مقتل عامل على يد أبناء عمه بسبب طلبه الزواج من شقيقة أحدهم في الدقهلية
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أنهى أبناء عمومة حياة نجل عمهم بقرية ميت عنتر مركز طلخا محافظة الدقهلية طعنا بسلاح أبيض وعصا خشبية، وذلك بعد مشادة كلامية بينهم انتهت بمشاجرة لطلبه الزواج من شقيقة أحدهم ورفضهم طلبه.
البداية بتلقي اللواء دكتور حسام عبدالعزيز، مدير أمن الدقهلية، إخطارا من اللواء محمد عز، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ للعميد أحمد الجميلي، مأمور مركز شرطة طلخا، من مستشفى الطوارئ الجامعي بالمنصورة، بوصول"رضا.
على الفور انتقل ضباط وحدة مباحث مركز شرطة طلخا بقيادة الرائد صلاح عودة، رئيس المباحث، ومعاونية النقباء حمدي طبلة، ومحمد عماد، الى المستشفى وبسؤال شقيق المتوفي "على"،48 عاما،عامل ومقيم بذات القرية ، اتهم كلا من:"نجمل عم المتوفي ويدعى عبدالرحمن.ح.ع.ر"،27 عاما،نجار مسلح، ونجل عمة المتوفي "محمود.ح.ج.ا"،31 عاما، مبيض محارة،بالتعدي على شقيقه المتوفي بالضرب بآلة حادة "مطواة"، بحوزة الأول و"عصا خشبية" بحوزة الاني، وإحداث إصابته التي أودت بحياتة، وذلك على إثر مشادة كلامية بينهم تطورت الى مشاجرة لوجود خلافات عائلية بينهم لرفض المتهم الأول زواج المتوفي من شقيقته.
بتقنين الإجراءات تمكنت قوة من ضباط مباحث مركز شرة طلخا من ضبط المتهمان والأدوات المستخدمة فى ارتكاب الجريمة، وبمواجهتهما اعترفا واقرا بإرتكابهما الواقعة لذات السبب.
جرى تحرير المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
الأمن يكشف حقيقة تغيب فتاة عن منزلها في الدقهلية ضبط نجار في الدقهلية أشعل النار في منزل صديقه لخلاف على ملكية موتوسيكل إصابة 7 أشخاص في تصادم ميني باص ونصف نقل بالدقهلية لإلصاق التهمة بآخرين.. شاب يطلق النار على نفسه والشرطة تكشف مخططه بالدقهليةالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدقهلية امن الدقهلية خلافات عائلية محافظة الدقهلية مركز شرطة طلخا مدير أمن الدقهلية مقتل عامل ميت عنتر مشادة كلامية الدقهلية
إقرأ أيضاً:
مقتل فلسطينيين وسط استمرار إدخال المساعدات.. الاحتلال يواصل التصعيد العنيف في غزة
البلاد (غزة)
كثف الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية في قطاع غزة، مستهدفًا مناطق متفرقة شرقي القطاع، بما في ذلك خان يونس وحي الشجاعية بمدينة غزة، في تصعيد جديد للقصف البري والجوي. وشملت الهجمات غارات جوية ومدفعية، بالإضافة إلى إطلاق نار من الزوارق الحربية على سواحل خان يونس، ما أجبر صيادي المنطقة على التراجع عن البحر.
وأفادت مصادر فلسطينية بمقتل شقيقين إثر قصف بالقرب من مدرسة الفارابي في بني سهيلا شرقي خان يونس، بينما استهدفت الطائرات الإسرائيلية حي التفاح شرقي مدينة غزة، وأطلقت الطائرات المروحية الرشاشات على بلدتي بني سهيلا والقرارة. وسجلت الحصيلة منذ بدء اتفاق وقف إطلاق النار في 10 أكتوبر الماضي مقتل 350 فلسطينيًا بينهم 130 طفلاً و54 امرأة، فيما جُرح 896 آخرون وتم انتشال 605 جثث.
في خان يونس، أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 30 مسلحًا من المتحصنين في أنفاق رفح، بينهم 9 في شرق رفح، بينما قتلت طائرة مسيرة فلسطينيًا آخر في بلدة بني سهيلا جنوب القطاع. كما شملت الهجمات مدفعية إسرائيلية على مناطق شرق خان يونس، وغارات جوية على رفح، ونيران زوارق حربية على شواطئ المدينة، وأطلقت آليات إسرائيلية النار شمال شرقي مخيم البريج.
على الصعيد الإنساني، تتواصل عمليات إدخال المساعدات إلى جنوب غزة، حيث تعبر نحو 150 شاحنة يوميًا محملة بالمواد الغذائية والطبية، وسط جهود مستمرة لتخفيف الأوضاع الإنسانية الصعبة. وفي الوقت نفسه، تواصلت المباحثات بين حركة حماس ووسطاء دوليين من قطر ومصر وتركيا والولايات المتحدة للتوصل إلى حل لأزمة المسلحين العالقين في أنفاق رفح، والذين يقدر عددهم بين 60 و80 عنصرًا من كتائب القسام.
التصعيد الأخير يعكس هشاشة اتفاق وقف إطلاق النار ويزيد من الضغوط على المدنيين الفلسطينيين، في وقت تتزايد الدعوات الدولية لوقف العنف وحماية المدنيين في غزة.