مفاجأة .. الزمالك يصدم الأهلي في صفقة مصطفى محمد
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
كشف مدحت العدل عضو لجنة الاستثمار بنادي الزمالك عن مصير عودة مصطفى محمد لاعب الفريق السابق ونانت الحالي من جديد للدوري المصري بعد أنباء مفاوضاته من جانب النادي الأهلي.
وقال مدحت العدل في مداخلة هاتفية ببرنامج رقم 10 عبر القناة الأولى : "بالنسبة لمصطفى محمد، تواصلنا معه لكنه رفض اللعب للأهلي أو الزمالك.
وأضاف مدحت العدل: حسين لبيب اختار أحمد حسام ميدو في لجنة الكرة التي تعمل حاليا على حسم صفقات وهدفنا تسهيل عملية جلب الأموال، لكن جروس هو من يختار اللاعبين".
وأكمل: "الذين تولوا التعاقدات في الزمالك مؤخرًا لم يحالفهم التوفيق، وبالتالي أصبح هناك لجنة كرة بها ميدو وهيثم فاروق تحت إدارة جروس لحسم المراكز المطلوبة".
تناولت الكثير من التقارير الصحفية خلال الأيام الماضية، رغبة المدير الفني لنادي الزمالك كريستيان جروس، في عودة مهاجم الفريق السابق ونادي نانت الفرنسي الحالي مصطفى محمد.
وكتب أحمد حسن، نجم الكرة المصرية السابق عبر حسابه على “فيس بوك”: "مصدر.. أحد أعضاء لجنة تنمية الموارد بالزمالك تواصلوا مع مصطفى محمد في الساعات الماضية بشكل رسمي؛ لعودته في يناير".
ويصل راتب مصطفى محمد، مع نانت الفرنسي، لما يقرب من 3.5 مليون دولار شهريًا، ما يصعب من مهمة عودة اللاعب إلى مصر والتمسك بالاستمرار في الاحتراف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزمالك مدحت العدل الأهلي مصطفى محمد المزيد مصطفى محمد
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر يستقبل أعضاء لجنة تحكيم جائزة زايد للأخوّة الإنسانية
القاهرة (وام)
أخبار ذات صلةاستقبل فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، بمشيخة الأزهر الشريف في القاهرة، أعضاء لجنة تحكيم جائزة زايد للأخوّة الإنسانية في دورتها السابعة 2026.
ضم وفد الجائزة، معالي سعيدة ميرزيوييفا، رئيسة الإدارة الرئاسية في أوزبكستان، ومعالي شارل ميشيل، رئيس المجلس الأوروبي السابق رئيس وزراء بلجيكا الأسبق، والمستشار محمد عبدالسلام، الأمين العام لجائزة زايد للأخوة الإنسانية، ومعالي موسى فكي محمد، رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي السابق، رئيس وزراء تشاد الأسبق.
وأكد فضيلة الإمام الأكبر خلال الاجتماع، أن الزيارة الأولى لأعضاء اللجنة إلى مصر تمثل امتداداً لمسيرة الأخوّة الإنسانية التي انطلقت من القاهرة عام 2017، وتوّجت بتوقيعه مع الراحل قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية السابق، وثيقة الأخوّة الإنسانية التاريخية في أبوظبي عام 2019، مضيفاً أن الجائزة تحمل اسم حكيم العرب المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة، وتعد امتداداً لمسيرته الخيرة في خدمة الإنسانية ونصرة الضعفاء، موجهاً الشكر إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الداعم الأول لمسيرة الأخوّة الإنسانية.
وأكد شيخ الأزهر ثقته فيما يقوم به أعضاء لجنة تحكيم الجائزة من جهود مخلصة لتحقيق أهداف وثيقة الأخوة الإنسانية، والتي من أجلها أنشئت الجائزة، موضحاً أن التاريخ ينتظر منهم الإسهام في إرساء أسس السلام والإخاء في العالم، مشدداً على أن جائزة زايد للأخوّة الإنسانيّة أصبحت اليوم واحدة من المنصّات العالمية المستقلة التي تُكرّم الجهود المخلصة في خدمة الإنسانية، داعياً أعضاء اللجنة إلى تحمّل مسؤوليتهم التاريخية في اختيار الشخصيات والمبادرات التي تُجسّد روح الأخوّة الإنسانية في أسمى صورها، وتقدّم للعالم مجدداً نماذج تُلهم الأجيال وتُعمّق الإيمان بأن السلام والتفاهم ممكنان مهما تعددت التحديات وتنوعت الثقافات.