«توب 10» الأكثر ربحاً وصرفاً في انتقالات الموسم
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
مراد المصري (أبوظبي)
أعلن المركز الدولي للدراسات الرياضية قائمة أكثر الأندية تحقيقاً للعائدات، والأكثر صرفاً في فروقات مبالغ بيع وشراء اللاعبين، خلال سوقي الانتقالات الصيفية والشتوية للموسم الحالي 2025-2024.
وتصدر ليدز يونايتد الإنجليزي قائمة أكثر الأندية تحقيقاً للعائدات بإجمالي 132 مليون يورو، يليه لانس الفرنسي 106 ملايين يورو، ثم بيرنلي الإنجليزي 101 مليون يورو، وبنفيكا البرتغالي 92 مليون يورو ومواطنه بورتو 82 مليون يورو، ثم أياكس الهولندي 73 مليون يورو، وبالميراس البرازيلي 65 مليون يورو، ثم نوردشيلاند الدنماركي 63 مليون يورو، ورويال أنتويرب البلجيكي 61 مليون يورو، يليهم نيوكاسل الإنجليزي 54 مليون يورو.
أما الأندية التي كانت الأكثر صرفاً بين فرق البيع والشراء، فهي برايتون آند هوف ألبيون الإنجليزي بإجمالي فرق سالب يبلغ 253 مليون يورو، يليه مواطنه إبسويتش 176 مليون يورو، ثم النصر السعودي 175 مليون يورو، ومانشستر يونايتد الإنجليزي 160 مليون يورو، وتشيلسي الإنجليزي 139 مليون يورو، والاتحاد السعودي 132 مليون يورو، وتوتنهام الإنجليزي 120 مليون يورو، وأتلتيكو مدريد الإسباني 116 مليون يورو، وروما الإيطالي 111 مليون يورو، ووست هام الإنجليزي 104 ملايين يورو. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سوق الانتقالات نادي ليدز يونايتد الانجليزي بنفيكا الدوري الإنجليزي الدوري الإسباني
إقرأ أيضاً:
718 مليون يورو أرباح بورشه في 6 أشهر.. هبوط بـ 71%
سجلت شركة "بورشه" الألمانية للسيارات تراجعا حادا بالأرباح خلال النصف الأول من هذا العام.
وأعلنت بورشه الأربعاء في شتوتغارت أن أرباحها من يناير حتى يونيو 2025 بلغت 718 مليون يورو، ما يمثل انخفاضا بنسبة 71 بالمئة. وفي الفترة نفسها من العام الماضي سجلت الشركة ربحا بقيمة حوالي 2.2 مليار يورو.
وفي الربع الأول من هذا العام أعلنت الشركة عن تسجيلها أرباح بعد احتساب الضرائب بقيمة حوالي 518 مليون يورو، بينما لم تضف سوى 200 مليون يورو خلال الفترة من أبريل حتى يونيو الماضي.
وكانت بيانات التشغيل للنصف الأول من العام معروفة منذ أن قدمت الشركة الأم "فولكس فاغن" أرقامها الأسبوع الماضي.
وفي الأشهر الستة الأولى من هذا العام، انخفضت إيرادات "بورشه" بنحو 7 بالمئة لتصل إلى حوالي 18.2 مليار يورو. وانخفضت نتائج العمليات اليومية بمقدار الثلثين لتصل إلى ما يزيد قليلا عن مليار يورو، ويعزى ذلك جزئيا إلى التكاليف الخاصة لإعادة هيكلة المجموعة بعد الأداء الضعيف الأخير.
وكان الوضع متدهورا بشكل خاص في الربع الثاني: ففي قطاع السيارات - باستثناء الخدمات المالية - سجلت الشركة انخفاضا في الأرباح التشغيلية بنسبة تقارب 91 بالمئة.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة، أوليفر بلومه: "لا نزال نواجه تحديات كبيرة في جميع أنحاء العالم. هذه ليست عاصفة عابرة"، مضيفا أن العالم يتغير بشكل هائل - على عكس التوقعات قبل بضع سنوات. ولا يتوقع بلومه عودة "الزخم الاقتصادي الإيجابي" قبل عام 2026.
وتواجه بورشه صعوبات، لا سيما في الصين. وأفادت إدارة الشركة مؤخرا بانخفاض حاد في مبيعاتها هناك. كما تُثقل تكاليف إعادة الهيكلة المرتفعة والرسوم الجمركية الأميركية على الواردات كاهل أعمال الشركة. كما يتطلب التحول المتباطئ إلى التنقل الكهربائي استثمارات كبيرة.
وبسبب ذلك، تخطط إدارة بورشه لشطب حوالي 1900 وظيفة في شتوتغارت بحلول عام 2029. ويجري بالفعل تنفيذ برنامج آخر لخفض التكاليف. وقد أهَّب بلومه القوى العاملة لمزيد من الإجراءات في رسالة الأسبوع الماضي.