بلينكن: نأمل في التوصل إلى اتفاق بشأن غزة قبل تنصيب ترامب
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
أعرب وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، عن أمله في التوصل إلى اتفاق بشأن غزة قبل يوم تنصيب ترامب، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية.
وقال بلينكن إنه عندما يتم التوصل لاتفاق بشأن غزة فسيكون في النهاية على أساس ما طرحه بايدن.
وفي سياق متصل، ذكرت «القاهرة الإخبارية» أن هناك تقدم في محادثات الدوحة لكن لا تزال هناك فجوات، وفقا لـ إعلام عبري عن مصدر.
وذكرت أن إسرائيل متمسكة بمطلب عدم الالتزام بإنهاء الحرب في غزة في إطار الاتفاق.
عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزةولا يزال الاحتلال الإسرائيلي مستمرا في عدوانه على قطاع غزة حتى اليوم السبت 12 يناير 2025 الذي يوافق اليوم 464 منذ بداية عدوانه، الذي بدأ في 7 أكتوبر 2023، بعدما أطلقت المقاومة الفلسطينية، شارة البداية لمعركة طوفان الأقصى.
وارتفع عدد شهداء غزة جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 46565 شهيدا، حسبما أعلنت الصحة الفلسطينية، وأضافت أن عدد الإصابات ارتفع إلى 109660 مصابا.
اقرأ أيضاًأكسيوس: بايدن ونتنياهو بحثا هاتفيا وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح المحتجزين
ترامب يتهم قاضي نيويورك بالفساد وولائه لإدارة بايدن
بعد إسقاط الإعدام عن 37 مدانا.. بايدن يثير الجدل قبل تولي ترامب الرئاسة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي وزير الخارجية الأمريكي الدوحة أنتوني بلينكن بلينكن الصحة الفلسطينية المقاومة الفلسطينية عدد شهداء غزة عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة
إقرأ أيضاً:
امريكا ترفض ردّ “حماس” الذي يؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني
الثورة نت/وكالات رفضت الولايات المتحدة، عبر مبعوثها الخاص ستيفن ويتكوف، اليوم الاحد رد حركة المقاومة الإسلامية “حماس” على المقترح الأميركي الأخير بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، معتبرة بانه “غير مقبول بتاتاً”. في المقابل، أكّدت “حماس” أنها سلمت ردّها إلى الوسطاء بعد جولة مشاورات وطنية، مشددة على أن “مضمون الرد يعكس التزامها بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب شامل لقوات العدو من غزة، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية دون قيود، بالإضافة إلى اتفاق لتبادل الأسرى يشمل إطلاق سراح عشرة من أسرى الاحتلال الأحياء وتسليم جثامين 18 آخرين، مقابل عدد يُتفق عليه من الأسرى الفلسطينيين”،وفق وكالة قدس برس. بدورها أوضحت فصائل المقاومة، في بيان مشترك، أنها “عملت بكل جدٍ على صيغة توقف المجاعة، وتوفّر المأوى، وتنهي الإبادة، وتُمهّد لحالة استقرار تُحفظ فيها كرامة شعبنا”، مؤكدة أنها “لم تُعرض عليها منذ بداية الحرب أي خطة حقيقية توقف العدوان أو تضمن للشعب الفلسطيني حقوقه الأساسية”. وتنصّلت قوات العدو من اتفاق 19 يناير الماضي الذي تم بوساطة قطرية ومصرية وأميركية، حيث استأنفت عدوانها منذ 18 مارس الماضي، وواصلت سياسة الإبادة الجماعية، بينما ظلت المقاومة منفتحة على أي جهد يوقف الحرب ويحمي المدنيين.