الجزيرة:
2025-12-11@15:16:40 GMT

وفاة أكبر بطلة أولمبية بعمر 103 أعوام

تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT

وفاة أكبر بطلة أولمبية بعمر 103 أعوام

تُوفيت المجرية أغنيس كيليتي وهي أكبر بطلة أولمبية في رياضة الجمباز، صباح اليوم الخميس، عن عمر ناهز 103 أعوام.

وذكرت صحيفة "ذا صن" البريطانية أن كيليتي نُقلت إلى أحد مستشفيات العاصمة المجرية بودابست يوم 25 ديسمبر/كانون الثاني الماضي بعد معاناتها من الالتهاب الرئوي قبل أن يُعلن عن وفاتها.

Agnes Keleti, doyenne mondiale des champions olympiques, s'est éteinte ce jeudi, à 103 ans.

La gymnaste hongroise a remporté cinq médailles d'or, la première aux Jeux Olympiques d'Helsinki en 1952
➡️ https://t.co/cgS8m2dtWr pic.twitter.com/kZWJByoq9D

— L'ÉQUIPE (@lequipe) January 2, 2025

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4وفاة الدولي السابق المغربي برادة إثر أزمة قلبيةlist 2 of 4الكشف عن سبب وفاة الدولي المصري أحمد رفعتlist 3 of 4أبرز مشاهير كرة القدم الذين غيبهم الموت في 2024list 4 of 4وفاة رشيد مخلوفي أسطورة كرة القدم الجزائريةend of list

وتُعد كيليتي أعظم لاعبة جمباز في تاريخ المجر وفق الموقع الرسمي للجنة الأولمبية الدولية، علما بأنها فازت بـ10 ميداليات أولمبية من بينها 5 ذهبيات.

وشاركت كيليتي في الألعاب الأولمبية الصيفية في هلسنكي 1952 وملبورن 1956، وفيهما حصدت ميدالياتها العشر بواقع 4 في الأولى (ذهبية وفضية وبرونزيتين) و6 في الثانية (4 ذهبيات وفضيتين).

103 évesen elhunyt Keleti Ágnes, a világ legidősebb olimpiai bajnoka. ???? ???? pic.twitter.com/cBiliwgTFO

— Nemzeti Sport (@NSOnline) January 2, 2025

إعلان

وكان من المقرر أن تظهر كيليتي للمرة الأولى في الألعاب الأولمبية بدورة لندن 1948، لكن إصابة في الكاحل حرمتها من ذلك.

World’s oldest living gold medallist Agnes Keleti dies at 103 #KFMSports

Details: https://t.co/osi2iaNg8w pic.twitter.com/18AxID5Rbl

— 933 KFM (@933kfm) January 2, 2025

 

ووُلدت أغنيس كيليتي في بودابست يوم 9 يناير/كانون الثاني 1921، وانضمت إلى الرابطة الوطنية للجمباز في عام 1938، ثم فازت بأول بطولة محلية عام 1940.

وفي أبريل/نيسان 2019 أصبحت كيليتي أكبر بطلة أولمبية على قيد الحياة بعد وفاة الفنلندية ليديا وايدمان بطلة التزلج على الجليد.

وفي تصريحات سابقة لها، قالت كيليتي في مقابلة أُجريت معها عام 2012 "بنظري كانت الرياضة مجرد وسيلة لرؤية العالم، ربما لهذا السبب لم أشعر بالتوتر أبدا".

وأضافت "كان الناس يقولون إنهم يشعرون بالخوف قبل المشاركة في البطولات لكن هذا لم يحدث معي قط، كان الجمباز مجرد جزء من حياتي".

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

غرق خيام النازحين بغزة تحت المنخفض الجوي تثير صدمة المنصات

لم يكن المنخفض الجوي مفاجئا، لكن وقوع الكارثة كان مؤكدا، فكل شتاء في مخيمات النازحين يحمل المشهد ذاته، خيام تغرق، وأطفال يبحثون عن بقعة جافة، وعائلات تحاول النجاة من البرد أكثر من المطر.

