سرايا - وصف الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب الفترة الرئاسية للرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن بأنها "كارثة بالمطلق" حلت على الولايات المتحدة.

وكتب ترامب عبر منصة "Truth Social": "جو بايدن هو أسوأ رئيس في التاريخ الأمريكي، كانت ولايته كارثة بالمطلق".

وأضاف: "لن ننسى ما فعله بايدن هو ومجموعته من البلطجية".





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 808  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 03-01-2025 12:38 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
العثور على امرأة بعد 52 عاما من فقدانها خبير يُحدّد موعد بدء شهر رمضان .. وهذا ما كشفه عن عيد الفطر تشهد إقبالا كبيرا .. "غرف الغضب" تنتشر في هذا البلد حلّ لغز إشارة فضائية غامضة أثارت الجدل التعديل الوزاري يقترب .. الصفدي سيغادر وهذه أبرز... "صحيفة بريطانية" .. تكشف كيف نجا بشار... "كانت تلعب خلف المركبة" .. أب يتسبب... تفاصيل جديدة عن منفذ هجوم نيو أورليانز مصادر لسرايا: العفو العام القادم لن يشمل مخالفات... نتنياهو يغادر المستشفى بعد استئصال البروستاتااستشهاد الطبيب هاني حبيب باستهداف الاحتلال منزلهارقام صادمة لإسرائيل .. حماس تعيد تشكيل قوتها...الاحتلال يكشف عن تدمير موقع سري لتصنيع الصواريخ بسورية الصحة الفلسطينية: 4200 وحدة دم وصلت إلى غزة إعلام عبري: الجيش الإسرائيلي سيطر على سد المنطرة...القبض على "الشبيح" أوس سلوم الملقب بـ...مكتب نتنياهو: إرسال وفد إسرائيلي للدوحة لاستئناف..."إف بي آي" يقدم تفاصيل جديدة بشأن حادث... "تيك توكر" معروفة تتحدث عن هروبها من سوريا هكذا اختتمت زوجة فنان لبناني شهير عام 2024 أمل طالب تكشف سبب تركها احدى الفضائيات اللبنانية:... مكسيم خليل يعلق على ضجة تعديل المناهج التعليمية في... بكاء هدى حسين في إعادة عرض مسرحية "ليلى... السلامي: أسعى لتحقيق أكبر فائدة من تجمع المنتخب ريال مدريد يرفض الاستسلام في صفقة أرنولد نجم ليفربول: صلاح "يائس" ردّا على تشكيكه في نزاهة الكرة الذهبية .. رودري يواجه رونالدو بقوّة! إعلان القائمة الأولى لمعسكر النشامى بعمان دولة خسرت 13500 متجر تجزئة بسبب السرقات! وفاة شاب وشقيقته في حادث سير مروّع 27 مهاجرا على الأقل قضوا في غرق قاربين للمهاجرين قبالة تونس بغرامة تصل لـ250 دولار .. ميلانو عاصمة الموضة الإيطالية تفرض أشد قواعد التدخين صرامة في البلاد في ليلة رأس السنة في فرنسا .. حرق نحو ألف سيارة هندي يقتل عائلته بذريعة حمايتهم من الاستغلال بعد 52 عاماً من الحادثة .. بريطانيا تحل لغز اختفاء امرأة بظروف غامضة سبعينية تملك أسطولاً من 50 سيارة كلاسيكية وتقودها بنفسها الهند: العام 2024 كان الأعلى حرارة منذ العام 1901 زخات نيزكية وأكبر قرص شمسي .. أحداث فلكية متوقعة مع بداية 2025

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

التحرك الأمريكي في ليبيا.. مصالح متجددة في ظل إدارة ترامب الثانية

أولًا: عودة ليبيا إلى واجهة الاهتمام الأمريكي

مع بداية الولاية الثانية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، استعادت ليبيا مكانة متقدمة ضمن أولويات السياسة الخارجية الأمريكية, ويأتي ذلك في سياق إقليمي ودولي يشهد تحولات متسارعة، أبرزها تصاعد الصراع في الشرق الأوسط، واحتدام التنافس بين القوى الكبرى داخل القارة الإفريقية، ما جعل من ليبيا بوابة استراتيجية لا يمكن تجاهلها.

ثانيًا: خلفيات وأبعاد الزيارة الأمريكية

زيارة مستشار الرئيس الأمريكي، مسعد بولس، إلى كل من طرابلس وبنغازي، لم تكن مجرد بروتوكولية، بل يمكن قراءتها باعتبارها خطوة استطلاعية لجمع معلومات مباشرة من الفاعلين الليبيين، وتشكيل تصور دقيق لصانع القرار في واشنطن حول موازين القوى واتجاهات النفوذ.

وقد عبّر بولس خلال لقائه مع رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، عن قلق الولايات المتحدة العميق من الوضع الأمني في العاصمة طرابلس، في ظل استمرار انتشار السلاح بيد التشكيلات المسلحة، وغياب سيطرة حقيقية للدولة على هذه القوى.

ويأتي هذا القلق خصوصًا بعد الاشتباكات التي شهدتها العاصمة قبل نحو أربعة أشهر بين قوات حكومية وتشكيلات تابعة لقوة “دعم الاستقرار”، والتي قلّص الدبيبة نفوذها مؤخرًا، ما فاقم التوتر داخل طرابلس. واليوم، تعيش العاصمة على وقع حالة احتقان أمني متصاعدة، وسط مخاوف من تفجر الوضع في أي لحظة.

