ردّ الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل على الشائعات التي طالت علاقتهما بعد أن انتشرت أنباء عن وجود توتر بينهما.

وفي منشور على حسابه في تطبيق "إنستغرام" نشر أوباما صورة لهما وهما ممسكان بأيديهما، احتفالا بعيد ميلاد ميشيل الـ61.

وقد أظهرت الصورة، الزوجين وهما يجلسان على طاولة، في إشارة تعكس قوة علاقتهما.

وعلق أوباما على الصورة قائلا: "عيد ميلاد سعيد لحب حياتي، ميشيل أوباما. أنت تملئين كل غرفة بالدفء والحكمة والفكاهة والرقي – وتبدين رائعة في ذلك. أنا محظوظ لأنني أشاركك مغامرات الحياة. أحبكِ!".

وقد نال المنشور إعجاب الآلاف من متابعي أوباما، حيث انهالت التعليقات التي عبرت عن حبهم وتقديرهم لهما.

وكتب أحد المعجبين: "السيد الرئيس، بكل حب واحترام، أوصي أن تأخذ ميشيل في عطلة طويلة هذا الأسبوع ولا تعودوا حتى يوم الثلاثاء"، في إشارة إلى مقاطعة حفل تنصيب الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب.

من جانبها، قامت ميشيل أوباما بإعادة نشر الصورة عبر حسابها.

وقد تزامن هذا الرد مع أخبار انتشرت في وسائل الإعلام بعد أن أعلنت ميشيل عدم حضورها حفل تنصيب ترامب في 20 يناير، ما أثار التكهنات بشأن توتر زواجها من أوباما.

كما غابت ميشيل عن جنازة الرئيس الأسبق جيمي كارتر في يناير بسبب "تعارض في الجدول الزمني"، مما عزز تلك الأخبار.

وكان آخر ظهور علني للزوجين في منتصف ديسمبر الماضي خلال عشاء فيلوس أنجلوس، وفقا لتقارير صحفية "ديلي ميل" البريطانية.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات أوباما دونالد ترامب ميشيل أوباما حفل تنصيب ترامب لوس أنجلوس باراك أوباما ميشيل أوباما انفصال شائعات أميركا أوباما دونالد ترامب ميشيل أوباما حفل تنصيب ترامب لوس أنجلوس منوعات

إقرأ أيضاً:

كيف كشفت وثائق إبستين عن استشارات قانونية قدمتها شخصية بارزة في إدارة أوباما؟

(CNN)-- عندما كان الملياردير الأمريكي الراحل جيفري إبستين، المتهم بالاعتداء الجنسي، بحاجة إلى استشارة قانونية، أو مساعدة في الرد على الانتقادات الإعلامية، أو حتى مجرد دعم معنوي، كان غالبًا ما يلجأ إلى صديقة مقربة غير متوقعة - كاثي روملر، المحامية البارزة التي عملت مع رئيسين أمريكيين، وكانت في وقت من الأوقات من أبرز المرشحين لمنصب وزيرة العدل.

مع الكشف عن آلاف الوثائق الجديدة المتعلقة بإبستين، دفع العديد من المقربين منه ثمنًا باهظًا لصداقتهم، حيث فقدوا وظائفهم المؤثرة وتحملوا ردود فعل شعبية عنيفة، ومع ذلك، احتفظت روملر، المستشارة السابقة للبيت الأبيض في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما، بمنصب مرموق كرئيسة للشؤون القانونية في بنك غولدمان ساكس.

واستمر البنك في دعمها - حتى مع وجود رسائل بريد إلكتروني تُظهر أن إبستين كان يصفها بأنها "مدافعتي العظيمة" ويطلب مساعدتها في دحض التقارير التي تُفصّل اعتداءاته على فتيات قاصرات.

مقالات مشابهة

  • تقارير: ملادينوف بدلا من بلير وجنرال أمريكي عمل بلبنان على رأس “قوة دولية” في غزة
  • كيف كشفت وثائق إبستين عن استشارات قانونية قدمتها شخصية بارزة في إدارة أوباما؟
  • ميشيل جيسين تتعرض لحادث خلال تدريب في سويسرا قبل كأس العالم للتزلج
  • تنصيب 63 إطارا ساميا  في شركة سونلغاز
  • خيانة للوطن.. ترامب يهاجم تقارير إعلامية تشكك في وضعه الصحي
  • أول رد لترامب على تقارير عن إجراء تعديلات وزارية
  • مادورو يهاجم التدخلات الأمريكية بعد تقارير عن مصادرة ناقلة نفط قبالة السواحل الفنزويلية
  • باراك: العلاقة الإيجابية بين ترامب وأردوغان مهدت لتقدم مباحثات “إف 35”
  • ترامب يصف تقارير إعلامية بشأن وضعه الصحي بالتحريضية
  • تحريض وخيانة.. ترامب يستشيط غضبًا بعد تقارير شكّكت في وضعه الصحي