تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أصدرت الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون قرارًا بتولي الدكتور حمدي النورج الأستاذ المساعد بقسم النقد الأدبي، رئاسة قسم النقد الأدبي، بالمعهد العالي للنقد الفني أكاديمية الفنون.

الدكتور حمدي النورج حاصل على دكتوراه في علم اللغة والدراسات السامية والشرقية – كلية دار العلوم – جامعة القاهرة عن "تحليل الخطاب السياسي عند محمود شاكر.

دراسة في ضوء نظرية الاتصال" مرتبة الشرف الأولى عام 2011.

تتلمذ الدكتور حمدي النورج على يد كبار اللسانيين والنقاد مثل الأستاذ الدكتور تمام حسان والأستاذ الدكتور أحمد مختار عمر وغيرهم. ويعمل حاليًا أستاذًا مساعدًا النقد الأدبي وتحليل الخطاب– بالمعهد العالي للنقد الفني بأكاديمية الفنون، كما شغل من قبل وظيفة مدير مركز الدراسات التربوية لمؤسستي "يورك بريس" و"لونجمان" بجمهورية مصر العربية في الفترة من "2000- 2015".

قدّم الدكتور حمدي النورج عددًا من المساهمات في مجال التربية الإبداعية، ورسم السياسات التعليمية وإعداد وثائق ومعايير تطوير التعليم، وإعداد ووضع العديد من المناهج الدراسية داخل جمهورية مصر العربية وخارجها للتعليم قبل الجامعي.

كما عمل محاضرًا بالمعهد العالي للسينما في الفترة من "2012- 2015"، ومديرًا لتحرير مجلة الفنون الشعبية الصادرة عن الهيئة المصرية العامة للكتاب في الفترة من "2017-2019"، وشارك في تحرير العديد من المؤلفات التراثية والنقدية والمعاجم المتخصصة، وقدّم عددًا من الدراسات في الصحف والدوريات الأكاديمية المصرية والعربية مثل "الفكر المعاصر– فصول– الشارقة الثقافية– الهلال المصرية– القاهرة– أخبار الأدب".

كما شارك في لجان تطوير المناهج بجمهورية مصر العربية، وله العديد من المشاركات والمحاضرات على بنك المعرفة المصري تتعلق بتطوير التعليم والعملية الإبداعية، كما شارك في العديد من المؤتمرات واللقاءات واللجان. منها: ملتقى القاهرة الدولي الثاني للنقد الأدبي المجلس الأعلى للثقافة (2017). مؤتمر صناعة المعجم الحديث. الجامعة اللبنانية (2008).

قدّم الدكتور حمدي النورج  إنتاجًا عمليًا وفكريًا متنوعًا، حيث قدّم مجموعة من الكتب ومنها "النمط اللغوي عند نجيب محفوظ. القاهرة، لونجمان. مكتبة لبنان ناشرون. 2010، الخطاب السياسي عند محمود شاكر. دراسة في نظرية الاتصال اللغوي. القاهرة، عالم الكتب.2013، السيناريو الصناعة الخطرة- دراسة تطبيقية. القاهرة، مؤسسة أطلس للنشر والإعلام. 2014، السخرية واللقطة السحرية- دراسة تطبيقية. القاهرة، مؤسسة أطلس للنشر والإعلام.2015، في تحليل الخطاب- رؤية منهجية ونماذج تطبيقية. القاهرة،عالم الكتب. بنية القص والإرسال والتلقي- دراسة في تحليل الخطاب. القاهرة، مؤسسة إبداع للنشر والإعلام. 2017، في تحليل الخطاب النوعي- الرواية – الشعر- الأجناس الجديدة. القاهرة، عالم الكتب. 2020، اللغة الحية والنمط الثابت عند نجيب محفوظ. القاهرة، الهيئة المصرية العامة للكتاب. 2016، حديث الخوف- قراءة ثقافية. القاهرة، مؤسسة دار إنسان للنشر 2022، على هوامش الحكايات- قراءات نقدية. القاهرة، دار إضاءات للنشر والتوزيع، 2023، سياسات الخطاب- فصول تطبيقية. القاهرة. الهيئة المصرية العامة للكتاب. 2023، في الخطاب الروائي العربي. عندما تفرض الجغرافيا حتميتها. دار سما. 2024، ألف ليلة وليلة. جدل النوع. دار سما. 2024.

