انعقاد مؤتمر مركز تعليم الكبار بـ عين شمس | 28 يناير
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
يعقد مركز تعليم الكبار بجامعة عين شمس مؤتمره السنوي العشرون بعنوان "الأمن السيبراني وتعليم الكبار في الوطن العربي"، والذي من المقرر عقده بنظامي الحضور المباشر والأونلاين في الفترة من 28 - 30 يناير 2025 بقاعة المؤتمرات الكبرى بكلية الصيدلة بالجامعة .
يعفد المؤتمر تحت رعاية محمد ضياء زين العابدين ، رئيس الجامعة، وبرئاسة غادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ومقرر عام المؤتمر إسلام السعيد مدير المركز.
يناقش المؤتمر عدة محاور منها: تعليم الكبار والتمكين التقني والاجتماعي لذوي الاحتياجات الخاصة بالوطن العربي والأدوار الجديدة لهذه المؤسسات في ضوء الضوابط الأساسية للأمن السيبراني ، وخطط وبرامج تعليم الكبار بالوطن العربي بالإضافة لمحو الأمية التكنولوجية والتى تمثل ضرورة حتمية في عصر التواصل الرقمي.
ويطرح المشاركون به أفضل الممارسات العالمية والعربية في مجال الأمن السيبراني بالمؤسسات التعليمية ودور وسائل الإعلام والاتصال الرقمية في تعليم الكبار والتعلم مدى الحياة ومناهج تعليم الكبار بالمنطقة في ضوء مهارات التواصل الرقمي.
كما يتناول الخبراء في المؤتمر تدريب وإعداد الكوادر العاملة في مجال تعليم الكبار بالوطن العربي لتفعيل دورهم في الأمن السيبراني بالمؤسسات التعليمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة عين شمس المزيد تعلیم الکبار
إقرأ أيضاً:
ماكرون لن يعترف بدولة فلسطينية في مؤتمر نيويورك بسبب تهديد أمريكي
كشفت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، أن أمريكا تمارس ضغوطا على الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون كي لا يعترف بدولة فلسطينية.
وقالت الصحيفة، إن هذه الضغوط أثمرت بالفعل، حيث قررت فرنسا ألا تطرح مسألة الاعتراف بالدولة الفلسطينية في مؤتمر "حل الدولتين" والذي سيعقد من17 حتى 20 من الشهر الجراي في مقر الأمم المتحدة في نيويورك.
و"كان القرار اتخذ في أعقاب سلسلة تحذيرات من الإدارة الامريكية للفرنسيين، وتأتي الاستجابة الفرنسية رغم أن عنوان المؤتمر المعلن هو مؤتمر دولي للاعتراف بدولة فلسطينية". وفق الصحيفة.
"ضغوط شديدة"
ونقلت الصحيفة عن مصادر دبلوماسية أمريكية وعربية بأن البيت الأبيض ووزارة الخارجية الامريكية مارستا ضغوطا شديدة على ماكرون "خوفا" من أن تكون لهذا المؤتمر تداعيات عملية بعيدة الأثر.
وفي البداية رد ماكرون الضغوط، وبدأ بالفحص مع زعماء أوروبيين آخرين إمكانية الاعتراف بدولة فلسطينية. ويبدو أنه تلقى تأكيدا من أربع دول على الأقل حول إمكانية الانضمام إلى مثل هذا الإعلان.
وهنا رفع الأمريكيون النبرة، وفي الأسابيع الأخيرة وصلت إلى قصر الإليزيه ضغوط وصلت إلى درجة التهديدات الحقيقية.
وحسب مصدر أمريكي، قيل في أحد المحادثات للفرنسيين بأنه "إذا ما حصل في أثناء المؤتمر في نيويورك على الأراضي الأمريكية اعترف بدولة فلسطينية من جهة حتى ولو دولة غربية واحدة، فسيعد الأمر إهانة شخصية للرئيس دونالد ترامب. وعندما لم يكن الرد الفرنسي مرضيا، أوضح الأمريكيون بأنه سيكون رد فعل حاد لهذه الخطوة".