مع أولى زخات المنخفض، لم تنتظر المياه طويلا قبل أن تقتحم ما تبقى من حياة الناس في قطاع غزة المنهك، تسللت إلى الخيام الهشة، جرفت الأغطية، وأطفأت مواقد التدفئة التي بالكاد تُقاوم برد الشتاء.

View this post on Instagram

في شوارع بلا بنى تحتية، وبين مخيمات نزوح أصبحت أكثر هشاشة من أي وقت مضى، وجد آلاف الغزيين أنفسهم أمام مشهد يتكرر كل شتاء لكن بوجع أكبر، وكأن الشتاء جاء ليكشف حجم الجرح المفتوح.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2"يا غزة حنا معاكي للموت".. هتافات الجيش السوري دعما لغزة تلفت الأنظارlist 2 of 2"بيت خالتك" حكاية لا يعرفها إلا أبناء سوريا فما قصتها؟end of list

وثقت صور ومقاطع الفيديو عبر منصات التواصل لحظات الانهيار المتكرر للخيام وتطايرها بفعل الرياح القوية، مما أثار موجة واسعة من الغضب والتضامن، وسط مطالبات بتدخل عاجل لتوفير المأوى والدفء للنازحين.

https://t.co/jOQAGbWtS0 pic.twitter.com/CurYOFZebC

— Meqdad Jameel (@Almeqdad) December 10, 2025

وعبّر ناشطون عن غضبهم من تكرار المشهد ذاته كل منخفض شتوي، معتبرين أن غرق الخيام لم يعد "حادثا طارئا" بل فشلا متواصلا في توفير الحد الأدنى من مقومات الحياة للنازحين.

ووصف كثيرون الوضع بأنه كارثي ومأساوي، متوقعين أن تتفاقم المأساة مع اشتداد المنخفض خلال الساعات القادمة.

لحظات الفجر في غزة،

الجميع مستيقظ، المدينة غرقت والخيام تطايرات

الامطار لا تتوقف والوضع مأساوي للغاية دون تجميل. pic.twitter.com/lxvlVwIdNz

— MO (@Abu_Salah9) December 10, 2025

وقال أحد النازحين، في شهادة مؤثرة، إن "ليلة في الخيمة كانت من أسوأ ليالي الشتاء التي عشتها، فالخيمة تتحول ليلا إلى ثلاجة بسبب البرد، ونحتاج أكثر من غطاء واحد فقط لنشعر ببعض الدفء".

ليلة في الخيمة
من أسوأ ليالي الشتاء التي عشتها في حياتي ،،
بدايةً وعند تجهيز الخيمة للنوم يحتاج الواحد منا إلى عدد من الأغطية حتى يشعر ببعض الدفء فالخيمة ليلاً تتحول إلى ثلاجة بكل ما تحمل من معنى ،،
ثم تتقلب يمنةً ويسرةً للـ تستطيع أن تخرج يدك من تحت الغطاء ،،

— إسراء إبراهيم اليازوري (@israayazouri84) December 9, 2025

إعلان

وتداول ناشطون مقطع فيديو لفلسطيني يحمل طفله فجرا، حيث أنقذ الأب طفله ذا الأربعة أشهر من خيمة تحولت إلى بركة ماء بعد أن غمرت مياه الأمطار خيمته، إثر دخول المنخفض القطبي الذي تسبب في غرق الخيام وتشريد العائلات وسط برد قاس ونقص في الإمكانات والمأوى.

فجرًا، انقذ الأب طفله ذا الأربعة أشهر من خيمة تحولت إلى بركة ماء.
منخفض جديد يضرب غزة، هو الأقسى هذا الشتاء، والنازحون في خيام هشّة لا تردّ عنهم بردًا ولا غرقًا…
مأساة تُختصر في لحظات، ونجاةٌ تليق بمعجزة pic.twitter.com/hlXRgruNky

— ابراهيم الوادية – غزة (@ibrahimalwadia) December 10, 2025

وكتب أحد النشطاء: "ليلة صعبة عاشها سكان قطاع غزة مع غرق خيام النازحين جراء الأمطار الغزيرة".

