محمد عبد المنعم يشارك في تأهل نيس لدور الـ16 بكأس فرنسا
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حقق فريق نيس، الذي يضم بين صفوفه المدافع المصري محمد عبد المنعم انتصارًا ثمينًا خارج ملعبه على حساب مضيفه باستيا بهدف دون رد، خلال المباراة التي جمعت بينهما، مساء الثلاثاء، على ملعب أرماند سيزاري، ضمن منافسات دور الـ32 من بطولة كأس فرنسا.
شارك محمد عبد المنعم أساسيًا مع نيس أمام باستيا، ولعب المباراة كاملة، بعدما غاب عن مباراة فريقه الأخيرة أمام ريمس في الدوري الفرنسي.
وجاء هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 61 عن طريق محمد علي شو، الذي قاد نيس إلى الدور التالي من بطولة كأس فرنسا.
وشهدت المباراة أيضًا إضاعة ركلة جزاء حاسمة لفريق باستيا في الدقيقة 45 عن طريق اللاعب أمين بوطرة.
شارك محمد عبد المنعم مع نيس في 8 مباريات بالدوري الفرنسي، وذلك من أصل 15 مباراة خاضها الفريق في مسابقة «ليج 1».
بهذا الفوز، أسهم محمد عبد المنعم في تأهل نيس إلى دور الـ16 من بطولة كأس فرنسا، وذلك على حساب باستيا، الذي ينشط في دوري الدرجة الثانية الفرنسي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمد عبد المنعم نيس كأس فرنسا باستيا مشاركة محمد عبد المنعم دور الـ16 اخبار محمد عبد المنعم اخبار نيس الفرنسي اخبار المحترفين محمد عبد المنعم
إقرأ أيضاً:
مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث يشارك في ملتقى الأرشيف الثاني
دبي (الاتحاد)
ضمن إطار جهوده المستمرة لحفظ التراث الوطني، وتعزيز الممارسات الأرشيفية الحديثة، شاركت إدارة البحوث والدراسات في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في النسخة الثانية من «ملتقى الأرشيف»، الذي يُنظم تحت شعار «الوثائق متاحة للجميع»، برعاية المجلس البلدي وبلدية مدينة الذيد، وتنظيم قسم الوثائق التنظيمية، وذلك في مركز إكسبو الذيد بإمارة الشارقة، بمشاركة عدد كبير من الجهات الحكومية والخبراء والمهتمين بمجال الأرشفة.
وأكدت فاطمة سيف بن حريز، مدير إدارة البحوث والدراسات في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، أن مشاركة المركز تأتي في سياق رؤيته الرامية إلى ترسيخ مفهوم الأرشفة المجتمعية المستدامة، وحفظ الذاكرة الوطنية في ظل التحولات الرقمية المتسارعة. وقالت:«يمثل هذا الملتقى منصة مثالية لتبادل الخبرات والتجارب بين الجهات المتخصصة والمهتمين بمجال الأرشيف، كما يتيح التعرف على أحدث الممارسات والتقنيات في علم الأرشفة، ويعزز التعاون في سبيل تطوير كفاءات وطنية قادرة على الحفاظ على تراثنا الثقافي الغني».
وأضافت بن حريز أن الأرشيف لم يعد مجرد أداة لتخزين المعلومات، بل أصبح ركيزة معرفية ومصدراً أساسياً للبحث العلمي والتاريخي، يُسهم في فهم تطور المجتمع وتوثيق تجاربه لصالح الأجيال القادمة، مؤكدة أهمية دمج المجتمع المحلي في جهود حفظ التراث الوثائقي، تحقيقاً لمفهوم الأرشفة المجتمعية.
وتضمنت مشاركة مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في الملتقى منصة تفاعلية، استعرض من خلالها أبرز إنجازاته وإصداراته في مجالي الثقافة والتراث، واحتوت المنصة على مجموعة مختارة من الإصدارات البحثية والتوثيقية الحديثة، بالإضافة إلى ركن خاص بمبادرة «وثيقتي»، والتي تهدف إلى توثيق المحطات والمستندات في تاريخ دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال أرشفة الوثائق الشخصية والرسمية ذات القيمة التاريخية، كما ضم الجناح قسماً خاصاً بالنسخة الثانية من «دبي للرطب» الذي سينطلق في 25 يوليو القادم.
كما اشتملت المنصة على معرض مصغّر للصور والوثائق، يسلّط الضوء على أبرز الأحداث والفعاليات والبطولات التراثية التي نظمها المركز، خلال السنوات الماضية.