الجيش الإسرائيلي يكشف تفاصيل عملياته في الجولان السوري
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
كشف تفاصيل عملياته العسكرية في الجولان، مؤكدًا “تدمير وسائل قتالية عديدة وبنى تحتية تابعة للجيش السوري”.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، “إن قوات لواء الجولان 464 تواصل “أعمالها الدفاعية”، لافتا إلى أن “اللواء يسعى لتوفير أمن سكان دولة إسرائيل وهضبة الجولان على وجه التحديد”.
وأضاف أن “قوات المدرعات والهندسة والمشاة تنفذ أعمال تمشيط في أماكن ومناطق السيطرة، حيث تصادر القوات وتدمر وسائل قتالية وبنى تحتية تابعة للجيش السوري”.
وأكد أدرعي أنه “تم العثور في أحد المواقع خلال عمليات التمشيط على ناقلة جند مدرعة احتوت على الكثير من الوسائل القتالية والصواريخ المضادة للدروع والعبوات الناسفة، وتمت مصادرة جميع المستندات وتدميرها لمنع وصولها إلى جهات معادية واستهداف قوات جيش الدفاع ومواطني هضبة “.
#عاجل كشف وتدمير وسائل قتالية عديدة وبنى تحتية تابعة للجيش السوري – تواصل قوات لواء الجولان 474 أعمالها الدفاعية
⭕️تنفذ قوات لواء الجولان 474 أعمال دفاعية أمامية لتوفير الأمن لسكان دولة إسرائيل وهضبة الجولان على وجه التحديد.
⭕️تنفذ قوات المدرعات والهندسة والمشاة أعمال تمشيط… pic.twitter.com/5G9jJVoxLy
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الجولان السوري المحتل الجيش الإسرائيلي الجيش السوري سوريا حرة
إقرأ أيضاً:
"من القصور إلى المغارات".. الرئيس السوري يكشف أسرارا مؤثرة عن زواجه في زمن النزوح
الرئيس السوري وزوجته (وكالات)
في اعتراف إنساني نادر، روى الرئيس السوري أحمد الشرع تفاصيل غير مسبوقة عن حياته الشخصية خلال سنوات الحرب والتهجير، كاشفًا عن الظروف القاسية التي عاشها مع زوجته لطيفة الدروبي، التي وصفها بأنها كانت "سنده الحقيقي" في أحلك الفترات.
وفي كلمة مؤثرة أمام وفد نسائي من مختلف المحافظات السورية بمناسبة عيد الأضحى، قال الشرع: "تزوجنا عام 2012 في ظروف لا تحتمل، ولم يكن بوسعها أن تعرف الكثير عما كنت أقوم به في تلك المرحلة. لكنها صمدت إلى جانبي، وتحملت القصف، والفرار من بيت إلى بيت، والهجرة المتكررة".
اقرأ أيضاً "واشنطن بوست" تكشف سر إصابة ماسك بعد شجار ناري مع وزير الخزانة الأمريكي 8 يونيو، 2025 أحلى من السكر بـ13 ألف مرة.. مادة خطيرة تتسلل إلى رئتيك عبر السجائر الإلكترونية 8 يونيو، 2025الأكثر صدمة في حديثه كان قوله: "عشنا في 49 منزلاً خلال سنوات التهجير، بل وصل بنا الحال إلى أن نقيم في مغارات ومداجن، هربًا من الموت"، مشيرًا إلى أن زوجته لم تتخلّ عنه يومًا، بل كانت حاضرة في كل لحظة من الألم والنزوح.