كما قدّم الدكتور النورج عددًا من الكتب اللغوية والتربوية، منها: موسوعة النحو العربي الميسر. القاهرة، بيروت. لونجمان. مكتبة لبنان– ناشرون. 2011، موسوعة نحو الجملة والخطاب". القاهرة، بيروت. لونجمان. مكتبة لبنان– ناشرون.2015، منهج الفراشة لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين". القاهرة، بيروت. لونجمان. مكتبة لبنان – ناشرون.2015، إعداد مصفوفة المدى والتتابع لمنهج رياض الأطفال من المستوى الأول حتى المستوى الثالث، ست سنوات. الشركة المصرية للتربية والعلوم. إديوجيت. 2014، تأليف منهج اللغة العربية للسنوات (الثاني الابتدائي- الثاني الإعدادي- الثالث الإعدادي ) للمدارس المصرية والذي يدرس حتى تاريخه.
أما من المؤلفات الإبداعية، فقد قدّم الدكتور النورج مجموعة من الأعمال الإبداعية ومنها: إيقاعات مختلفة جدا. مجموعة قصصية. القاهرة، الهيئة العامة لقصور الثقافة، 2002، حكاية بنت. مجموعة قصصية. القاهرة، دار النهضة للنشر والتوزيع، 2007، جزاء الإحسان. مجموعة قصصية تراثية. القاهرة، لونجمان، 2011، يجب أن تعاملها برقة. مجموعة قصصية- القاهرة، دار غراب للنشر والتوزيع، 2018، روح القمر. رواية. القاهرة، مؤسسة أطلس للنشر والإعلام. 2015، الزاوية كف حبيبي. رواية. القاهرة، دار إبداع للنشر والتوزيع.2017، سكان جزيرة القرش. رواية. القاهرة، دار بتانة للنشر والتوزيع. 2020، حضن النهر. رواية. القاهرة.، دار إضاءات للطبع والنشر. 2023، حكاية في المصائر. رواية. القاهرة. دار إضاءات لنشر والتوزيع.
حصل الدكتور حمدي النورج على عدد من الجزائز منها: المرتبة الثانية في مسابقة النقد الأدبي. صالون ضي الثقافي. 2018، المرتبة الأولى في أحسن نص قصصي أسبوعي على "غوغل". موقع "صدى القصة القصيرة".

وتقدم  صفحة الدكتور حمدي النورج علي مواقع التواصل الاجتماعي إسهاما معرفيا  وثقافيا مختلفا ومتنوعا في الثقافة والإبداع والحياة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الدكتورة غادة جبارة رئيس أكاديمية الفنون أكاديمية الفنون بالمعهد العالی للنشر والتوزیع النقد الأدبی تحلیل الخطاب مجموعة قصصیة قد م الدکتور العدید من

إقرأ أيضاً:

الإبادة في الخطاب الصهيوني والخطر على البشرية جمعاء

هل ما نراه في غزة مجرد عدوان عسكري؟ أم إننا أمام مشروع متكامل للإبادة والتطهير العرقي على أسس عنصرية متجذرة؟

السلاح الأميركي – على اختلاف مسمياته واليد التي تحمله- الذي نفّذ جريمته ضد الإنسانية في هيروشيما وناغازاكي قبل ثمانين عامًا، ما زال مصرًا على استكمال فصول الجريمة؛ هذه المرّة ضد الشعب الفلسطيني وبيد صهيونية مجرّدة من الحسّ الإنساني.

في الحالة اليابانية كان الهدف الأميركي من الهجوم الذري اللاإنساني إجبار اليابان على الاستسلام والرضوخ الكامل دون شروط، حتى لو كان الثمن أكثر من مئتي ألف قتيل، وملايين الإصابات المتوارثة عبر الأجيال جرّاء التسمم الإشعاعي.

لسنا هنا في مقام المقارنة بين شعبَين ضحيتَين، بل لتوضيح كيف أن الأدوات ذاتها تُستعمل بأيدٍ مختلفة لخدمة نفس المنظومة الاستعمارية المتوحّشة.

من المؤكد أن التاريخ لا يرحم، والأشد تأكيدًا على الإطلاق أن سُنة الله في الطغاة الظالمين ماضية، كلما زاد الطغيان والظلم، كانت النهاية شافية لصدور المؤمنين.

