لهذا السبب.. صالح العويل يتصدر تريند جوجل مع ذكر أبرز المعلومات عن حياته
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
تصدر الفنان القدير صالح العويل محركات البحث خلال الساعات الماضية بعد تعرضه لأزمة صحية خطيرة إثر إصابته بقصور في القلب وانسداد في الشريان التاجي، مما استدعى نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج.
كما أكد الفنان منير مكرم، عضو مجلس نقابة المهن التمثيلية، تدهور حالة العويل الصحية، مشيرًا إلى أنه يخضع حاليًا للعناية الطبية اللازمة.
من هو صالح العويل؟ إليكم أبرز المعلومات عن الفنان المخضرم:
• وُلد في 19 مارس 1946، ويبلغ حاليًا من العمر 79 عامًا.
• بدأ مسيرته السينمائية بفيلم “اللص والكلاب” مع النجم شكري سرحان.
• شارك في 233 عملًا فنيًا متنوعًا بين السينما والتلفزيون.
• من أشهر أفلامه: “الأشرار”، “مضى قطار العمر”، “البريء”، “وضاع العمر يا ولدي”، “حسن اللول”، و”عصابة حمادة وتوتو”.
• تألق في الدراما التليفزيونية بمسلسلات مثل: “جبل الحلال”، “عايزة أتجوز”، “بره الدنيا”، “المصراوية”، “قلب ميت”، و”الإمام محمد عبده”.
• يُشارك في موسم دراما رمضان 2025 بمسلسل “جودر 2” مع الفنان ياسر جلال.
• سبق أن تعرض لجلطة بالمخ ولكنه تعافى، وكان ياسر جلال من أبرز الزائرين له خلال فترة مرضه.
مواقف بارزة في حياته الفنية:
• في لقاء سابق، أوضح أن الفنان شكري سرحان يمثل النموذج الأمثل للممثل السينمائي.
• كشف أنه بدأ رحلته الفنية من مقهى بشارع عماد الدين حيث تعرّف على عدد من الكومبارس، مما فتح له أبواب الوسط الفني.
• أثناء تصوير فيلم “إنهم يسرقون الأرانب”، رفض استخدام شومة لضرب الفنان الراحل سمير غانم واستبدلها بباذنجانة.
• ذكر موقفًا مع الفنان أحمد زكي بفيلم “حسن اللول”، حيث ضربه بالقلم دون أن يكون ذلك مكتوبًا في السيناريو، مما أثار غضب زكي، لكنه هدّأه لاحقًا بإعطائه مبلغًا ماليًا.
• أشار إلى أنه في أحد مشاهد فيلم “عصابة حمادة وتوتو”، ضرب النجم عادل إمام ضربًا حقيقيًا بناءً على طبيعة المشهد.
تاريخ صالح العويل الحافل بالأعمال والمواقف يجعله واحدًا من أبرز الأسماء في تاريخ السينما والدراما المصرية، حيث ترك بصمته المميزة في كل دور قدّمه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صالح العويل الفنان صالح العويل الفنان الراحل احمد ذكي
إقرأ أيضاً:
هجوم المسيرات الأوكراني الأخير أثار قلقا في وزارة الدفاع الأمريكية.. لهذا السبب
في واحدة من أجرأ العمليات منذ بدء الحرب، نفذت أوكرانيا الأسبوع الماضي هجوما منسقا باستخدام أكثر من 100 طائرة مسيّرة استهدفت عدة قواعد جوية روسية داخل العمق الروسي، أثارت تساؤلات عدة.
وأشارت تقارير تحليلية أمريكية إلى أن العملية أسفرت عن تدمير طائرات استطلاع وقاذفات استراتيجية من وتُقدَّر الخسائر المادية الناتجة عن العملية بما يقارب 7 مليارات دولار، بحسب تقديرات استخباراتية أمريكية.
وفي واشنطن، دقّ الهجوم ناقوس الخطر داخل وزارة الدفاع الأمريكية، حيث عبّر نائب رئيس أركان القوات الجوية، الجنرال ديفيد أولفين، عن قلقه من إمكانية تعرّض القواعد الأمريكية لهجمات مشابهة، خصوصًا في منطقة المحيط الهادئ، مؤكدًا أن ما حدث يمثل "جرس إنذار حقيقي".
تقارير استراتيجية صادرة عن مراكز أبحاث بارزة مثل معهد هدسون ومركز الأمن الأمريكي الجديد، حذّرت من أن القواعد الجوية الأمريكية باتت عرضة لمخاطر متزايدة، إذ تُركن الطائرات غالبًا في ساحات مكشوفة دون حماية بنيوية كافية، في الوقت الذي تعتمد فيه دول مثل الصين على ملاجئ خرسانية محصنة.
وأضافت التقارير أن تقليص الولايات المتحدة استثماراتها في البنية الدفاعية الجوية خلال العقود الأخيرة زاد من هشاشة تلك القواعد، في ظل تنامي قدرات الخصوم على تنفيذ هجمات بطائرات مسيّرة منخفضة التكلفة وعالية الفعالية.
وحذر خبراء عسكريون من أن التهديد لا يقتصر على الجبهات الخارجية، بل يشمل حتى الداخل الأمريكي، في ظل انتشار المسيّرات التجارية وسهولة تهريبها. وطالبوا بتعزيز الدفاعات الإلكترونية، وبناء تحصينات للطائرات، وإعادة النظر في تموضع الأساطيل الجوية الأمريكية.