هذا الواقع دفع بولس إلى التركيز خلال محادثاته على أولوية الأمن والاستقرار، مشددًا على أن استمرار حالة التفلت الأمني يعيق أي مسار سياسي أو اقتصادي، ويثير قلقًا أمريكيًا ودوليًا متزايدًا مما قد يحدث، خاصة في ظل اقتراب استحقاقات مفصلية، منها الحديث عن تنظيم الانتخابات واستئناف المسار السياسي.

تأتي هذه الزيارة أيضًا في لحظة حساسة، حيث تواجه المنطقة خطر التصعيد بين إسرائيل وإيران، وهو ما يهدد إمدادات الطاقة العالمية، ويجعل من ليبيا — بثرواتها وموقعها الجيوسياسي — بديلًا استراتيجيًا في الحسابات الأمريكية.

ثالثًا: السيطرة الميدانية ودلالاتها الاستراتيجية

لا يمكن فصل التحرك الأمريكي عن المعادلة الميدانية الليبية. إذ يسيطر الجيش الليبي على نحو 80% من مساحة البلاد، وهي مناطق تحتوي على أهم الحقول النفطية والثروات المعدنية، إضافة إلى مناطق استراتيجية متاخمة لدول الساحل الإفريقي.

هذه السيطرة تعكس واقعًا أمنيًا يختلف عن حالة الانقسام السياسي، وتفتح المجال أمام فرص استثمارية وتنموية، لأن المصالح الاقتصادية — بما فيها الاستثمارات الأمريكية المحتملة — لا يمكن أن تتحقق في غياب الأمن والاستقرار. ولذلك، فإن هذه السيطرة تُمثل نقطة جذب لأي انخراط دولي يسعى لحماية المصالح الاستراتيجية في ليبيا.

رابعًا: واشنطن والمنافسة الدولية في إفريقيا

في الوقت الذي تُرسّخ فيه الصين وجودها الاقتصادي في إفريقيا، وتتابع فيه روسيا تعزيز مصالحها الاستراتيجية في عدد من الدول الإفريقية، تسعى واشنطن لإعادة التمركز في القارة، انطلاقًا من بوابة ليبيا.

فالتحرك الأمريكي يحمل طابعًا مزدوجًا: مواجهة تنامي النفوذ الروسي – الصيني، وتأمين إمدادات الطاقة، خصوصًا في حال تدهور الوضع في الخليج أو شرق المتوسط. وليبيا تُعد خيارًا مطروحًا، خاصة بعد أن أثبتت السنوات الماضية أن غياب الدور الأمريكي فتح المجال لتنافسات إقليمية ودولية معقدة.

خامسًا: آفاق التحرك الأمريكي وحدوده

ورغم هذا الاهتمام المتجدد، لا تزال السياسة الأمريكية في ليبيا تتسم بالغموض النسبي، إذ لم تُعلن الإدارة الأمريكية حتى الآن عن مبادرة واضحة أو رؤية متكاملة للحل، كما أن تعاطيها مع خريطة الطريق الأممية الحالية لا يزال ضبابيًا.

ويُثير هذا تساؤلات حول مدى استعداد واشنطن للانتقال من الدور الرمزي إلى دور فاعل في حلحلة الأزمة الليبية، خاصة في ظل الانقسام الحاد بين المؤسسات، وانتشار السلاح، وفشل المبادرات السابقة.

ليبيا بين الفرصة والتنافس

إن عودة ليبيا إلى حسابات الإدارة الأمريكية تعكس تغيرًا في التقديرات الاستراتيجية، لكنها تظل مرهونة بمدى قدرة الأطراف الليبية على استثمار هذه اللحظة، والذهاب نحو توافق حقيقي يتيح بناء دولة مستقرة.

ففرص التنمية والشراكة مع القوى الكبرى قائمة، لكن تحقيقها يتطلب أولًا التأسيس لسلطة وطنية موحدة تُنهي الانقسام، وتفتح الباب أمام استثمار الموقع والثروات في مصلحة الليبيين.

الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.

مقالات مشابهة

  • التصنيع الأمريكي تحت الضغط.. تكاليف الرسوم قد تطيح بالوظائف
  • ابتداءً من أغسطس المقبل.. الرئيس الأمريكي يفرض رسومًا جمركية على الواردات الهندية بنسبة 25%
  • القوات المسلحة تعلن عن قبول دفعة جديدة من الأطباء البشريين
  • التحرك الأمريكي في ليبيا.. مصالح متجددة في ظل إدارة ترامب الثانية
  • سرايا القدس تفجر دبابة إسرائيلية وتستولي على طائرة استخبارية بغزة
  • النهار ترحب بقرار الأعلى للإعلام بحفظ شكوى نقابة الموسيقيين
  • السيسي يناشد الرئيس الأمريكي ترامب لوقف الحرب في غزة
  • وزير الدفاع التركي يلتقي السفير الأمريكي
  • إتاحة استخراج نتائج الثانوية الأزهرية بالدرجات من المناطق تيسيرًا على الطلاب
  • تبرع قطري بلا شروط.. تفاصيل مذكرة اتفاق الطائرة الرئاسية المُهداة لترامب