“حريتي أهم من أي حاجة” .. نانسي عجرم تحسم جدل طلاقها من فادي الهاشم
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
انتشرت خلال الأيام الماضية شائعات حول انفصال الفنانة اللبنانية نانسي عجرم عن زوجها الطبيب فادي الهاشم، مما أثار جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي.
https://www.youtube.com/shorts/amfLLcIgE8g
وردّت نانسي على هذه الأنباء خلال مقابلة لها مع قناة MTV، مشيرةً إلى أن الجمهور أصبح مهووسًا بأخبار الزواج والطلاق وكأنها قضايا أساسية في المجتمع.
وأكدت نانسي أنها تضع حريتها واستقلالها فوق كل اعتبار، مشددةً على أن أي ظروف أو شائعات لن تؤثر على كيانها أو تكسرها. وجاء ردها ليضع حدًا للتكهنات، دون تأكيد أو نفي صريح لما يتردد حول حياتها الشخصية.
من جانبه، كتب فادي الهاشم منشورًا مطولًا عبر حسابه على إنستجرام، أشار فيه بشكل غير مباشر إلى استمرار زواجه من نانسي، إذ وصفها في بداية حديثه بـ”زوجتي”.
كما أكد أن معظم تعليقات الجمهور إيجابية وتعكس وعيهم، بينما انتقد القلة التي تروج الأكاذيب وتغذي الكراهية، داعيًا إلى التعامل معهم بالتعاطف بدلًا من الرد العدائي.
ورغم تصريحات الثنائي، لا تزال الشائعات مستمرة، وسط ترقب الجمهور لأي تأكيد أو نفي رسمي أكثر وضوحًا من الطرفين.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو جراف التالي.
https://www.youtube.com/shorts/amfLLcIgE8g
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نانسي عجرم طلاق نانسي عجرم زوج نانسي عجرم الدكتور فادي الهاشم حقيقة إنفصال نانسي عجرم المزيد
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على 3 جماعات مسلحة تورطوا بأحداث الساحل السوري
أنقرة (زمان التركية) – أدرج الاتحاد الأوروبي ثلاث جماعات مسلحة وقائدين على قائمة العقوبات، بسبب أعمال العنف التي استهدفت المدنيين العلويين في مارس/ آذار الماضي بمنطقة الساحل السوري.
وذكر الاتحاد الأوروبي في بيانه مساء أمس أنه فرض عقوبات على لواء السلطان سليمان شاه ولوائي حمزة توماني والسلطان مراد بسبب الانتهاكات الحقوقية والقتل التعسفي.
وارتبطت العقوبات بالانتهاكات العنيفة التي نفذتها الجماعات المشار إليها في منطقة الساحل، وخصوصا منطقة اللاذقية خلال الفترة بين 6 و10 مارس/آذار.
وكانت منطقة الساحل السوري قد شهدت في مارس/ آذار أعمال عنف راح ضحيتها أكثر من 1700 شخص أغلبهم من العلويين.
وتضمنت العقوبات أيضا محمد حسين الهاشم (أبو عمشة)، قائد لواء سلطان سليمان شاه، وسيف بولاد، قائد فرة الحمزة.
ويعد سيف بولاد المسؤول المباشر عن أعمال العنف والقتل التعسفي بحث المدنيين.
ولم تشمل العقوبات فهمي عيسى، قائد لواء سلطان مراد، غير أنها ضمن الجماعة المسلحة التي يترأسها.
ويتهم الاتحاد الأوروبي الجماعات والقيادات المشار إليها بارتكاب انتهاكات واسعة في منطة عفرين خلال السنوات الأخيرة.
وجاء القرار بعد إقرار الدول الأوروبية رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا. ويشكل هذا القرار خطوة في إطار مساعي أوروبا لحل الحرب السورية المتواصلة منذ أكثر من 13 عاما. وجاء القرار الأوروبي هذا بعد قرار الولايات المتحدة برفع العقوبات المفروضة عن سوريا في 14 مايو/ آيار.
وتؤكد الحكومة السورية الجديدة أنها ستواصل المطالبة برفع العقوبات الأوروبية والأمريكية، بينما يؤكد المسؤولون الأوروبيون أنهم لن يتهاونوا في فرض عقوبات جديدة ضد الانتهاكات المحتملة.
وكانت وزارة الخزانة الأمريكية قد أدرجت في 17 أغسطس من عام 2013 كل من لواء السلطان سليمان شاه وقائده محمد الهاشم وشقيقه وليد الهاشم وفرقة الحمزات وقائدها سيف بولاد ضمن قائمة العقوبات.
وعقب الإطاحة بنظام بشار الأسد وبموجب قرار من وزار الدفاع، تم تعيين محمد الهاشم قائدا للواء 62 وسيف الديد بولاد قائدا للواء 76 ومنحهم رتبة عميد.
Tags: أحداث الساحل السوريالتطورات في سوريا