بنى الاحتلال الصهيوني، الذي تعجز اللغة عن وصف وحشيته، خطابه على عدة مرتكزات، منها تجريد المواطن الفلسطيني من صفة "الإنسانية"، ليفتح الطريق أمام مئات الآلاف من الجنود الذين تجمعوا من شتات الأرض تحت ظل دولة استعمارية طارئة، وهم مجبولون على ممارسة القتل السادي والتلذذ به، مستندين إلى حبل السلاح الأميركي المدمر، وعلى الأسس النظرية الاعتقادية التي يعيد ساسة الكيان الصهيوني المارق إنتاجها على شكل تبريرات وحملات دعاية وتسويق سياسي واهٍ، ليس أوقح منه إلا من يصدّقه ويتساوق معه.

إعلان

أذكركم بتصريحات وزير الحرب الصهيوني السابق يوآف غالانت في أكتوبر/ تشرين الأول 2023 التي قال فيها: "نحن نقاتل حيوانات بشرية ونتصرف وفقًا لذلك". وسأنقل جزءًا يسيرًا فقط من رصد التصريحات المتجدّدة والكافية وحدها- لو كان هناك عدالة دولية ناجزة- أن ترمي قائليها وراء القضبان باعتبارهم خطرًا على الوجود الإنساني برمّته، فما بالكم وقد ترجمت هذه التصريحات حُممًا من الموت المحقق يرمَى على المدنيين العزل ويستهدف الأطفال في قطاع غزة!

وزير المالية الإسرائيلي المنقطع عن التاريخ، بتسلئيل سموتريتش- الأوكراني الذي يقيم في مغتصبة أدوميم غرب نابلس في الضفة الغربية، هذه الأرض التي كانت محطة قطار سبسطية العائدة بتاريخها إلى الفترة العثمانية، وكان يسكنها شعب فلسطين العربي قبل قيام دولة الاحتلال الإسرائيلي، وبالتأكيد قبل قيام أوكرانيا نفسها كدولة- يقول في تصريحات متفرقة "لا يوجد شعب فلسطيني"، "ترك سكان قطاع غزة يموتون جوعًا يمكن أن يكون أمرًا مبررًا وأخلاقيًا"، "إن فتح أبواب جهنم ليس شعارًا بل إنه سيحدث"، "نحن نفكك غزة بالكامل منذ سنة ونصف، وسنتركها ركامًا، الجيش لن يبقي فيها حجرًا على حجر".

نسيم فتوري، نائب رئيس الكنيست وأبرز المشرّعين لجرائم الإبادة الجماعية، يقول بالحَرف حسب القناة 13 العبرية: "الحل الوحيد هو إحراق كل غزة بأهلها مرة واحدة"، ويقول مخاطبًا الجيش الوحشي: "هدفنا المشترك هو محو قطاع غزة من على وجه الأرض"، "احرقوا غزة فورًا".. قلتُ مرارًا إن النازية ما هي إلا تلميذ بسيط في مدرسة الصهيونية اللاإنسانية.

أما وزير ما يسمى بالتراث الإسرائيلي (المصطنع بطبيعة الحال) عميحاي إلياهو، الذي لم يستطع إخفاء شماتته بضحايا زلزال تركيا وسوريا في فبراير/ شباط 2023، ووصفه بأنه "عدالة إلهية"، يقول بكل سادية فاقت التصور البشري: "على الجيش إيجاد طرق مؤلمة أكثر من الموت للمواطنين في قطاع غزة"، "القيام بقتلهم (قتل أهل غزة) ليس كافيًا".

إعلان

أما إيتمار بن غفير، العراقي – والعراق وأهله منه براء- فقال: "لن نسمح بدخول غرام واحد من المساعدات إلى قطاع غزة حتى يركع أهلها يتوسلون"، "غزة يجب أن تسوى بالأرض، لا يوجد شيء اسمه أبرياء".

أما موشيه فيغلن زعيم حزب زيهوت المتطرف، فقال بكل وضوح: " كل طفل في غزة هو عدو"، "علينا احتلال غزة حتى لا يبقى فيها طفل واحد، لا يوجد نصر آخر".

هل كانت هذه التصريحات كلمات عابرة أم تحولت إلى جريمة إبادة جماعية هي الأكثر وحشية في التاريخ الحديث؟

إن هذه اللغة ليست انفعالية أو فردية، بل تمثل عقيدة سياسية مترسخة في بنية الدولة الصهيونية، وتُترجم يوميًا إلى سياسات إبادة ميدانية، في ظل صمتٍ دولي مشين. خلال أكثر من 600 يوم من الإبادة، تم تدمير 90% من قطاع غزة تدميرًا شاملًا، حتى منطقة المواصي التي صنفها الاحتلال "منطقة آمنة، قام بقصفها 46 مرة.

