام للحرس الثوري، واللواء غلام علي رشيد قائد مقر "خاتم الأنبياء"، إضافة إلى مقتل ستة علماء نوويين في منشآت تخصيب اليورانيوم، أبرزها منشأة نطنز.
وتشهد مناطق عدة في إيران حالة من الاستنفار الأمني والطبي، في ظل تزايد أعداد الضحايا، وارتفاع حدة التوتر الداخلي والدعوات الشعبية للرد العسكري. وتعد تبريز، كبرى مدن الشمال الغربي الإيراني، من المدن الصناعية والاستراتيجية، ما يجعل استهدافها مؤشراً على سعة نطاق العملية الإسرائيلية.
وفي السياق، تواصل السلطات الإيرانية تقييم الأضرار والخسائر، وسط توقعات بارتفاع الحصيلة، فيما تستمر ردود الفعل الدولية التي تدعو إلى ضبط النفس وتجنب التصعيد.