بسبب حفل زفافهما وقصة تعارفهما.. مي فاروق ومحمد العمروسي يتصدران التريند
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
تصدر كلًا من مي فاروق ومحمد العمروسي محركات البحث جوجل خلال الساعات الماضية، وذلك بسبب حفل زفافهما الذي يحتفلوا به اليوم، بأحد الفنادق الكبرى المطلة على النيل بعد خطوبة دامت قرابة العام، وبسبب قصة تعارفهما التي أثارت إعجاب الجمهور وتفاعل معها.
مي فاروق ومحمد العمروسيفي حديثهما خلال بودكاست “ع الرايق”، كشف الثنائي عن تفاصيل أول لقاء جمع بينهما، حيث أوضح محمد العمروسي كواليس تلك اللحظة قائلًا: "كانت أول مرة أقابله شخصيًا، وكنا نعرف بعض كفنانين بس، لكن فكرة أننا قاعدين نبص على بعض كانت جديدة، الجو كان حر وجابلي مروحة اهوي بيها، المروحة كان فيها السر، وعملت شغل جامد".
والجدير بالذكر أن مي فاروق قدمت حفلًا غنائيًا في 5 ديسمبر الماضي، بمشاركة الفنان مدحت صالح، تحت عنوان “سواح”، حيث أقيم الحفل على مسرح المتحف المصري، كان بمثابة ليلة استثنائية احتفاءً بالعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، وشمل برنامجه مجموعة من أشهر أغانيه.
مي فاروق ومحمد العمروسيآخر أعمال محمد العمروسيشارك الفنان محمد العمروسي مؤخرًا في بطولة مسلسل “وتر حساس”، الذي عُرض حديثًا وحقق صدى واسعًا، المسلسل من بطولة صبا مبارك، إنجي المقدم، محمد علاء، وهيدي كرم، إلى جانب نخبة من النجوم، وتدور أحداث العمل في إطار درامي حول صراعات اجتماعية وعاطفية تتشابك بين الأبطال، حيث تسلط القصة الضوء على العلاقات الإنسانية وتعقيداتها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال مي فاروق أبطال مسلسل وتر حساس أحداث مسلسل وتر حساس
إقرأ أيضاً:
جيمي لي كورتيس تتحدث عن الضرر الذي لحق بالنساء بسبب صناعة التجميل
(CNN)-- تُدرك جيمي لي كورتيس أن استخدام كلمة "إبادة جماعية" لوصف الجراحات أو الإجراءات التجميلية، قد لا يُعجب البعض، لكنها مُصرّة على موقفها.
صرحت الممثلة لصحيفة الغارديان في مقابلة نُشرت مؤخرًا: "لطالما عبّرتُ بصراحة عن استيائي من إبادة جيل من النساء بسبب صناعة مستحضرات التجميل". وأضافت: "استخدمتُ هذه الكلمة لفترة طويلة، وأستخدمها تحديدًا لأنها كلمة قوية. أعتقد أننا قضينا على جيل أو جيلين من المظهر الطبيعي للإنسان".
وأثارت نجمة مسلسل "Freakier Friday" ضجةً قبل سنوات عندما ظهرت على غلاف إحدى المجلات بملابسها الداخلية وبدون مكياج، لإظهار حقيقة مظهرها آنذاك.
وصرحت كورتيس، البالغة من العمر 66 عامًا، لصحيفة الغارديان أن "مفهوم تغيير مظهركِ من خلال المواد الكيميائية، والإجراءات الجراحية، والحشوات - هو تشويهٌ لأجيالٍ من النساء اللائي يُغيّرن مظهرهنّ".
وأشارت إلى أن هذا التوجه "يدعمه الذكاء الاصطناعي، لأن فلتر الوجه هو ما يريده الناس الآن"، وأضافت:"أنا لستُ مُفلترة الآن. في اللحظة التي أضع فيها الفلتر وأرى الصورة قبل وبعد، يصعب عليّ ألا أقول: 'حسنًا، هذا يبدو أفضل'.
ولكن ما هو الأفضل؟" تابعت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار. "الأفضل زائف. وهناك أمثلة كثيرة - لن أذكرها - ولكن في الآونة الأخيرة، تعرضنا لهجمة إعلامية شرسة، من قِبل العديد من هؤلاء الأشخاص".
وحينما سألت عن رد فعلها على الشخصيات العامة الأخرى في مجال عملها والتي قد تكون خضعت بالفعل لجراحة تجميلية، أجابت: "لا يهم". وأضافت: "لن أسأل أحدًا أبدًا: ماذا فعلت؟ كل ما أعرفه هو أنها دورة لا تنتهي. هذا ما أعرفه. بمجرد أن تبدأ، لا يمكنك التوقف. لكن ليس من وظيفتي إبداء رأيي؛ هذا ليس من شأني".