رسالة من رونالدو إلى زملائه بعد تذبذب نتائج النصر.. هذا ما جاء فيها
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- فرض نادي التعاون على ضيفه النصر نتيجة التعادل بهدف لمثله، في مباراة أقيمت على أرض ملعب الأول، الجمعة، ضمن منافسات الأسبوع الخامس عشر من الدوري السعودي للمحترفين.
وحقق فريق "العالمي" فوزين فقط في آخر 4 مباريات له بمختلف مسابقات الموسم الجاري 2025/2024.
ويفصل نادي النصر، صاحب المركز الرابع، عن متصدر سلم ترتيب دوري "روشن"، نادي الهلال، 11 نقطة.
عقب تعثر فريق "العالمي" مع منافسه التعاون، نشر النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو عبر حسابه على منصة "إكس" (تويتر سابقاً) صورة له مع لاعبي الفريق، وقال مخاطباً رفاقه: "استمروا في القتال".
ويمتلك رونالدو (39 عاماً) برصيده 17 هدفاً و3 تمريرات حاسمة بعد خوضه 21 مباراة في جميع بطولات هذا الموسم.
السعوديةالدوري السعوديكريستيانو رونالدونادي النصر السعودينشر السبت، 18 يناير / كانون الثاني 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الدوري السعودي كريستيانو رونالدو نادي النصر السعودي
إقرأ أيضاً:
البابا لاون في رسالة بمناسبة اليوم الإرسالي العالمي: لنحمل رجاء المسيح إلى أقاصي الأرض
بمناسبة الاحتفال باليوم الإرسالي العالمي في التاسع عشر من أكتوبر الجاري، وجه قداسة البابا لاوُن الرابع عشر رسالة، دعا فيها المؤمنين في مختلف أنحاء العالم إلى المشاركة بالصلاة، والدعم من أجل الرسالة والمرسلين، مؤكدًا أن الكنيسة مدعوة اليوم أكثر من أي وقت مضى لأن تحمل المسيح، "رجاء العالم" ، إلى كل الشعوب.
بدأ قداسة البابا رسالته بالتذكير بأن هذا اليوم يجمع الكنيسة كلها كل عام في روح واحدة من الصلاة والتضامن، من أجل خصوبة العمل الرسولي، ونمو الإيمان في أراضي الرسالة.
وأشار قداسته إلى خبرته الشخصية عندما كان كاهنًا، ثم أسقفًا مرسلًا في بيرو، موضحًا أنه رأى بعينيه كيف يمكن للإيمان والصلاة والسخاء أن يحدثوا تغييرًا حقيقيًا في حياة جماعات كاملة.
يوم الإرسالي العالميوأضاف الحبر الأعظم أن المشاركة في اليوم الإرسالي العالمي ليست مجرد تقليدًا سنويًا، بل هي تعبير عن وحدة الكنيسة، ومسؤوليتها المشتركة في حمل بشرى الخلاص.
وقال الأب الأقدس في رسالته: إن صلواتكم ومساعداتكم تسهم في نشر الإنجيل، ودعم العمل الرعوي، والتعليم المسيحي، وتشجيع إقامة الكنائس الجديدة، والاستجابة للاحتياجات الصحية والتعليمية في أراضي الرسالة.
وتابع عظيم الأحبار داعيًا إلى تجديد الالتزام الرسولي: في التاسع عشر من أكتوبر، لنتأمل معًا في دعوتنا بالمعمودية إلى أن نكون مرسلين للرجاء وسط الشعوب، ولنحمل يسوع المسيح، رجاءنا، بفرح وحنان إلى أقاصي الأرض.
وفي ختام رسالته، عبر قداسة البابا لاون الرابع عشر عن امتنانه لكل من يساهم في دعم المرسلين في مختلف مناطق العالم، قائلًا: أشكركم على كل ما تفعلونه من أجل الرسالة، ليبارككم الله جميعًا، ويمنحكم نعمة الاستمرار في خدمة الإنجيل بمحبة وفرح.