40 هزة في 10 أيام.. هل تؤثر الزلازل المتتالية على السد الإثيوبي؟
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
قال د. هشام العسكري، أستاذ علوم الفضاء والاستشعار عن بعد، إن إثيوبيا أكثر الدول الإفريقية تأثرا بالبراكين والزلازل.
وأكد هشام العسكرى خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “على مسئوليتي” المذاع على قناة “ ”صدى البلد" تقديم الإعلامى أحمد موسى أنه لم يثبت حتى الآن أن كثرة حدوث الزلازل كان بسبب حجم المياه المخزن خلف السد الإثيوبي.
وتابع أستاذ علوم الفضاء: لا يمكن التأكد على تأثير الزلازل على السد الإثيوبي حتى الآن، وهناك دراسة علمية حول الأمر.
واستكمل هشام العسكري : الأخدود الإفريقي شهد 40 زلزال خلال 10 أيام ماضية، ولا بد من وضع سيناريوهات بشأن الوضع في إثيوبيا مستقبلا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سد النهضة اخبار التوك شو زلزال أثيوبيا المزيد
إقرأ أيضاً:
بوتين يترأس اجتماعا لإطلاق مشاريع وطنية جديدة حتى عام 2036
الثورة نت/
يعقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الجمعة، اجتماعًا لمجلس التنمية الاستراتيجية والمشاريع الوطنية، حيث سيتم التركيز على إطلاق حزمة جديدة من المشاريع الوطنية، تهدف إلى تحقيق أهداف التنمية في روسيا حتى عام 2030، وتمتد رؤيتها حتى عام 2036.
ووفقا لوكالة “سبوتنيك”،سيقدم رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين، تقريرا خلال الاجتماع، كما سيقدم النائب الأول لرئيس الوزراء دينيس مانتوروف، عرضًا حول ضمان الريادة التكنولوجية في مجالي الفضاء والاقتصاد الحيوي، في حين سيستعرض نائب رئيس الوزراء فيتالي سافيلييف، مستجدات تنفيذ المشروع الوطني المتعلق بـ”أنظمة الطيران المسير”.
ومن المتوقع أن يحظى المشروع الوطني الروسي في مجال الفضاء بحيز كبير من النقاش، وهو المشروع الذي سبق أن أعلنت الحكومة دعمها له، في 20 مايو الماضي، وفق ما أكده رئيس وكالة الفضاء الروسية (روس كوسموس) دميتري باكانوف.
وأشار باكانوف، خلال مشاركته في مؤتمر “الصناعة الرقمية للصناعة الروسية” بمدينة نيجني نوفغورود، إلى أن “المشروع الوطني للفضاء يتضمن إطلاق 886 قمرًا صناعيًا ضمن منظومة الإنترنت عريض النطاق “راسفيت”، بالإضافة إلى 114 قمرًا مخصصًا للاستشعار عن بُعد”، كما أوضح أن وزارة المالية الروسية وافقت على تمويل المشروع بمبلغ 4.5 تريليون روبل.
وبدأ العمل على إعداد هذا المشروع، في أكتوبر2023، بعدما كلّف الرئيس بوتين، الحكومة الروسية خلال اجتماع خاص بتطوير القطاع الفضائي، بإعداد مشروع وطني يهدف إلى دعم صناعة الخدمات والتقنيات والمنتجات الفضائية المحلية.
وأكد بوتين حينها أن من أولويات المشروع الوطني تعزيز البحوث الأساسية في مجال الفضاء العميق، حيث تمتلك روسيا مقومات وخبرات واعدة في هذا المجال.