جريدة الوطن:
2025-07-30@16:11:54 GMT

الشمس أكثر نشاطا.. هل يشكل ذلك خطورة على أرضنا؟

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

جوتينجن ـ د ب أ: أظهرت بيانات من الإدارة الوطنية الأميركية لدراسة المحيطات والغلاف الجوي (NOAA) أنَّ عدد البقع الشمسية حاليًّا أعلى مما كان عليه منذ أكثر من 20 عامًا. ونظرًا لأنَّ تواتر البقع الشمسية مرتبط بالنشاط الشمسي، فهناك أيضًا العديد من العواصف الشمسية، والتي يمكن أن تُمثِّل أمرًا حساسًا لكوكب الأرض بناء على اتجاهها.

وتحدث البقع الشمسية بشكل متكرر في دورة مدَّتها أحد عشر عامًا تقريبًا. وبحسب بيانات (NOAA)، فإنَّ الشمس حاليًّا في الدورة الشمسية الـ25، وقد تجاوز عدد البقع الشمسية بالفعل الحد الأقصى للدورة السابقة. وقال سامي زولانكي، مدير معهد «ماكس بلانك» الألماني لأبحاث النظام الشمسي: «ومع ذلك يجب التأكيد على أنَّ الدورة الـ24 كانت دورة ضعيفة للغاية»، موضحًا أنَّ عدد البقع الشمسية في جميع الدورات الشمسية لا تزال في نطاق متوسط.

المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: البقع الشمسیة

إقرأ أيضاً:

لجنة بغزة: بيانات مصر حول المساعدات تضلل الرأي العام

غزة - صفا

قالت لجنة الطوارئ المركزية في قطاع غزة إن البيانات المصرية الرسمية بشأن المساعدات والإخلاء الطبي من القطاع لا تعكس الواقع إطلاقًا، بل تُساهم في تضليل الرأي العام و”تجميل صورة” تقصير فادح ومؤلم في تلبية الحد الأدنى من احتياجات القطاع.

وأوضح بيان اللجنة الأربعاء أن هذه الأرقام لا وجود لها على الأرض وما يُعلن عنه من دخول مئات الشاحنات يوميًا عبر معبر رفح، هو كلام لا يستند إلى واقع، ولا يتوافق مع ما ترصده بلديات القطاع ميدانيًا.

وذكر البيان أن خدمات الإخلاء الطبي التي تُضخَّم في التصريحات الإعلامية، لا تغطي إلا نسبة ضئيلة جدًا من الجرحى والمرضى، وتتم عبر آليات معقدة وبطيئة أشبه بالمهانة الجماعية.

وبين أن عشرات الآلاف من المرضى والجرحى، وبينهم أطفال وأصحاب إعاقات حرجة، ما زالوا يُتركون لمصيرهم في مشاهد يُخجل التاريخ من توثيقها.

وقالت اللجنة إن التصريحات المصرية الأخيرة بشأن ما يُسمى بـ”الجهود لتخفيف المعاناة”، تُعد في جوهرها تبريرًا للتقاعس عن أداء واجب إنساني وأخلاقي وعربي تجاه أهل غزة الذين يعيشون الكارثة الكاملة: لا ماء نظيف، لا كهرباء، لا بنى تحتية تعمل.، لا غذاء كافٍ للأطفال والمرضى والمشردين، والمقابر تغصّ بجثث الأبرياء.

 

نطالب السلطات المصرية بما يلي:

1. فتحٍ فوري وغير مشروط لمعبر رفح أمام المساعدات والمواد الحيوية التي يحتاجها الناس للبقاء.

 

2. إلغاء التنسيق المعقّد والمذل الذي يعيق دخول الإسعافات، والمستلزمات الطبية، والوقود اللازم لتشغيل المولدات.

 

3. كشف الأرقام الحقيقية للداخل والخارج من غزة عبر رفح، بدلًا من صناعة وهم التضامن.

 

4. استدعاء مسؤولية عربية قومية حقيقية بدل الاكتفاء بالبيانات الإعلامية التي لا تطعم جائعًا ولا تُنقذ جريحًا.

 

إننا في لجنة الطوارئ المركزية ، نرفض أن نُستَخدم غطاءً لبياناتٍ تجافي الحقيقة، ولن نصمت أمام هذا الخذلان المنظَّم لشعب محاصر يُباد على مرأى من العالم.

 

لقد آن الأوان أن تنتقل مصر – بكل ثقلها ومكانتها – من منطق “الوساطة المحايدة” إلى الموقف الأخلاقي الحاسم إلى جانب غزة المنكوبة، فذلك هو موقعها الطبيعي، وواجبها القومي، ودورها الذي ينتظره الفلسطينيون والعرب جميعًا.

مقالات مشابهة

  • لجنة بغزة: بيانات مصر حول المساعدات تضلل الرأي العام
  • شرطة أبوظبي‬⁩ تحذر من خطورة ترك المركبة في حالة تشغيل
  • شرطة أبوظبي تحذر من خطورة ترك المركبة في حالة تشغيل
  • الحجار يستقبل مسؤولًا كويتيًا ويبحث تنظيم ألواح الطاقة الشمسية
  • الأمم المتحدة تحذر من خطورة الألغام الحوثية في طرق ومزارع الحديدة
  • فرصة ثمينة لهواة الفلك.. رصد 6 بقع شمسية في سماء المملكة
  • رصد ست بقعٍ شمسية في سماء المملكة
  • لولو تتوسع في السعودية بافتتاح هايبرماركت جديد في الدمام وتطلق مشروعاً للطاقة الشمسية دعماً لأهداف الاستدامة
  • مشاريع الطاقة الشمسية في قطر.. طاقة خضراء في أعماق الصحراء
  • الشمسي يتفقد سير العمل في مشتل ورزان النموذجي بتعز