بالصور.. نانسي عجرم تظهر مع زوجها بعد شائعات طلاقهما
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
ظهرت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم، لأول مرة مع زوجها الدكتور فادي الهاشم وبناتها، بعد شائعات طلاقها.
وكانت نانسي عجرم، في تجمع عائلي بسيط، وظهرت في مقطع فيديو، وهي تلتقط الصور بجانب زوجها وبناتها، في عيد ميلاد إبنتها الصغيرة “ليا”.
ويعد هذا، الظهور الأول الذي يضم نانسي عجرم وفادي الهاشم بعد شائعات طلاقهما التي سيطرت على مواقع التواصل الاجتماعي قبل أيام، قبل أن تنفي الفنانة اللبنانية الأمر.
وتعود تلك الشائعات إلى جملة نشرتها الفنانة نانسي عجرم أرادت أن تلقي بها الضوء على فيديو كليب أغنيتها الجديدة “طول عمري نجمة”. إلا أن البعض ربط بينها وبين حياتها الخاصة.
وتضمن الفيديو كليب مشهدًا تمثيليًا تظهر فيه وهي توقّع أوراق الطلاق.
ومع تزامن ذلك مع انتشار شائعات حول علاقتها بفادي الهاشم. اختارت النجمة اللبنانية الرد بطريقة مباشرة عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتبت نانسي: “هذه ليست مجرد أغنية! إنها لمحة عن الواقع الذي يواجهه عدد لا يُحصى من الناس. وعلى الرغم من أنها ليست قصتي، إلا أنها تستحق المشاركة.”
وفي تصريحات إعلامية، أوضحت نانسي عجرم أن الجدل الذي أثير حول انفصالها كان بسبب مشهد في الكليب.
مشيرةً إلى أن القصة الدرامية التي تضمنها لا تمت لحياتها الزوجية بصلة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
أكبر علامة على الكوليسترول تظهر في العين.. ماهي؟
يُعد ارتفاع الكوليسترول في الدم من الأخطار الصامتة التي قد تهدد صحة القلب، إذ لا تظهر له أعراض واضحة في كثير من الأحيان، لكنه قد يؤدي إلى أمراض قلبية خطيرة أو سكتات دماغية إذا لم يُكتشف ويُعالج في الوقت المناسب.
وبحسب الخبراء، فإن بعض الفئات أكثر عرضة للإصابة بارتفاع الكوليسترول، مثل الرجال، والأشخاص الذين تجاوزوا سن الخمسين.
وتُعد العادات اليومية غير الصحية من أبرز الأسباب المؤدية إلى ارتفاع الكوليسترول، ومنها تناول الأطعمة الغنية بالدهون، وزيادة الوزن، والتدخين، واستهلاك الكحول.
ومن جهة أخرى، قد يكون السبب وراثياً، كما في حالة "فرط كوليسترول الدم العائلي"، وهي حالة جينية تؤدي إلى عجز الكبد عن معالجة الكوليسترول بشكل سليم، مما يرفع مستوياته في الدم.
وقد تظهر أعراض مميزة على المصابين، مثل وجود ترسبات صفراء صغيرة قرب زاوية العين الداخلية تُعرف بـ"الزانثلاسما"، أو ظهور حلقة بيضاء شاحبة حول قزحية العين تُسمى "قوس القرنية".
ومن العلامات الأخرى، تورمات دهنية تُعرف بـ"ورم الأوتار الأصفر"، والتي تظهر في الركبتين أو مفاصل الأصابع.
ويؤكد الخبراء أهمية الفحص الدوري لمستوى الكوليسترول، سواء في عيادة الطبيب العام أو في بعض الصيدليات.
وتوصي هيئة الخدمات الصحية البريطانية (NHS) بإجراء الفحص خاصة لمن تجاوزوا سن الأربعين، أو يعانون من زيادة الوزن، أو لديهم تاريخ عائلي مع أمراض القلب أو الكوليسترول المرتفع، ولم يسبق لهم إجراء الفحص.
وفي سبيل الحفاظ على مستويات صحية للكوليسترول، تنصح مؤسسة القلب البريطانية (BHF) بممارسة النشاط البدني المنتظم، موضحة أن التمارين تساعد في نقل الكوليسترول الضار إلى الكبد ليتم التخلص منه. ولا يشترط أداء تمارين مرهقة، فأنشطة بسيطة مثل صعود الدرج، أو ممارسة اليوغا أو البيلاتس، أو حتى المشي السريع قد تحدث فرقًا كبيرًا.
كما تُعد الإقلاع عن التدخين من أفضل الخطوات لتحسين صحة القلب والكوليسترول، إذ تؤكد المؤسسة أن الفوائد الصحية تبدأ في الظهور خلال أيام قليلة، ومع مرور عام ينخفض خطر الإصابة بأمراض القلب إلى النصف.
أما النظام الغذائي، فله دور حاسم في إدارة مستويات الكوليسترول. وينصح الخبراء بتقليل تناول الأطعمة مثل الفطائر، والنقانق، والزبدة، والقشطة، والجبن الصلب، والكيك، والبسكويت، وكل ما يحتوي على زيت جوز الهند أو زيت النخيل.