اول تعليق من حماس علي هجوم جيش الاحتلال علي المستشفى الإندونيسي
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
أكدت حركة المقاومة الفلسطينية حماس أن هجوم جيش الاحتلال المجرم صباح اليوم على المستشفى الإندونيسي والمنطقة المحيطة به في شمال قطاع غزة، وتدميره لعدة منشآت حيوية داخل المستشفى، ما أفقدته القدرة على تقديم أي خدمات طبية، وإضرامه النيران في عدد من المدارس والمنازل حول المستشفى، هو استمرار لمخطط الإبادة والتهجير ضد شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة.
وقالت الحركة في بيان لها " ونطالب المجتمع الدولي، وفي مقدمتهم منظمة الصحة العالمية واللجنة الدولية للصليب الأحمر، بضرورة التحرك لوقف جريمة الاحتلال بحق ما تبقى من القطاع الطبي.
وفي سياق اخر؛ أعلن الجيش الإسرائيلي اعتراضه صاروخ عبر من وسط قطاع غزة
وذكر إعلام إسرائيلي: لليوم الثامن على التوالي يتم إطلاق القذائف نحو مستوطنات الغلاف من غزة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حماس جيش الاحتلال المستشفي الإندونيسي المزيد
إقرأ أيضاً:
تعليق العمليات العسكرية في مدينة غزة ودير البلح ومنطقة المواصي
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل أن المناطق التي يشملها تعليق العمليات العسكرية هي مدينة غزة ودير البلح ومنطقة المواصي.
يذكر أنه تم دخول الهدنة التي أعلنها جيش الاحتلال في 3 مناطق بغزة حيز التنفيذ.
ورصد موفد القاهرة الإخبارية، رمضان المطعني، من أمام معبر رفح، تطورات دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وسط استمرار الزخم المصري في دعم الأشقاء الفلسطينيين.
وأشار إلى أن عددا من شاحنات المساعدات انطلقت صباح اليوم من الجانب المصري باتجاه معبر كرم أبو سالم، الذي يبعد نحو ثلاثة كيلومترات عن معبر رفح. هذه الشاحنات المحمّلة بمواد غذائية، على رأسها الطحين، إضافة إلى مواد للبنية التحتية كأنابيب المياه والكتل الإسمنتية، تأتي ضمن جهود مستمرة منذ يومين بإشراف الهلال الأحمر المصري، وسط جاهزية لوجستية عالية.
وأوضح المطعني أن الطريق الواصل بين المعبرين يشهد اصطفاف عشرات الشاحنات بانتظار دخولها تباعا خلال الساعات المقبلة، ومع أن ما دخل اليوم يُعد قليلاً مقارنة بحجم الحاجة الإنسانية في القطاع، فإن العجلة بدأت بالدوران فعلياً بفضل التحركات المصرية، حيث تُقدّر كمية المساعدات التي جهزتها القاهرة بنحو 80% من إجمالي ما قدمته دول العالم مجتمعة، هذه الجهود تأتي في ظل عراقيل مستمرة من الاحتلال الإسرائيلي، الذي دمّر الجانب الفلسطيني من معبر رفح، محولاً المدينة إلى منطقة عمليات عسكرية.