شاهد بالصور.. الفنانة هبة جبرة تفاجئ متابعيها بنيولوك مثير من عجمان وترد على سخرية الجمهور (شعري صلعة وفقعوا مرارتي)
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
فاجأت الفنانة السودانية هبة جبرة, جمهورها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بصور حديثة قامت بنشرها مؤخراً.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد قامت الفنانة المثيرة للجدل بنشر صور من حفل غنائي أحيته بمدينة عجمان, خلال بازار نسائي.
هبة جبرة, فاجأت جمهورها “بنيولوك” جديد وشعر ملون أثار سخرية المعلقين الذين تسابقوا على نشر التعليقات الساخرة.
ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين, لتعليقات الفنانة والجمهور, فقد ردت جبرة, على تعليق أحدهم سألها ساخراً: (ليه انتي بتلبسي باروكة؟) لترد عليه: (شعري صلعة).
كما استقبلت تعليق من إحدى متابعاتها قالت فيه: (اللوك دا علي السجاده الحمراء بمهرجانات ديل هنا بملوك فقر), لترد المطربة: (فقعوا مرارتي).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
إليسا تبهر الجمهور بإطلالة بيضاء أنثوية في بيروت
في ليلةٍ ساحرة من ليالي بيروت، وقفت النجمة إليسا على المسرح كأنها خارجة من حلم أبيض، متألقةً بإطلالة مغايرة تماماً لما اعتاده جمهورها منها. جمهورها الكبير الذي حضر الحفل لم يتردد في إطلاق لقب “عروس بيروت” عليها، احتفاءً بجمالها اللافت وأناقتها الاستثنائية.
فستان أبيض… ورسالة ناعمة
ظهرت إليسا بفستان “أوف شولدر” (Off Shoulder) أبيض اللون، مصنوع من الشيفون والكشكش، في تصميم انسيابي أنثوي يعكس الأناقة والرقي والبساطة في آنٍ واحد. الفستان جاء واسعاً وفضفاضاً، ما أضفى عليه طابعاً مريحاً ومناسباً لأجواء الصيف، وفي الوقت نفسه حافظ على لمسة رومانسية تشبه القصص الخيالية.
تميّز الفستان بأسلوبه المتحرّر، حيث انساب على جسم إليسا بخفّة وانتهى بثنيات طويلة تتطاير مع حركتها على المسرح، في مشهدٍ صيفي بامتياز، يليق بسهرات الهواء الطلق ويعكس أجواء الفرح والانطلاق التي سادت الحفل.
ما ميّز هذه الإطلالة ليس فقط جمال الفستان بحد ذاته، بل كونها تمثل خروجاً عن أسلوب إليسا المعتاد الذي غالباً ما يتّسم بالتصاميم الضيّقة أو المطرّزة. هذه المرة، اختارت “ملكة الإحساس” إطلالة أكثر تحرراً وبساطة، ما عكس النضج الفني والراحة والثقة بالنفس، وأكّد من جديد أن إليسا تعرف كيف تفاجئ جمهورها بذكاء وأناقة.
اللقب الذي أطلقه جمهورها، “عروس بيروت”، لم يكن مبالَغاً فيه. فإليسا ليست فقط فنانة على المسرح، بل رمز للجمال النقي، والحضور الطاغي، والإحساس الذي لا يُشبه سواه. إطلالتها كانت انعكاساً حقيقياً لصوتها الدافئ، الحنون، والعابر للقلوب.
في الختام، أثبتت إليسا مرة أخرى أن الأناقة لا تتطلب البهرجة، بل تتجلّى في البساطة المدروسة والتفاصيل الناعمة. إطلالتها البيضاء حملت رسالة أمل وجمال، وكتبت فصلاً جديداً في كتاب أناقتها المتجدّدة، في مدينةٍ تعشقها وتعرف كيف تحتفل بنجومها الحقيقيين.
مجلة لها
إنضم لقناة النيلين على واتساب