وأضاف آخر: "منخفض جديد يضرب غزة، هو الأقسى هذا الشتاء، والنازحون في خيام هشة لا ترد عنهم بردا ولا غرقا".

In Gaza, rainwater flooded the tents of Civil Defence officers who should be helping other people pic.twitter.com/cA3DmUVYMb

— Motasem A Dalloul (@AbujomaaGaza) December 10, 2025

وأشار مغردون إلى أن ما يمر به النازحون مأساة تُختصر في لحظات، ونجاة تليق بمعجزة، حيث يحاولون كل منخفض رفع فرشهم وملابس أطفالهم فوق صناديق بلاستيكية وقطع خشب في محاولة لإنقاذها من الغرق.

كما رصدت مشاهد لأمهات يحاولن إشعال نار مبللة، في حين يحاول أطفال يرتجفون الاحتماء بقطع نايلون متطايرة مع الرياح.

خطر كبير يهدد حياة آلاف العائلات التي تعيش داخل الخيام في قطاع غزة – مع اقتراب منخفض جوي شديد محمل بالأمطار الغزيرة – وقد تتشكل بسببه سيول جارفة – ما ينذر بكارثة بيئية وإنسانية وشيكة – ستكون آثارها مدمرة في ظل هذا الدمار الهائل وانهيار المباني والبنية التحتية – ومع انعدام أدنى… pic.twitter.com/Ntze9s4Vt4

— الحـكـيم (@Hakeam_ps) December 9, 2025

وحذر المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل من أن "الساعات القادمة خطيرة، وسنشهد الكارثة من جديد في غرق النازحين واقتلاع خيامهم جراء المنخفض الجويّ القادم. نحن أمام واقع صعب، ولا بد من تحرك عالمي لإنقاذ غزة من الغرق".

ولا تزال المخيمات بغزة تواجه واقعا مأساويا، حيث تتكرر معاناة النازحين كل شتاء وسط هشاشة الخيام وافتقارها لأبسط مقومات الحياة.

وبينما تستمر الأمطار الغزيرة والرياح العاتية في تهديد حياتهم، يبقى النازحون معرضين للبرد والغرق، في حين تتزايد الحاجة الماسة لتدخلات عاجلة لتوفير مأوى آمن، مواد تدفئة، وأغطية تحميهم من تقلبات الطبيعة، قبل أن تتحول هذه الأزمة الإنسانية الموسمية إلى كارثة أوسع تهدد آلاف الأرواح.

مقالات مشابهة

  • مانشستر سيتي يقلب النتيجة على ريال مدريد ويتقدم بالشوط الأول في دوري أبطال أوروبا «فيديو»
  • بطلة بلا منازع… كلاريسا شيلدز تدافع عن عرش الوزن الثقيل أمام خصمتها القديمة
  • أكثر حالات الطرد غرابة في تاريخ كرة القدم
  • غرق خيام النازحين بغزة تحت المنخفض الجوي تثير صدمة المنصات
  • أكبر الخاسرين في 2025.. من أوبن إيه آي إلى السيارات الكهربائية وخدمات البث التلفزيوني
  • موجة طقس سيئ تضرب دولا عربية.. ضحايا بالعراق وتحذيرات في غزة
  • الاتحاد الدولي يطالب الأولمبية العراقية برفع تعليق اتحاد السباحة
  • بولندا تتوج بطلة لكأس«العالم سوكا 2025» والمكسيك وصيفا
  • خدمة كوبرنيكوس: 2025 يحتمل أن يكون ثاني أو ثالث أعوام العالم الأعلى حرارة في التاريخ
  • 2025 مرشح لأن يكون من بين أكثر 3 أعوام حرارة في التاريخ