سواليف:
2025-07-01@04:18:08 GMT

المعطف

تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT

#المعطف

#محمد_طمليه

*هذا #موت_عظيم أغاظ العدا.فمن يجرؤ أن يزاول الرجولة بعدك يا ” #سيد_الشهداء “؟ وهل أبقيت شيئا من هيبة الرجولة لسواك؟

*موت نادر الحدوث، أوأنه حدث مرّة أومرّتين في التاريخ، وأحسب أنه لن يتكرر، فالأغلب أن زمن العمالقة مضى يا”عمر المختار”.

مقالات ذات صلة جمال وزوجاته نجوى ولمياء وسعاد(3) 2024/12/30

*ظنوا أن الأسطورة ستنهار عند المقصلة، فصوروا اللحظات الأخيرة : يا الله، انقلب السحر على الساحر،فرأيناه يتقدم نحو الموت العظيم بخطوات ثابتة،مرتديا معطفا داكن اللون أضفى جلالا ووقارا على وجه من حديد، رافضا وضع قناع أسود، فيما وضع الجلادون أقنعة سرعان ما أسقطها الهتاف:”مقتدى، مقتدى، مقتدى”، وعاش” محمد باقر الحكيم “، ويا له من فرق بين من يقول :” عاشت فلسطين حرة عربية “، وهذه عبارة قالها”صدام” في سياق “المشادة الكلامية” التي وقعت قبل الإعدام بلحظات، وبين بعوضة أرادت أن تدمي مقلة الأسد، ليتضح لكل الشرفاء أن العين تقاوم المخرز أحيانا،وشرط أن يكون هناك قضية يحملها جبابرة يعتبرون الموت انتصارا لقضيتهم،وهذا بالضبط ما حدث صبيحة العيد، فقد انتصر “سبارتاكوس”، ولا يغرنك أنه كان مصلوبا على خشبة، فيما أدرك الناس جميعا أن القزم يبقى كذلك حتى لووقف على قمّة يعتقد أنها عالية بالفعل، ودائمة.

*ولنفخر أيّها العرب العاربة أنه صار لنا “سيد شهداء”..

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: المعطف سيد الشهداء

إقرأ أيضاً:

غزة .. نفدت القبور ونفدت الأكفان ولم ينفد الموت

#سواليف

لم يعد #الموت في قطاع #غزة الذي يعاني من الحروب والحصار “راحة أبدية”، بل أصبح عبئًا ماليًا يثقل كاهل أهالي #الشهداء، في ظل ارتفاع كبير في #أسعار_القبور، وسط أزمة أراضٍ خانقة تفاقمت بسبب أوامر الإخلاء العسكرية الإسرائيلية.

وُفقًا لأحدث تقارير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا”، أصدرت سلطات الاحتلال منذ تجدد العدوان على غزة في 18 آذار/مارس الماضي وحتى 26 حزيران/يونيو الجاري حوالي 47 أمرًا بالنزوح القسري، مما أدى إلى تصنيف نحو 295 كيلومتراً مربعاً – وهو ما يعادل 82 بالمئة من مساحة القطاع – كمناطق عمليات عسكرية مغلقة.

وبعد مرور أكثر من 100 يوم على تجدد العدوان الإسرائيلي، اضطر السكان إلى إنشاء عشرات المقابر المؤقتة، خصوصًا في المناطق الغربية من القطاع التي تُعتبر زُورًا كمناطق آمنة، وتوزعت هذه المقابر بين مخيمات النزوح، بعد تعذر الوصول إلى المدافن الرسمية الموجودة شرق القطاع بسبب استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية.

مقالات ذات صلة ظهور أقمار ستارلينك في سماء الأردن 2025/07/01

حلول بديلة وواقع مرير

دفعت الأزمة المتفاقمة العديد من العائلات إلى اللجوء للدفن الجماعي داخل قبر واحد، حيث تجاوزت تكلفة إنشاء القبر حاجز الألف شيكل (280 دولارًا)، بسبب الارتفاع الحاد في أسعار مواد البناء، خاصة الأسمنت الذي بلغ سعر الكيس الواحد منه 800 شيكل، بالإضافة إلى ارتفاع أسعار الحجارة المستخدمة في البناء.

وفي محاولة لمواجهة هذا الواقع، لجأت بعض العائلات إلى حلول استثنائية، مثل إعادة استخدام قبور قديمة لأقارب تُوفوا منذ سنوات، أو الدفن في مقابر غير رسمية، كما نشأت مبادرات فردية لإنشاء مقابر عائلية صغيرة يديرها أفراد من المجتمع برسوم رمزية مقارنة بالمقابر العامة.

وفي حديثه لـ”قدس برس”، يقول أبو محمد العزازي، رجل خمسيني من مدينة رفح جنوب القطاع، إنه اضطر قبل أسابيع لدفن زوجته في نفس القبر مع ابنتيه الاثنتين، فوق قبر والدته التي توفيت قبل عشر سنوات، نظرًا لعدم قدرته على تحمل تكلفة إنشاء ثلاثة قبور جديدة.

وبالمثل، اضطر المواطن شهاب العديني إلى إنشاء قبر لابنه أحمد داخل فناء خيمته بسبب عدم توفر مقابر، وصعوبة تأمين تكاليف إنشاء قبر جديد.

وفي سياق متصل، أكدت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية في غزة أن الاحتلال استهدف بشكل مباشر 40 مقبرة من أصل 60 مقبرة، حيث دمر 21 مقبرة بالكامل و19 مقبرة تعرضت لدمار جزئي. وزاد الاحتلال من إجرامه بنبش القبور وسرقة جثامين الأموات والشهداء والتمثيل بها بطرق وحشية.

تواصل قوات الاحتلال، وبدعم أمريكي مطلق، منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، ارتكاب جرائم إبادة جماعية في غزة، خلفت أكثر من 189 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود، وأعداد كبيرة من النازحين.

مقالات مشابهة

  • غزة .. نفدت القبور ونفدت الأكفان ولم ينفد الموت
  • مصائد للموت ومراكز لتوزيع المخدرات
  • الكوادكابتر! (قصة من وحي المعركة)
  • الحليب نفد.. رضع غزة يواجهون الموت الوشيك
  • علمني معنى الرجولة.. حسن الرداد يحيي الذكرى الـ21 لوفاة والده
  • شبح الموت وزيجات لم تشهد الفرحة بعد بالمنوفية
  • محمد دياب يكتب: «حادث كفر السنابسة»
  • عاجل.. الموت يفجع الفنان هشام إسماعيل
  • الإبادة بغطاء المساعدة
  • جرائم قتل صامتة.. منع السفر يضع 14 ألف مريض غزّي على حافة الموت