عاجل|سقط من البلكونة.. وفاة مفجعة لـ"محمد طارق" زوج الميكب آرتست نورا بلال (تفاصيل)
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
توفى منذ قليل محمد طارق زوج الميكب ارتست المشهورة نورا بلال، إثر سقوطه من بلكونة المنزل بالطابق السادس، على طريق نادي الشرطة بالمحلة الكبرى.
وتواصل أسرة المتوفي حاليًا إنهاء إجراءات دفن الجثمان في مستشفى المحلة العام حاليًا
انتشر خبر وفاة زوج نورا بلال على نطاق واسع عبر صفحات السوشيال ميديا لتتحول على الفور إلى سرادق عزاء ينعي المتوفي، داعيين الله عز وجل أن يرحمه ويغفر له ويبعد عننا موت الفجأة ويكفينا شر فواجع الأقدار.
كما حرص عدد كبير على مواساة الميكب آرتست نورا بلال في مصابها الأليم، وكانت أبرز التعليقات: "حببتي يا نورا ربنا يصبر قلبك يا حببتي البقاء لله ربنا يرحمه ويغفرله ويسكنه الفردوس الاعلى يارب ويعوض شبابه الجنه ... الخبر بجد صعب".
وعلق آخرون: "اللهم اكفنا شر فواجع الاقدار ياارب ربنا يرحمه ويصبر ااهله زوج نورا بلال اتوفي ربنا يصبر قلبك ياحبيبتي ... زوج نورا بلال توفي ادعوله بالرحمه والمغفرهلا حول ولا قوة الا بالله وفاة زوج نورا بلال ميكاب ارتيست اثر سقوطه من شرفة المنزل الله يرحمه".
كما نشر البعض مقطع مصور من آخر ظهور له قبل وفاته من واقعة "عروسة المحلة" الشهيرة التي تصدرت الترند خلال الأشهر الماضية وحظي هو وزوجته بسببها بشهرة واسعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد طارق عاجل اخبار حوادث منوعات عروس المحلة
إقرأ أيضاً:
كلمة السر المرارة .. تفاصيل وفاة شخصين بعد عمليات جراحية
نشرت والدة “نورزاد محمد هاشم” ضحية الإهمال الطبي، بيان رسمي عبر صفحتها الرسمية علي فيسبوك .
وقالت، بنتي خريجة كلية الهندسة – الجامعة الألمانية، دفعة 2024، وابنتي الوحيدة ، يتيمه الاب ونور حياتي ، دخلت نور مستشفى النزهة الدولي يوم ٢٣ يونيو لإجراء دعامة بالقناة المراريةباستخدام المنظار، لكن أثناء العملية، تسبب الجراح في ثقب بالإثنى عشر أدى لتسرب خطير داخل تجويف البطن.
وتابعت، رغم وضوح علامات الخطر، أُهملت حالتها يومين كاملين دون تدخل جراحي، مما أدى إلى تسمم دموي وانهيار تدريجي في وظائف الجسم. التدخل لم يتم إلا بعد استشارة طبيب خارجي أبلغنا أن حياتها في خطر، فتمت الجراحة التصحيحية بنجاح.
وأضافت: لكن بعد الجراحة، بدأت أزمة جديدة في التنفس، وفشل الأطباء في تشخيص السبب بدقة، وتم التعامل معها فقط بشكل عرضي. تدهورت حالتها عدة مرات، وأُعيدت للرعاية المركزة أكثر من مرة دون قرارات طبية حاسمة.
وواصلت: وفي المرة الأخيرة، يوم الاحد ٦ يوليو بدأت أعراض اختناق شديد، لكن طبيب الرعاية المناوب رفض الحضور قائلاً: “مافيش داعي للمبالغة”… ورغم توسلاتي، لم يتدخل. بعد فترة قصيرة، توقف قلبها لمدة 45 دقيقة، ما أدى إلى تلف دائم في خلايا المخ… ودخلت في غيبوبة لم تفق منها، وتوفيت بعدها بأسبوعين يوم ٢٢ يوليو ، خرجنا من المستشفي علي مشرحه زينهم و قاموا بتشريح رغم انه قرار صعب بس مش هيبقي اصعب علينا من الحصل و واثقين ان حقها هيرجع لو تم التشريح.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية