أحمد الجندي: أحلم بتحقيق ميدالية جديدة في لوس أنجلوس
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
قال أحمد الجندي لاعب المنتخب الوطني للخماسي الحديث، إن عام 2024 كان عامًا سعيدًا له خاصًة مع حصوله على الميدالية الذهبية في أولمبياد باريس 2024.
وتابع الجندي خلال تصريحاته لقناة المحور مع الإعلامي خالد الغندور:" قبل الأولمبياد بشهرين تعرضت للإصابة على مستوى الكتف ولكن الحمدلله وصلت إلى الأولمبياد وحققت الميدالية".
وأضاف:" العام التالي للأولمبياد بيكون هادئ نوعًا ما بعد تدريبات ومجهود ثلاث أو أربع سنوات فبالتالي 2025 ليس للراحة ولكن بداية الاستعداد لما هو قادم".
وأكمل:" سوف استكمل فترة التأهيل لكتفي في 2025 بجانب التأهيل البدني من أجل الاستعداد جيدًا بعد دخول لعبة الموانع ضمن الخماسي الحديث واستبعاد الفروسية".
واستطرد:"حققت ميدالية فضية في طوكيو ثم ميدالية ذهبية في باريس وعادلت الأسطورة كرم جابر ولكن حلمي تحقيق ميدالية جديدة في أولمبياد لوس أنجلوس المقبلة".
وأردف:" بكل تأكيد حلمي تحقيق ميدالية في ثالث أولمبياد على التوالي ولكن سأكون سعيد أكثر في حالة نجح أخي محمد الجندي في تحقيق ميدالية في أولمبياد لوس أنجلوس حتى وإن حقق هو الذهبية وأنا فضية".
وأشار الجندي إلى دور والدته الكبير فيما وصل إليه هو وشقيقه محمد مؤكدًا على اهتمامها الكبير بكل التفاصيل الخاصة بتجهيزاته وتدريباته.
واختتم الجندي:" نادي الشمس له فضل كبير فيما وصلت إليه أيضًا والنادي تغير كثيرًا في أفكاره وتجهيزه للأبطال وهذا يعود بكل تأكيد لمجلس الإدارة الذي أوجه له الشكر".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد الجندي الميدالية الذهبية أولمبياد باريس الغندور كرم جابر أولمبياد لوس أنجلوس
إقرأ أيضاً:
ترامب يشيد بنشر الجنود فيما تستعد كاليفورنيا لمعركة قضائية
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب صباح الخميس أن لوس أنجليس كانت "آمنة وبخير خلال الليلتين الماضيتين"، مشيداً بآلاف الجنود لمساعدتهم في إعادة فرض النظام في المدينة بعد احتجاجات مناهضة لترحيل مهاجرين، في وقت تستعد ولاية كاليفورنيا لمواجهة قانونية على خلفية قراره غير المسبوق.
ومع امتداد رقعة الاحتجاجات في أنحاء الولايات المتحدة فُرض حظر للتجول لليلة الثانية في ثاني أكبر المدن الأميركية، في وقت حاول مسؤولو المدينة السيطرة على الوضع بعد أعمال تخريب ونهب وقعت خلال الليل في عدد من مناطق المدينة الممتدة على مساحة 1300 كيلومتر مربع.
وقال ترامب على منصة "تروث سوشال" "حرسنا الوطني العظيم، وبقليل من المساعدة من المارينز، وضع شرطة لوس أنجليس في موقع يتيح لها القيام بعملها بشكل فعال"، مضيفا أنه لولا الجيش، لكانت المدينة "تحولت إلى ساحة جريمة لم نشهد مثلها منذ سنوات".
واندلعت الاحتجاجات التي اتسمت معظمها بالسلمية الأسبوع الماضي على خلفية تصعيد مفاجئ في مساعي توقيف المهاجرين المقيمين في البلاد بشكل غير قانوني.
لكن تخللها العنف أحيانا إذ أضرم محتجون النار في سيارات أجرة ذاتية القيادة وألقوا الحجارة على الشرطة.
وأمر ترامب بنشر الآلاف من عناصر الحرس الوطني ونحو 700 عنصر من المارينز (مشاة البحرية) رغم احتجاجات حاكم ولاية كاليفورنيا الديموقراطي غافين نيوسوم، وهي أول مرة يقوم بها رئيس أميركي بخطوة مماثلة منذ عقود.
أخبار ذات صلة