أكثر من 63 ألف شهيد ومفقود من المدنيين، بينهم أكثر من 18 ألف طفل، ونحو 12 ألفًا و400 شهيدة من النساء، بينهنّ 7.950 أمًّا شهيدة. الجيش الصهيوني أباد بشكل كامل 2.483 عائلة فلسطينية، مسحت من السجل المدني.

نسبة الشهداء من الأطفال والنساء وكبار السن زادت على 60%، فيما خلفت حرب الإبادة أكثر من 42 ألف طفل يتيم، قتل الجيش الصهيوني أحدَ والديهم أو كليهما. يشكل الأطفال في قطاع غزة نسبة تزيد على 47% من مجموع السكان، ما يزيد على مليون نفس بشرية، لم يترك الجيش الصهيوني منهم طفلًا واحدًا إلا واعتدى عليه؛ بالقتل المباشر أو التشويه والاختطاف والإجبار على النزوح والحرمان من الرعاية الصحية بحكم تدمير المشافي والمراكز الصحية، ومن نافلة القول أن الجيش الوحشي الذي حرم الأطفال من حق الحياة لن يراعي باقي حقوقهم كالتعليم والاستشفاء.

واكتملت الجريمة بشكلها الذي لا يوصف عندما أطبقت دولة الاحتلال حصارها على القطاع بشكل كامل، والحصار بشكل خاص لا يستهدف المقاومين بالدرجة الأولى؛ إنما يستهدف الأطفال حديثي الولادة وكبار السن والمرضى الذين ترتبط حياتهم بمستلزمات الرعاية الصحية.

إعلان

ويمعن الجيش الصهيوني في جريمته باستهداف كل من ينقل هذه الحقائق، أعني الإعلاميين؛ حيث وصل عدد الشهداء من الصحفيين إلى 226 شهيدًا منذ بداية حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.

إن ما تمارسه دولة الاحتلال بحق المدنيين الفلسطينيين يندرج بوضوح ضمن تعريف جريمة الإبادة الجماعية الوارد في المادة 2 من اتفاقية منع الإبادة لعام 1948، والتي تشمل: القتل الجماعي، الإضرار الجسدي والنفسي، وفرض ظروف معيشية تؤدي للفناء. وكل هذه الأركان متحققة ميدانيًا في قطاع غزة.

السلاح الأميركي الذي نفذ هجومه النووي على هيروشيما وناغازاكي كان لفرض استسلام اليابان، وفكرة الاستسلام غير موجودة في قاموس أصحاب الأرض الفلسطينية وسكانها الأصليين.

ألم حصار غزة تجاوز ما جرى في لينينغراد، ومدة حرب الإبادة عليها، ومقاومة كل مشاريع إخضاعها تجاوزت معركة ستالينغراد، ونصرها القادم، بإذن الله، سيشفي صدور قوم مؤمنين، غزَّةُ هي الشِّعْبُ الَّذي سَيَنثر بُذورَ الحرية، ويعلن نهاية المشروع الصهيوني في منطقتنا "وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُون".

على العالم أن يختار: إما الوقوف إلى جانب الإنسانية والعدالة، أو أن يكون شريكًا في أكبر جريمة إبادة في القرن الحادي والعشرين.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • بيان قوي للخارجية المصرية .. إسرائيل تُشعل فتيل كارثة.. والقاهرة تُحذر من حرب إقليمية شاملة
  • المطارات المصرية ترفع الاستعدادات القصوى لاستقبال الطائرات الفارة من أجواء الصراع بالمنطقة
  • «الشارقة للنشر».. أفضل بيئة عمل للعام الثاني على التوالي
  • «الشارقة للنشر» أفضل بيئة عمل
  • الإبادة في الخطاب الصهيوني والخطر على البشرية جمعاء
  • السلطات المصرية تحتجز وترحل مشاركين بقافلة الصمود من مطار القاهرة (شاهد)
  • السلطات المصرية تحتجز عشرات الناشطين المشاركين بقافلة الصمود في مطار القاهرة
  • رئيس اتحاد المحامين العرب يدعم موقف الخارجية المصرية بشأن زيارة الحدود مع غـزة
  • رئيس الوزراء يتابع ما تم التوصل إليه بشأن برنامج الإصلاح الاقتصادي مع صندوق النقد الدولي
  • بعد فضيحة “قيلش”.. وزير التعليم العالي يعفي رئيس جامعة ابن زهر